تتمتع لعبة "كوماندوز" بأجوائها الشيقة المليئة بالمغامرة والتكتيك لإنجاز المهمات، ويمكن الآن لمحبي هذه اللعبة تحميل Commandos: Origins على الحاسب الشخصي و"الإكس بوكس سيريس" في نسختها التجريبية.
ووفقًا لموقع "playstation" تقدم هذه التجربة اللعب بشخصيتي Green Beret وThe Marine في مهمات لاختراق قاعدة ألمانية لأنظمة الرادارات خلال الحرب.


اللعبة مخططة للإصدار هذا العام مع صدور النسخة الكاملة على البلايستيشن أيضًا، وهي امتداد لسلسلة ألعاب Commandos الشهيرة.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); لعبة Commandos الجديدة

"Commandos: Origins" من ألعاب التكتيكات وتدور أحداثها حول تشكيل وحدة من القوات الخاصة سيئة السمعة التي أرسلت لإكمال مهام لم يكن ليجرؤ أي شخص آخر على قبولها خلال الحرب العالمية الثانية.
ويتكون الفريق من فرد القوات الخاصة والمهندس العسكري والقناص والسائق وفرد القوات البحرية، والجاسوس، ليدمجوا مهاراتهم لاستيفاء متطلبات المهام الأصعب على الإطلاق.
أما عن أماكن المهمات، فهي متنوعة من السهول الجليدية في القطب الشمالي إلى الصحاري الشاسعة في أفريقيا، ومن السواحل الغربية لأوروبا إلى أقصى الشرق.

أخبار متعلقة لعبة Pneumata.. أجواء مرعبة وقتال للتغلب على الوحوش الخطيرةلعبة Ghost of Yotei تنافس Assassin's Creed Shadows بعد تأجيل إطلاقها"الهباش" ردًا على "مشعل": أولويتنا وقف الحرب وليس المتاجرة بالدم الفسطيني

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام ألعاب الحرب

إقرأ أيضاً:

أرض الألغام والموت الخفي.. أكثر من 1600 كيلومتر ملوثة بالمخلفات الحربية في البصرة

بغداد اليوم – بغداد

في مشهد يختلط فيه الماضي بالحاضر، تتحول أراضي البصرة الخصبة إلى حقول موت صامتة، إذ كشف مركز العراق لحقوق الإنسان عن وجود أكثر من 1600 كيلومتر ملوثة بالمخلفات الحربية في المحافظة، ما يجعلها واحدة من أكثر المناطق تضررا في العراق، بل وفي العالم، وفق تقارير أممية.

وقال رئيس المركز علي العبادي، في حديث لـ”بغداد اليوم”، السبت (15 شباط 2025)، إن “ملف الألغام والمخلفات الحربية من أكثر الملفات تعقيدا في البصرة، حيث شهدت المحافظة خلال الأسبوعين الماضيين 13 حالة بين قتيلٍ وجريح بسبب انفجار هذه المخلفات”.

وأشار العبادي إلى أنه “منذ عام 2003 وحتى اليوم، سجل العراق أكثر من 30,000 ضحية بسبب المخلفات الحربية، وكانت البصرة الأكثر تضررا”، لافتا إلى أن "تقرير الأمم المتحدة الخاص بالألغام أكد أن المدينة تعد الأكثر تلوثا على مستوى العالم من حيث عدد الألغام المزروعة".

وفي ظل هذه الأوضاع، تتزايد المخاوف من استمرار سقوط الضحايا، خاصة مع انتشار هذه الألغام في مناطق ترفيهية وسكنية. وكان حادث أبو الخصيب الأخير، الذي راح ضحيته ثلاثة أطفال، مثالا مؤلما على الخطر الذي يحدق بسكان المدينة، لا سيما الأطفال الذين يدفعون الثمن الأكبر.

ودعا العبادي إلى “إطلاق حملة استثنائية على مستوى العراق لرفع المخلفات الحربية والألغام عبر تعزيز جهود الوزارات الأمنية والتشكيلات المختصة”، مؤكدا أن "هذه المشكلة لم تعد تحتمل التأجيل، إذ تحولت البصرة من مدينة النخيل والنفط إلى مدينة محفوفة بالموت الكامن تحت الأرض".

مقالات مشابهة

  • رئيس الرقابة الصحية: نستهدف تخريج كوادر لتأهيل المنشآت الصحية للاعتماد لإنجاز التأمين الشامل
  • أبوظبي تستقبل السفن الحربية في مرسى «أدنيك»
  • الرئيس التنفيذي لجولف السعودية: نستهدف أكثر من 6 آلاف سعودي للتميز في اللعبة
  • «الهوكي» يعتمد جهازا فنيا وطنيا لقيادة منتخبات اللعبة
  • أرض الألغام والموت الخفي.. أكثر من 1600 كيلومتر ملوثة بالمخلفات الحربية في البصرة
  • الألغام تهدد حياة العراقيين.. 6600 كيلومتر مربع مليئة بالمخلفات الحربية
  • تقرير لصحيفة “ذا تلغراف” البريطانية من داخل جبال النوبة .. أطفال يتحولون إلى جلد وعظام بالمجاعة المنسية فى بلاد مزقتها الحرب
  • انطلاق مهرجان دار الزين 2025 في العين
  • القنصل السوداني بجدة يشيد بانتصارات القوات المسلحة على المليشيا المتمردة ويترحم على قاقرين
  • «المصارعة» يُطلق الاستراتيجية الجديدة لتعزيز انتشار وتطوير اللعبة