هنأ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، قيس سعيد، الرئيس التونسي، بمناسبة انتخابه لولاية رئاسية ثانية، حيث أعرب عن تمنياته بالتوفيق له في قيادة تونس نحو مزيد من التقدم والنماء.

وجاء ذلك عبر تغريدة نشرها على حسابه على إكس، قال فيها: "أهنئ فخامة قيس سعيد رئيس الجمهورية التونسية بانتخابه لولاية رئاسية ثانية، متمنياً له التوفيق في قيادة ،تونس الشقيقة نحو مزيد من التقدم والنماء.

وأتطلع لمواصلة العمل معه لتعزيز العلاقات الإماراتية-التونسية لما فيه الخير للبلدين وشعبيهما".

أهنئ فخامة قيس سعيد رئيس الجمهورية التونسية بانتخابه لولاية رئاسية ثانية متمنياً له التوفيق في قيادة تونس الشقيقة نحو مزيد من التقدم والنماء. وأتطلع لمواصلة العمل معه لتعزيز العلاقات الإماراتية-التونسية لما فيه الخير للبلدين وشعبيهما.

— محمد بن زايد (@MohamedBinZayed) October 8, 2024

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات رئيس الدولة لولایة رئاسیة ثانیة قیس سعید

إقرأ أيضاً:

تونس… السجن 22 عاماً لـ«رئيس حركة النهضة» ومجموعة آخرين

أصدرت المحكمة الابتدائية في تونس، اليوم الأربعاء، أحكاما بالسجن على المتهمين في قضية “التآمر” أو ما يعرف إعلاميا بقضية “أنستالينغو”.

وأفادت وكالة “سبوتنيك” في تونس، بأن “من بين المتهمين رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي، الذي صدر في حقه حكم بالسجن لـ22سنة، ورفيق عبد السلام، وزير الخارجية الأسبق وصهر الغنوشي، الذي حكم عليه بالسجن 34 سنة، وسميّة الغنوشي، ابنة راشد الغنوشي بـ25 سنة سجنا، وابنه معاذ بـ35 سنة”.

وبحسب الوكالة، “أصدر القضاء التونسي حكما في حق عدد من القيادات في حركة النهضة وأصحاب مؤسسة “أنستاينغو”، هيثم الكحيلي بـ28 سنة، وسالم الكحيلي بـ54 سنة، ويحيى الكحيلي بـ18 سنة، إضافة إلى سجن المتحدث الأسبق باسم وزارة الداخلية محمد علي العروي، 13 عاما، و35 عاما بحق رئيس الحكومة الأسبق هشام المشيشي، و12 عاما سجنا في حق المدون سليم الجبالي”.

وقال المحامي أمين بوكر، عضو هيئة الدفاع في القضية، لوكالة “سبوتنيك”، “إن تفاصيل قضية “انستالينغو” تعود إلى سنة 2021، ووجهت للمتهمين تهم تتعلق بارتكاب جرائم تتعلق بغسيل الأموال، وذلك في إطار “استغلال التسهيلات التي خولتها خصائص الوظيف والنشاط المهني والاجتماعي والاعتداء المقصود منه تبديل هيئة الدولة وحمل السكان على مهاجمة بعضهم بعضا وإثارة الهرج والقتل والسلب بالتراب التونسي، وارتكاب أمر موحش ضد رئيس الدولة والاعتداء على أمن الدولة الخارجي”، واعتبر المحامي بوكر أن “هذه الأحكام قاسية وسيتم العمل على استئنافها”.

يذكر أن “شركة “أنستالينغو” هي شركة متخصصة في إنتاج وتطوير المحتوى الرقمي، وتم اتهامها بـ”زعزعة الأمن القومي لصالح حركة النهضة”، وتم إيقاف مجموعة من العاملين بالشركة بتهمة “الاشتباه في تلقيهم أموالاً مشبوهة من دولتين أجنبيتين بهدف الاعتداء على أمن الدولة”.

مقالات مشابهة

  • محمد بن زايد يبحث مع رئيس جنوب السودان علاقات التعاون
  • نائب جمهوري موالي لترامب يصف الرئيس التونسي قيس سعيد بـ«الدكتاتور»
  • اضطرابات في سوسة التونسية بعد إضرام شاب النار في جسده
  • رئيس جنوب أفريقيا: الحكومة ستبدأ موجة ثانية من الإصلاحات خلال العام المقبل
  • خالد بن محمد بن زايد يستقبل رئيس مجلس النواب الأردني
  • وزيرا خارجية تونس والأرجنتين يزور ان جامع الشيخ زايد الكبير
  • توجهيات رئاسية بمبادرة جديدة .. أهم تصريحات رئيس الوزراء في المؤتمر الأسبوعي
  • وزير خارجية تونس يزور جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي
  • تونس… السجن 22 عاماً لـ«رئيس حركة النهضة» ومجموعة آخرين
  • فيديو | عبدالله بن زايد ووزير خارجية تونس يبحثان علاقات التعاون