حمدان بن محمد يغادر الكويت في ختام زيارة رسمية
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
غادر الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، اليوم الثلاثاء الكويت، في ختام زيارته الرسمية إلى العاصمة الكويت، على رأس وفد رسمي رفيع المستوى، حيث كان في مقدمة مودّعيه في المطار الأميري الشيخ فهد يوسف سعود الصباح، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، ووزير الدفاع ووزير الداخلية في دولة الكويت.
وقد جرى خلال الزيارة استعراض ما حققته علاقات التعاون من تقدم في ضوء دعم وتشجيع القيادة الرشيدة للبلدين، والتنسيق والتشاور المستمر بين الجانبين، وما أثمرته تلك العلاقات المتنامية من إنجازات في ضوء ما يجمع الدولتين من روابط أخوية وثيقة، كما تم بحث آفاق الشراكة الإستراتيجية وسبل تطويرها وتوسيع دائرتها في مختلف المجالات الحيوية، وبما يخدم مستهدفات التنمية الشاملة والمستدامة في كل من الإمارات والكويت، ويدعم مسيرة العمل الخليجي المشترك بصفة عامة.
أمير دولة #الكويت يستقبل حمدان بن محمد في قصر بيان بالعاصمة الكويت#حمدان_بن_محمد_في_الكويتhttps://t.co/mMZLTWHtm0 pic.twitter.com/fOYfMKbNJa
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) October 8, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات الكويت الإمارات الكويت حمدان بن محمد حمدان بن محمد
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السوري يبدأ زيارة رسمية للعراق
استقبل وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين الجمعة نظيره السوري أسعد الشيباني، في زيارة رسمية تهدف لمناقشة العلاقات الثنائية بين البلدين.
وقالت وكالة الأنباء العراقية إن الشيباني وصل اليوم إلى العاصمة بغداد في زيارة رسمية.
وبينت أن حسين استقبل الشيباني في مقر وزارة الخارجية، دون ذكر مزيد من التفاصيل حول فحوى اللقاء.
ويعتبر العراق من الدول العربية القليلة التي حافظت على علاقة مع نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد بعد قمعه للاحتجاجات الشعبية التي بدأت عام 2011.
وفي 6 ديسمبر/كانون الأول الماضي، استضافت بغداد وزيري خارجية إيران عباس عراقجي والنظام المخلوع بسام صباغ، قبل يومين من سقوط رأس النظام بشار الأسد وفراره إلى روسيا، في اجتماع بحث التطورات الأمنية في سوريا آنذاك.
لكن مع سقوط نظام الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول الماضي ورغم حذر أولي، قال رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني في تصريحات صحفية: ننسق مع سوريا بشأن تأمين الحدود وعودة اللاجئين ومستعدون لتقديم الدعم، ولا نريد لسوريا أن تكون محطة للصراعات الأجنبية.
فيما أكد الوزير حسين، في 14 فبراير/شباط الماضي، أن العراق ليست لديه تحفظات أو شروط للتعامل مع القيادة السورية الجديدة، "بل مجموعة من الآراء المتعلقة برؤيتنا حول مستقبل سوريا ولكن بالنتيجة القرار والإرادة للشعب السوري نفسه".
إعلان