بعد سقوطه في غلاية كيميائية.. تحرك من نقيب المهندسين بشأن وفاة مهندس
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
كتب- محمد عبدالناصر:
كلف المهندس طارق النبراوي، نقيب المهندسين، لجنة السلامة والصحة المهنية بالنقابة؛ بتشكيل لجنة لتقصي الحقائق للوقوف على ملابسات حادث وفاة المهندس محمود سعيد أثناء تأدية عمله.
جاء ذلك بناءً على ما تم تداوله بمواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الإخبارية المختلفة حول الحادث المؤسف الذي أدى إلى وفاته في أحد مواقع شركات البترول.
وبحسب بيان اليوم، وجه النبراوي بضرورة مراجعة إجراءات السلامة والصحة المهنية في هذا الشأن، حفاظًا على سلامة وحياة المهندسين والعمال في الموقع، مشددًا على أن النقابة ستتخذ كافة الإجراءات اللازمة لضمان عدم ضياع حقوقه.
وسادت حالة من الحزن مواقع التواصل الاجتماعي بعد الإعلان عن وفاة المهندس الكيميائي محمود سعيد، السبت الماضي، متأثرًا بجراحه إثر سقوطه في غلاية كيميائية أثناء عمله بإحدى الشركات، بعد إصابته بحروق بلغت نسبتها 80%، حيث تصل درجة حرارة السوائل داخل الغلاية إلى 140 درجة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: طوفان الأقصى حكاية شعب حسن نصر الله سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الهجوم الإيراني الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي طارق النبراوي نقيب المهندسين وفاة مهندس
إقرأ أيضاً:
انتظرت عودة زوجها 80 عاماً.. صينية تُحيّر التواصل الاجتماعي
توفيت صينية، 103 أعوام، بعد انتظارها عودة زوجها من الخارج 80 عاماً، حسبما ذكرت وسائل إعلام دولية.
ووفقاً لتقرير نشرت صحيفة جنوب الصين، الاثنين، توفيت دو هوتشن في 8 مارس (آذار) في منزلها بمقاطعة قويتشو، جنوب غرب الصين، ونشرت عائلتها النبأ في بيان نعي، لكنها لم تذكر سبب الوفاة.
قبل وفاتها، شوهدت دو تحمل غطاء وسادة قديم كانت تستخدمه أثناء زواجها في عام 1940، وكأنها تستعيد ذكرياتها مع زوجها.
A post shared by Daily Times (@dailytimespak)
بعد زواجهما بفترة وجيزة، انضم زوجها هوانغ إلى جيش الكومينتانغ الثوري الصيني وسافر للقتال في جميع أنحاء البلاد. وفي عام ١٩٤٣، التقت دو بهوانغ وبقيت معه أثناء خدمته العسكرية حتى حملت وعادت إلى الوطن.
في يناير ١٩٤٤، أنجبت ابنهما هوانغ فاشانغ. بعد ذلك بوقت قصير، عاد هوانغ جونفو إلى منزله لفترة وجيزة لحضور جنازة والدته، لكنه غادر مجدداً للانضمام إلى الجيش ولم يعد أبداً.
على الرغم من أن هوانغ تبادل الرسائل على مر السنين، إلا أن آخر رسالة كتبها كانت في 15 يناير (كانون الثاني) 1952، حيث حثّ دو على إعطاء الأولوية لتعليم ابنهما رغم فقر الأسرة، وطمأنها بأنهما سيلتقيان يومًا ما.
وأشارت الرسالة إلى أن هوانغ كان يعمل في شركة إنشاءات في ماليزيا، آنذاك.
ذكرت الفتاة هوانغ ليينغ، أن جدتها بدت في سلام عند وفاتها، وكأنها التقت روحياً بزوجها. وتعتزم العائلة مواصلة البحث عن هوانغ جونفو وأحفاده لتحقيق رغبات دو.