الكشف عن لعبة كبيرة للإطاحة بحزب الإصلاح في اليمن وتحرك قوي للحزب والحل ”في صنعاء”!
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
الكشف عن لعبة كبيرة للإطاحة بحزب الإصلاح في اليمن وتحرك قوي للحزب والحل ”في صنعاء”!.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
لعبة فيديو تشخص الأطفال المصابين بالتوحد في دقيقة
تمكنت لعبة فيديو جديدة مدتها دقيقة واحدة من تحديد الأطفال المصابين بالتوحد بدقة وكفاءة من بين الأطفال الذين يعانون من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه أو من الأطفال الطبيعيين.
وتم تطوير الأداة، التي أطلق عليها اسم التقييم المحوسب للتقليد الحركي (CAMI)، بواسطة باحثين في معهد كينيدي كريغر وجامعة نوتنغهام ترينت، وتستخدم تقنية تتبع الحركة للكشف عن الاختلافات في مهارات التقليد الحركي.
ووفق موقع "كامبريدج برس"، حققت لعبة الفيديو معدل نجاح بلغ 80% في دقة تشخيص الأطفال المصابين بالتوحد.
وفي الدراسة، طُلب من 183 طفلاً أعمارهم بين 7 و13 عاماً نسخ حركات الرقص التي يقوم بها أحد الشخصيات الرمزية في الفيديو لمدة دقيقة واحدة، بينما تم قياس أدائهم في التقليد باستخدام أداة التقييم المحوسب للتقليد الحركي (CAMI).
تمييز التوحد ونقص الانتباهوتمكنت أداة لعبة الفيديو من التمييز بشكل صحيح بين الأطفال المصابين بالتوحد والأطفال الطبيعيين بنسبة نجاح بلغت 80%.
كما ميزت أداة التقييم المحوسب للتقليد الحركي بين التوحد واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه بنسبة دقة بلغت 70%.
وقال الباحثون إن هذا يشكل تحدياً خاصاً لأن اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه والتوحد غالباً ما يحدثان معاً، وقد يكون من الصعب تحديد التشخيصات، حتى من قبل الأطباء الخبراء.
وغالباً ما يستغرق تشخيص مرض التوحد وقتاً طويلاً، ويتطلب أطباء سريريين مدربين تدريباً عالياً، ويكلف الأسر ما يقدر بنحو 1500 إلى 3000 دولار سنوياً، وفق "مديكال إكسبريس".
وقال الدكتور ستيوارت موستوفسكي، مدير مركز أبحاث النمو العصبي والتصوير في معهد كينيدي كريغر والباحث المشارك: "قد يكون تشخيص مرض التوحد أمراً صعباً، خاصة عندما يكون لدى الأطفال سمات متداخلة مع حالات أخرى مثل اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه. إذا تم تشخيص الحالة بشكل خاطئ، فقد يؤثر ذلك على الدعم والموارد للطفل".
وقالت الدكتورة بهار تونكغينش، الباحثة الرئيسية من جامعة نوتنغهام ترينت: "يُنظر إلى التوحد تقليدياً على أنه اضطراب في التواصل الاجتماعي، لكننا نعلم الآن أن الصعوبات الحسية والحركية، مثل التقليد الحركي، تلعب دوراً رئيسياً في تشكيل المهارات الاجتماعية والتواصلية.