موعد حفل علي الحجار احتفالا بذكرى نصر أكتوبر
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
انتهى النجم علي الحجار من البروفات النهائية لحفل نصر أكتوبر المجيد المقرر إقامته غدا الأربعاء.
وسيقوم علي الحجار بغناء مجموعة من أغانيه المميزة والمحببة لدى الجمهور ويبدأها بأغانية مسلسل المال والبنون ويختمها بميدلي انتصارات أكتوبر، كما سيقوم بغناء "على قد ماحبينا - زي الهوى - العروسة - ياأرضنا - ماتمنعوش الصادقين - أنا كنت عيدك - الليل وآخره - ريشة - النديم - الزين والزينة - في قلب الليل - مسألة مبدأ - لما الشتا يدق البيبان - تجيش نعيش - عارفة - بوابة الحلواني".
وتقام احتفالية نصر أكتوبر المجيد على فصلين حيث سيعرض بالفصل الأول من الاحتفالية أوبريت "إيد واحدة" الذي تقدمه فرقة رضا للفنون الشعبية، الفرقة القومية وفرقة أنغام الشباب والأوبريت رؤية إخراج تامر الخطيب.
وقامت سيدة المسرح العربي الفنانة القديرة سميحة أيوب بتسجيل الأداء الصوتي للأوبريت.
ويتضمن الفصل الثاني من الاحتفالية الفقرة غنائية للنجم الكبير علي الحجار.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: علي الحجار حفل علي الحجار أخبار علي الحجار علی الحجار
إقرأ أيضاً:
هل الأفضل في قيام الليل إطالة الوقوف للقراءة أم كثرة عدد الركعات؟
قالت دار الإفتاء المصرية، إن الشرع رغب في قراءة القرآن والاشتغال به وملازمته؛ وروى الشيخان في صحيحهما عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه، أن النبي قال: «مَثَلُ المُؤْمِنِ الَّذِي يَقْرَأُ القُرْآنَ كَمَثَلِ الأُتْرُجَّةِ، رِيحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا طَيِّبٌ، وَمَثَلُ المُؤْمِنِ الَّذِي لاَ يَقْرَأُ القُرْآنَ كَمَثَلِ التَّمْرَةِ، لاَ رِيحَ لَهَا وَطَعْمُهَا حُلْوٌ».
الشرع رغب في صلاة الليل وطولها وكثرتهاوأضافت الإفتاء عبر موقعها الإلكتروني على الإنترنت، أن الشرع رغب في صلاة الليل وطُولها وكَثْرتها؛ فعن جابر بن عبدالله رضي الله تعالى عنهما قال: قال الرسول: «أَفْضَلُ الصَّلَاةِ طُولُ الْقُنُوتِ» رواه مسلم في «الصحيح»، والمراد بالقنوت؛ أي: القيام.
وتابعت يرى بعض الفقهاء أن طول القراءة في قيام الليل أفضل من كثرة عدد الركعات، ويرى بعضهم أنّ تكثير عدد الركعات أفضل، والذي ننصح به هو أن يداومَ الإنسانُ على ما يَجِد فيه راحةَ قلبِهِ ونشاطه وطمأنينته وكمال خشوعه؛ سواءٌ في طول القيام وكثرة القراءة، أو في زيادة عدد الركعات وتكثيرها.
وقت صلاة قيام الليل وكيفيتهاوحول وقت قيام الليل، أوضحت دار الإفتاء أنه هو الثلث الأخير من الليل وقبل صلاة الوتر، وذلك لما رُوي عن عمرو بن عبسة رضي الله عنه، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: «أَقْرَبُ مَا يَكُونُ الرَّبُّ مِنَ الْعَبْدِ جَوْفَ اللَّيْلِ الْآخِرِ، فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَكُونَ مِمَّنْ يَذْكُرُ اللهَ فِي تِلْكَ السَّاعَةِ فَكُنْ» رواه الحاكم والنسائي والترمذي وابن خزيمة، وقال: حسن صحيح: وأفضلها عشر ركعات غير الوتر أو اثنتا عشرة ركعة غير الوتر.