“حزب الله” يوجه رسالة غير مباشرة إلى إسرائيل عبر الفيديو
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
#سواليف
نشر ” #حزب_الله ” اللبناني يوم الثلاثاء مقطع فيديو حمل عنوان “366 يوما دعما للشعب الفلسطيني-دفاعا عن #لبنان وشعبه” تضمن مشاهد من #الاستهدافات المختلفة للمواقع الإسرائيلية طيلة عام.
ووثق الفيديو الاستهدافات المختلفة للمواقع الإسرائيلية، ولقطات لمنشأة عسكرية تحتوي على مجموعة من #الراجمات_الصاروخية والتجهيزات المتقدمة، وطائرات بدون طيار.
وأكد حزب الله أن ” #المقاومة في لبنان لن تتوقف عن دعم ومساندة أهل #غزة والضفة والمظلومين في تلك الأرض المقدسة”.
مقالات ذات صلة كتائب القسام تنشر مشاهد من استهداف تحشد لجنود العدو شرق معسكر جباليا 2024/10/08ويأتي هذا العرض كرسالة للجيش الإسرائيلي حيث تؤكد المقاومة استعدادها الكامل لجميع الاحتمالات.
ووسعت إسرائيل نطاق الحرب منذ 23 سبتمبر الماضي، لتشمل جل مناطق لبنان بما فيها العاصمة بيروت، عبر غارات جوية غير مسبوقة عنفا وكثافة، كما بدأت توغلا بريا في جنوبه ضاربة عرض الحائط التحذيرات الدولية والقرارات الأممية.
"حزب الله" يوجه رسالة غير مباشرة إلى إسرائيل عبر الفيديو pic.twitter.com/rHJ7y2VbYh
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) October 8, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حزب الله لبنان الاستهدافات المقاومة غزة حزب الله
إقرأ أيضاً:
حماس تزف منفذ عملية “تياسير” البطولية
الجديد برس|
زفت حركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الأربعاء، منفذ عملية “تياسير” النوعية الشهيد المجاهد محمد دراغمة من طوباس، مؤكدة أن مقاومة الشعب الفلسطيني للاحتلال ومستوطنيه لن تتوقف.
وقالت حركة حماس: إننا نزف إلى جماهير الشعب الفلسطيني وأمتنا الشهيد المجاهد محمد دراغمة من طوباس، منفذ عملية تياسير النوعية، التي وقعت صباح أمس وأسفرت عن مقتل جنديين وإصابة ثمانية آخرين.
وشددت على أن استمرار عمليات المقاومة يؤكد قدرة الشعب الفلسطيني على التصدي للاحتلال، كما يؤكد فشل كل محاولات إخماد المقاومة وتكبيل يدها في الضفة الغربية.
وتابعت: “تصاعد جرائم الاحتلال واقتحاماته المستمرة لمدن ومخيمات الضفة، وتواصل اعتداءات ميليشيات المستوطنين، سيكون ثمنه مزيداً من ضربات المقاومة، التي لن تتوقف حتى زوال الاحتلال”.
ودعت جماهير الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية لمواصلة المواجهة والتصدي للاحتلال، والتشبث بخيار المقاومة حتى نيل الحرية واستعادة حقوقنا المشروعة.