الحرة:
2024-10-08@21:17:03 GMT

هل خيار إرسال قوات أفريقية إلى السودان مطروح حاليا؟

تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT

هل خيار إرسال قوات أفريقية إلى السودان مطروح حاليا؟

كشف مكتب المبعوث الأميركي الخاص للسودان، توم بيرييلو، الثلاثاء، أن ما نقلته وسائل إعلام على لسانه بشأن جهود يقوم بها لبحث احتمال نشر قوات سلام أفريقية لحماية المدنيين في السودان، قد أخرج من سياقه.

وكانت وسائل إعلام عربية ذكرت، الأسبوع الماضي، أن بيرييلو، قال خلال اجتماع مع مجموعة من الصحفيين في العاصمة الكينية نيروبي، إنه يعقّد بمشاورات مع الاتحاد الأفريقي بشأن إمكانية نشر قوات سلام أفريقية لحماية المدنيين، وذلك مع استمرار تدهور الأوضاع الإنسانية وتزايد الدعوات الدولية للتدخل لحماية المدنيين.

وبعد تواصلنا معه من خلال مكتبه في الخارجية الأميركية، قال بيرييلو للحرة إن الكلام تم تغيير معناه، موضحا أن رده الرسمي هو ما نشره أيضا على صفحته في "أكس".

وكان بيرييلو كتب، يوم 4 أكتوبر الجاري، "لدينا قنوات اتصال مفتوحة مع الاتحاد الأفريقي حول آلية مراقبة الاتفاقيات الحالية والمستقبلية. ومن الأفضل دائما أن نكون مستعدين، ويجب على المجتمع الدولي أن يقيم الخيارات المتاحة لدعم تنفيذ وقف الأعمال العدائية محليا أو وطنيا في المستقبل".

In continuing conversations with AU officials, I've reiterated the AU is a critical partner for solving the Sudan crisis, including their facilitation of the civilian political dialogue to support the democratic aspirations of the Sudanese people. We also believe that the AU must…

— U.S. Special Envoy for Sudan Tom Perriello (@USSESudan) October 4, 2024

واعتبر أن ما فهم من سياق كلامه هو بعيد عن الجهود الدبلوماسية التي يسعى إليها حاليا.

أما الدعوات بشأن إرسال قوات إفريقية مثل "إيساف" فهذه الدعوات ليست جديدة، فقد دعت إليها من قبل الهيئة الحكومية للتنمية في إفريقيا "إيغاد"، خلال اجتماعها في أديس أبابا في يوليو 2023 بعد ثلاثة أشهر من بداية الحرب في السودان.

وجاءت دعوة "إيغاد" لنشر قوات "إيساف"، التي تعتبر جزءا من الاحتياطي العسكري لشرق إفريقيا، لضمان حماية المدنيين وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى المتضررين من القتال.

لكن الأمر لم يتجاوز مرحلة المشاورات حتى الآن، فهذه القوات تدخلت من قبل في دول مثل الصومال وجنوب السودان لدعم عمليات حفظ السلام واستعادة الاستقرار.

وبعد أكثر من عام ونصف من الحرب، أصبح السودان من بين أعلى 4 دول في العالم من حيث انتشار سوء التغذية الحاد "GAM"، حسب تقديرات الأمم المتحدة.

كما أن المجاعة بدأت تظهر في شمال دارفور، إضافة إلى تفشي العديد من الأمراض مثل الكوليرا والملاريا وحمى الضنك والحصبة والحصبة الألمانية.

وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن 24.8 مليون شخص في السودان بحاجة إلى المساعدة الإنسانية، ومنذ 15 أبريل 2024، نزح داخليا حوالي 8.1 مليون شخص بسبب النزاع المستمر.

تدهور الأوضاع الإنسانية  

وعلى ضوء هذه الأوضاع الإنسانية الكارثية، اعتبرت ندى فضل، التي تدير وتشرف على مشاريع في السودان لتوفير الخدمات الطبية، أن الوضع الإنساني يفرض تدخلا خارجيا.

وقالت للحرة إنه "لا يمكن الوثوق بالطرفين لحماية المدنيين، ومن المهم حماية العاملين أيضا في العمل الإنساني سواء لجان الطوارئ في الأحياء أو المنظمات المحلية التي تعتبر أكثر الفئات التي تقدم الدعم..".

