فيلم عنب يحقق رقمًا صادمًا بالأمس
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
حقق فيلم عنب ، بطولة الفنانة آيتن عامر، محمود الليثي، أمس الإثنين إيرادات بلغت 37 ألف جنية في شباك تذاكر دور العرض السينمائي.
يشارك في بطولة فيلم عنب، مجموعة من النجوم أبرزهم، أيتن عامر، إسلام إبراهيم، ومحمود الليثي، نور قدري، وتوني ماهر، محمود حافظ، مع عدد من ضيوف الشرف منهم، محمد رضوان، ولطفي لبيب، ومحمود حافظ، وسامي مغاوري، حسام داغر، وطاهر أبو ليلة، وإنتاج رشا الظنحاني، والفيلم قصة أمين جمال ومحمد محرز، تأليف يوسف سالم وأحمد سالم، وإخراج أحمد نور.
وكشفت الشركة المنتجة لـ فيلم عنب، عن كواليس العمل التي اتسمت بحالة من الحب والمودة بين كافة أفراد فريق العمل، كما سيطرت حالة من الضحك والكوميديا على أبطال العمل نظراً لطبيعة الفيلم والمشاهد الكوميدية التى تحمل الكثير من المواقف المضحكة.
وظهر خلال كواليس تصوير مشاهد فيلم "عنب" كل من أيتن عامر ومحمود الليثي وإسلام إبراهيم ونور قدري والمنتجة رشا الظنحاني والمخرج أحمد نور، وعدد من صناعه.
وتظهر أيتن عامر خلال أحداث العمل بدور مؤثر، حيث تجسد شخصية جودي الثرية التي تعاني من عدم تحمل المسئولية وتتعرض للعديد من المشاكل وتلجأ لوالدها في حل أي مشكلة تتعرض لها.
تدور أحداث فيلم عنب، في إطار كوميدي، عن ليلة توديع العزوبية لإتمام زواج أبطال الفيلم حيث تدور أحداثه في اكتشاف ما حدث في تلك الليلة مما وضع أبطال العمل في مواقف كوميدية، والفيلم ينتمى لنوعية الساسبنس الكوميدي.
فيلم "عنب" من بطولة أيتن عامر، إسلام إبراهيم، ومحمود الليثي، نور قدري، وتوني ماهر، محمود حافظ، مع عدد من ضيوف الشرف منهم، محمد رضوان، ولطفي لبيب، ومحمود حافظ، وسامي مغاوري، حسام داغر، وطاهر أبو ليلة، وإنتاج رشا الظنحاني، والفيلم قصة أمين جمال ومحمد محرز، تأليف يوسف سالم وأحمد سالم، وإخراج أحمد نور.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم عنب عنب آيتن عامر محمود الليثي دور العرض السينمائي شباك تذاكر دور العرض أیتن عامر فیلم عنب
إقرأ أيضاً:
في مشهد إنساني صادم ..مركز الأطراف بغزة يستقبل 600 حالة بتر
الثورة نت/
كشف مركز الأطراف الصناعية والشلل في قطاع غزة اليوم الاثنين ، عن استقباله نحو 600 حالة من مبتوري الأطراف ممن أصيبوا خلال العدوان الصهيوني المستمرة على القطاع منهم 60% من الأطفال والنساء الفلسطينيين.
وأوضح المركز وفقا لوكالة فلسطين اليوم، أن 20% ممن تم استقبالهم هم من فئة الأطفال و40% من النساء، ” في مشهد إنساني صادم وغير مسبوق”.
ولفت إلى أنه جرى تركيب 100 طرف صناعي لنحو 100 مصابًا من الحرب حتى الآن، فيما تخضع حاليا 320 حالة للعلاج الطبيعي.
وفي يناير الماضي، أفاد مسؤول في وزارة الصحة بقطاع غزة بأن عدد حالات البتر في الأطراف العلوية والسفلية بلغ 4500 منذ بداية العدوان الصهيوني في أكتوبر 2023.
ويشن العدو غارات عنيفة على قطاع غزة، خاصةً الخيام ومراكز الإيواء بأسلحة ثقيلة، مما يؤدي إلى ارتفاع حالات الإصابة والبتر والحروق، جلهم من النساء والأطفال.
ويضاعف الأمر سوءاً، أن استمرار القصف يزيد من الضغوط على القطاع الصحي، الذي يعاني أصلًا من نقص حاد في الإمدادات الطبية نتيجة الحصار المفروض على غزة منذ أكثر من 18 عامًا.