نموذج نادر لجهاز ماكنتوش الأصلي يعود للعرض في مزاد
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة “وزارة التربية الوطنية” توضح رابط awlyaa.education.dz التسجيل في القسم التحضيري 2024 الجزائر
43 ثانية مضت
توضيح هام من “بنك التنمية الاجتماعية” بشأن شروط التقديم على قرض الأسرة 2024 بعد التعديل7 دقائق مضت
الضمان الاجتماعي المطور استعلام برقم الهوية في 7 خطوات عبر منصة الدعم والحماية الاجتماعية10 دقائق مضت
مايكروسوفت تُطلق تطبيق ون درايف للجوال12 دقيقة مضت
“منصة مساند” توضح شروط الاستفادة من التأشيرة البديلة للعمالة المنزلية 144615 دقيقة مضت
جائزة نوبل في الفيزياء تذهب لرواد الذكاء الاصطناعي26 دقيقة مضت
يستعد نموذج أولي نادر لجهاز آبل ماكنتوش الأصلي للظهور مجددًا في مزاد بونهامز ضمن مجموعة “تاريخ العلوم والتقنية”.
اكتسب النموذج لقب “ماكنتوش تويجي” لاحتوائه على محرك الأقراص المرنة المزدوج الجوانب مقاس 5.25 بوصة، والذي صُمم أصلاً لجهاز آبل ليزا. اشتهرت تلك المحركات بعدم موثوقيتها، مما دفع آبل لاختيار تصميم جديد لمحرك أقراص مقاس 3.5 بوصة من سوني.
يُروى أن ستيف جوبز أمر بتدمير جميع نماذج ماكنتوش تويجي الأولية، لكن بعضها نجا من الإتلاف. هذا النموذج المعروض للبيع كان في الأصل لدى مطوري معالج النصوص “ماك رايت”، وهو أحد نموذجين أُعيدا إلى حالة التشغيل في عام 2014.
من المعروف أن هناك أقل من خمسة نماذج من هذا الطراز، لكن ما يجعل هذا النموذج فريدًا هو رقم الطراز #M0001 المدون على الجانب السفلي، مما يشير إلى أنه من أوائل النماذج المصنعة.
قد يهمك > أسوأ مُنتجات شركة آبل على مدار تاريخها
باع بونهامز هذا النموذج في مزاد سابق عام 2019 مقابل 150,075 دولار، محققًا رقمًا قياسيًا لأجهزة ماكنتوش.
ويتوقع الخبراء أن يباع هذه المرة بمبلغ يتراوح بين 80,000 و 120,000 دولار، أو ربما أكثر. وجدير بالذكر أن دار كريستيز باعت جهاز آبل ليزا 1 في وقت سابق من هذا العام بمبلغ 882,000 دولار.
المصدر
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: هذا النموذج
إقرأ أيضاً:
مارك زوكربيرج يَعِد بعودة «فيسبوك الأصلي» في 2025 وسط تحولات استراتيجية في «ميتا»
في خطوة لافتة، كشف مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، عن خطط لإعادة تصميم منصة “فيس بوك”؛ ليعكس تجربة المستخدم الأصلية التي اشتهر بها في بداياته، وذلك خلال العام 2025.
وتأتي هذه الخطوة، استجابة لتعليقات المستخدمين الذين يرغبون في العودة إلى تجربة أكثر بساطة، مع التركيز على التواصل مع الأصدقاء والعائلة بعيدًا عن الخوارزميات التي تروّج للمحتوى المدفوع والمقاطع القصيرة.
مارك زوكربيرج ينتقد آبل.. هل فقدت الشركة إبداعها؟لماذا "فيسبوك الأصلي"؟في السنوات الأخيرة، شهد فيسبوك تغيرات كبيرة في طريقة عرض المحتوى، حيث باتت الخوارزميات تُعطي الأولوية للمحتوى الموصى به والمحتوى المدفوع، على حساب المنشورات التقليدية التي ينشرها الأصدقاء والعائلة.
دفع هذا التحول الكثير من المستخدمين للتعبير عن استيائهم، مطالبين بعودة فيسبوك إلى جذوره كمنصة تركز على التفاعل الاجتماعي الحقيقي.
وألمح زوكربيرج إلى أن التصميم الجديد سيسعى إلى إعادة التوازن بين المحتوى الموصى به وبين المنشورات التقليدية، حيث سيكون هناك خيار واضح للمستخدمين لاختيار ما يظهر لهم في خلاصة الأخبار (News Feed).
تحولات كبرى في استراتيجية ميتاإلى جانب إعادة تصميم فيسبوك، كشف زوكربيرج عن خطط لإطلاق الجيل الجديد من نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بالشركة، وأبرزها Llama 4، المتوقع إطلاقه خلال الأشهر المقبلة.
يُعتبر هذا النموذج بمثابة دفعة قوية لتقنيات الذكاء الاصطناعي داخل منتجات ميتا، حيث سيتضمن ميزات متقدمة، مثل دعم المحادثات المتعددة الوسائط، وإطلاق وكلاء ذكاء اصطناعي يمكنهم التفاعل مع المستخدمين بطرق أكثر ذكاءً.
كما أشار زوكربيرج إلى أن مساعد ميتا للذكاء الاصطناعي (Meta AI) قد يصل إلى مليار مستخدم خلال عام 2025، مما يؤكد تركيز الشركة على تعزيز تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في منصاتها المختلفة، بما في ذلك فيسبوك وإنستجرام وواتساب.
أداء مالي قوي يعزز رؤية الشركةلم تقتصر الإعلانات المهمة على الخطوات التقنية، بل شملت أيضًا نتائج مالية قوية كشفت عنها ميتا للربع الرابع من عام 2024، حيث حققت الشركة، إيرادات بلغت 48.39 مليار دولار، بزيادة 22% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2023، فيما وصل صافي أرباح بلغ 20.8 مليار دولار، محققًا نموًا بنسبة 43% على أساس سنوي.
يعكس هذا النمو نجاح ميتا في تحقيق أرباح قوية على الرغم من التحديات التي تواجهها في سوق الإعلانات الرقمية، حيث تمكنت من تعزيز إيراداتها عبر الذكاء الاصطناعي والإعلانات المستهدفة.
هل ينجح فيسبوك في استعادة المستخدمين؟رغم الإعلان عن "عودة فيسبوك الأصلي"، لا يزال من غير الواضح مدى تأثير هذه التغييرات على المستخدمين، خاصة في ظل المنافسة المتزايدة من منصات مثل تيك توك وسناب شات، التي استقطبت أعدادًا كبيرة من المستخدمين الشباب.
إلا أن هذه الخطوة قد تكون محاولة من ميتا للحفاظ على قاعدة المستخدمين الأساسيين لـ"فيس بوك"، الذين يبحثون عن تجربة أكثر تركيزًا على التفاعل الاجتماعي بدلاً من المحتوى الموصى به.
مع دخول عام 2025، تبدو ميتا على أعتاب مرحلة جديدة، حيث تسعى إلى إعادة بناء تجربة المستخدم على فيسبوك، وتعزيز حضورها في مجال الذكاء الاصطناعي.