الزمالك يستخرج تأشيرة الإمارات لـ أحمد فتوح قبل السوبر المصري
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
قال الإعلامي خالد الغندور إن مسئولي نادي الزمالك استخرجوا تأشيرة سفر أحمد فتوح للإمارات استعدادا لبطولة السوبر المحلي.
أضاف الغندور خلال برنامجه ستاد المحور:"الجهاز الإداري لنادي الزمالك ارسل اسم احمد فتوح ضمن أسماء اللاعبين اللي هيتم استخراج تأشيرة الامارات لهم للمشاركة في بطولة السوبر المصري
طب هل فتوح هيسافر مع الفريق الامارات".
تابع:" الحقيقة حتى الأن فتوح خارج حسابات الزمالك للسوبر المصري تماما عشان هو عنده جلسة يوم 22 اكتوبر.. فا ربنا يرحم الفقيد ويغفرله.. حتى لو تم الصلح مع عائلة المرحوم لازم يحضر الجلسة وعشان كدة بنسبة كبيرة هو خارج السوبر المصري تماما الا لو سافر مباشرة بعد الجلسة".
واكمل:"طيب حد يسأل ليه الجهاز الاداري عايز يطلعله تأشيرة.. باختصار هما شايفين انهم لازم يبقوا جاهزين لأي موقف او ظرف وجرت العادة في الزمالك انهم يطلعوا تأشيرات لجميع اللاعبين في الفريق وبعدها يشوفوا مين اللي هيسافر بس الاهم يكن الجميع جاهز".
وأختتم:"بمناسبة الكلام عن أحمد فتوح كنت بتكلم مع احد لاعبي الزمالك الكبار وقالي ان فتوح اتغير تماما وشخصيته بقت مختلفة تماما
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الزمالك أحمد فتوح السوبر المحلي أخر اخبار الزمالك الزمالك والسوبر
إقرأ أيضاً:
بعد هروب بشار.. إنها أسنان أرنب وليست أنياب أسد
وضمن فقرات حلقة 20-12-2024 من برنامج "فوق السلطة" استعرض نزيه الأحدب كيف بدأت نهاية النظام عندما توجه المخلوع بشار الأسد إلى موسكو طالبا المزيد من الدعم العسكري، لكن دعوته لم تلقَ آذانا صاغية في الكرملين.
وفي لقاء مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اعترف الأسد بضعف جيشه، ولكنه حاول إخفاء حقيقة الوضع عن الشعب السوري، وأبلغ مساعديه وقادة الجيش بأن المساعدات الروسية في طريقها إلى دمشق، لكن الحقيقة كانت مختلفة تماما.
وأوضحت الحلقة أن الأسد استدعى مستشارته بثينة شعبان لكتابة خطاب عاجل، لكنها عندما وصلت إلى منزله وجدت المكان خاليا تماما، وتبين لاحقا أن الأسد غادر البلاد على متن طائرة روسية اختفت عن الرادار بعد تعطيل أجهزة الإرسال والاستقبال.
وفي أعقاب هروب الأسد، لجأ أكثر من ألفي ضابط وجندي من قوات النظام إلى العراق هربا من الملاحقات القضائية بقضايا الإجرام والإرهاب.
ووفقا للأحدب يمثل سقوط نظام الأسد درسا بليغا في أن القوة الحقيقية لا تكمن في القمع والترهيب، بل في الشرعية الشعبية والحكم الرشيد.
فقد تبين أن ما كان يُظن أنه "أنياب أسد لم يكن سوى أسنان أرنب"، وأن النظام الذي حكم بالحديد والنار على مدى عقود انهار في لحظات عندما فقد سنده الخارجي وتخلى عنه حلفاؤه.
إعلان 20/12/2024