اليرموك تحتفي بمؤتمر الرواية العاشر بالتعاون مع ثقافة اربد .
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
#سواليف – محمد الأصغر محاسنة / اربد .
برعاية رئيس #جامعة_اليرموك الدكتور إسلام مساد يفتتح صباح الغد الأربعاء في مكتبة الجامعة فعاليات المؤتمر العاشر للرواية الأردنية بعنوان ” أدب الرواية : الرواية العربية والسجن ” . واعتماد شخصية المؤتمر الروائي الأسير ” باسم خندقجي ” . وتنطلق فعاليات المؤتمر الذي يستمر لمدة يومين يقدم حفل الافتتاح الشاعر أحمد شطناوي على :
آي من الذكر الحكيم
كلمة ترحيبية: مدير المكتبة: أ.
كلمة رئيس الجامعة: أ.د إسلام مساد
كلمة اللجنة التحضيرية: د.رؤى حوامدة .
الجلسة الأولى ( 11- 12) الرواية العربية والسجن
_رئيس الجلسة: د.عمر الغول
المحاورون:
**
الجلسة الثانية (12.30- 1.30) شهادات إبداعية
رئيس الجلسة: الأستاذ مفلح العدوان الروائيون: صفاء أبو خضرة/ حسام الرشيد/ نعمة حسن zoom ** الجلسة الثالثة (2- 3) أدب المقاومة والسرديات الموازية رئيس الجلسة: الأستاذ رمضان رواشدة
المحاورون: د.نايف العجلوني “الشعر والمقاومة: محمود درويش نموذجاً” د.هشام مقدادي “أدب المقاومة في السرد العربي القديم” د.نضال القاسم “غسان كنفاني: أيقونة الأدب المقاوم”
. أما اليوم الثاني الخميس 10 أكتوبر
الجلسة الرابعة ( 10- 10.45) رواية السجن والسيرة
_رئيس الجلسة: د.رؤى الحوامدة
المحاورون: د.عادل الأسطة “موضوعة السجن في رواية الأسرى/ كميل أبو حنيش نموذجاً” د.ربيع محمود ربيع “رواية السجن بين السيرة وحدود التخييل” د.عزيزة الطائي zoom “كسر القيد وسؤال الذات عن الحرية: سيرة عائشة عودة أنموذجاً”
**
الجلسة الخامسة (11-12) “شهادات إبداعية “
_ رئيس الجلسة: الأستاذ عارف عواد الهلال
الروائيون:
بديعة النعيمي / نور ارناؤوط/ جهاد الرنتيسي
**
الجلسة السادسة (12.30- 1.30) رواية قناع بلون السماء
_ رئيس الجلسة: د.ماجد جعافرة
المحاورون: د.مها العتوم “الميتاسرد في رواية باسم خندقجي قناع بلون السماء” الأستاذ رائد حواري “الصراع في رواية قناع بلون السماء” المهندس مهدي نصير “الهوية في رواية قناع بلون السماء لباسم خندقجي” الأستاذة دعاء صفوري “المرآة في رواية قناع بلون السماء”
**
الجلسة السابعة( 2- 3) رواية “السجن والسينما “
رئيس الجلسة: المهندس يوسف الردايدة
المحاورون: الناقد السينمائي رسمي محاسنة . المخرج السينمائي فيصل الزعبي “بانورامية سينما السجون وفسحة الأمل” الأستاذ يوسف الشايب “صورة الأسير الفلسطيني في السينما”
**
الجلسة الثامنة (3- 3.15)
الختام،التوصيات: د.سلطان الزغول مقالات ذات صلة الأردنيون يقرأون أكثر من 10 ملايين صفحة خلال “ماراثون القراءة” 2024/10/01
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جامعة اليرموك روایة قناع بلون السماء رئیس الجلسة فی روایة
إقرأ أيضاً:
سر النور الخفي في بيوت المصلين أثناء الليل.. عبادة أوصى بها النبي
أشارت دار الإفتاء المصرية إلى أهمية قيام الليل وفضله العظيم، مستندة إلى ما ورد عن النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - من أحاديث شريفة توضح مكانة هذه العبادة وأثرها على حياة المسلم.
وفي منشور على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أوضحت الدار أن قيام الليل يحمل خمس فضائل كبرى كما جاء في حديث رواه الطبراني عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حيث قال: «عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم وقربة إلى الله تعالى، ومنهاة عن الإثم، وتكفير للسيئات، ومطردة للداء عن الجسد».
وأوضحت الدار أن الليل هو وقت النفحات الإلهية والرحمات الربانية، مستشهدة بحديث شريف ورد عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «ينزل الله إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يمضي ثلث الليل الأول فيقول: أنا الملك، أنا الملك، من ذا الذي يدعوني فأستجيب له؟ من ذا الذي يسألني فأعطيه؟ من ذا الذي يستغفرني فأغفر له؟ فلا يزال كذلك حتى يضيء الفجر».
وفي حديثها عن التأثير الروحاني لهذه العبادة، أكدت دار الإفتاء أن البيوت التي يشع منها نور صلاة قيام الليل تكون محل اهتمام الملائكة، حيث تنظر الملائكة من السماء إلى الأرض لترى النور الصادر من تلك البيوت، كما ننظر نحن إلى النجوم في السماء.
وأضافت أن الملائكة إذا اعتادت على رؤية بيت معين مضيئًا بعبادة أهله ثم وجدته مظلمًا في ليلة ما، فإنها تسأل عن أهل هذا البيت. ويقال لها إنهم ربما أصيبوا بمرض أو يمرون بحالة من الهم أو غير ذلك، فتبدأ الملائكة بالدعاء لهم بما يناسب حاجتهم، سواء بالشفاء أو تفريج الكرب.
وفي ختام رسالتها، دعت دار الإفتاء جميع المسلمين إلى الحرص على هذه العبادة المباركة، كلٌّ حسب استطاعته، مشددة على أن قيام الليل ليس عبادة ثقيلة بل وسيلة للاقتراب من الله وطلب العفو والرحمة.
كما ذكّرت بقول الله تعالى: {وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا} (النور: 54)، مؤكدة أن الطاعة هي الطريق إلى الهداية والسكينة.
وشددت الدار على أن قيام الليل يحمل في طياته أسرارًا عظيمة وآثارًا إيجابية لا يشعر بها إلا من واظب عليها، سواء على المستوى الروحي أو النفسي أو حتى الجسدي، ما يجعله عبادة تستحق أن تكون جزءًا أساسيًا من حياة المسلم اليومية.
200 موقوف في الضاحية الجنوبية