وأضافت أنه تم استهداف العديد من العاملين في العمل الإنساني من قبل طرفي النزاع تحدت ذريعة "التخوين والعمالة، وفي بعض الأحيان سرقة المساعدات، وحتى من يعملون في المنظمات الأممية والدولية من المهم حمايتهم، فهناك قتل وسرقات وبدون طرف ثالث يحميهم سيكون من الصعب مساعدة المواطن الذي يحتاج للمساعدة".

وهو الأمر الذي تقول فضل إنه "يتطلب وجود قوة قادرة على حماية المدنيين"، مضيفة أن "دخول قوات للسودان يمكن أن يكون له تأثير وضغط في زيادة الاهتمام بملف السودان وبخاصة الوضع الإنساني المتردي. ما نعول عليه كعاملين في العمل الإنساني ليس هو استمرار الحرب ولكن هو أن نستطيع العمل في ظروف أفضل في السودان. وهذا حاليا لا يحدث".

من ناحية أخرى، قال وزير خارجية جيبوتي، محمود علي يوسف، الذي تترأس بلاده منظمة "إيغاد"، في مقابلة مع قناة الحرة، إن الأزمة السودانية تمثل إحدى خيبات الأمل بالنسبة للإيغاد.

ورغم فشل المنظمة في حل الأزمة، فإنه أشار إلى أن الجهود الأفريقية لا تزال مستمرة، معتبرا أن إعادة الملف إلى الاتحاد الأفريقي هو السبيل الأمثل لحل الأزمة السودانية.

وأضاف أن "الأزمات الأفريقية تتطلب حلولًا أفريقية، منتقدًا تعدد المبادرات الدولية التي لم تساهم في تهيئة المناخ المناسب لجمع الأطراف السودانية".

تعثر الدبلوماسية  
 

في ظل هذه الدعوات والوضع الإنساني السيء، تعثرت العديد من المفاوضات والمبادرات الدولية الرامية لحل الأزمة.

وكانت آخر هذه المبادرات في أغسطس الماضي، بقيادة الولايات المتحدة في سويسرا، تحت رعاية مشتركة سعودية وسويسرية، وبمشاركة الأمم المتحدة، الاتحاد الأفريقي ومصر والإمارات كمراقبين.

وشاركت قوات الدعم السريع في المفاوضات، بينما رفض الجيش السوداني المشاركة لأسباب عدة، من بينها اعتراضه على دور الإمارات كمراقب، حيث اتهمها في مجلس الأمن بدعم قوات الدعم السريع وتغذية الصراع.

كما عبر الجيش عن رفضه لمخرجات محادثات جدة ورفضه استخدام مصطلح "الجيش" من قبل الجانب الأميركي للإشارة إلى البرهان عوضا عن اعتباره رئيس الحكومة الشرعية للسودان.

وفي سبتمبر الماضي، دعا الرئيس الأميركي، جو بايدن، أطراف النزاع السودانية للعودة إلى طاولة المفاوضات بحثا عن حل سلمي للأزمة.

ورغم ترحيب الجيش السوداني وقوات الدعم السريع بدعوة البيت الأبيض، فإن الشكوك لا تزال قائمة بشأن جدية الطرفين في التوصل إلى تسوية سياسية.

ففي مقابلة أجراها مع "بي.بي.سي"، قال مساعد القائد العام للجيش السوداني، الفريق إبراهيم جابر، إن محادثات السلام قد تستمر، لكن الجيش لن يتوقف عن القتال، مؤكدا وجود تعاون عسكري مع إيران وأنهم قاموا بالفعل بشراء أسلحة منها.

ومع إصرار الطرفين على الحسم العسكري، ازدادت الأوضاع تعقيدا في السودان، حيث أظهرت الحرب بشكل جلي تدفقا غير مسبوق للأسلحة.

وأكدت منظمة العفو الدولية، في يوليو الماضي،  أن دولا مثل الصين وروسيا وصربيا وتركيا والإمارات واليمن، ضخت كميات كبيرة من الأسلحة إلى البلاد، مشيرة إلى أن طرفي الصراع يقوما بشراء هذه الأسلحة التي تغذي حرب السودان وتقلل من فرص الوصول لحل سلمي.

ماذا يعني إرسال قوات أفريقية

وعند الحديث عن إرسال قوات افريقية للسودان في ظل هذه التعقيدات وفشل العديد من المبادرات السابقة، يعتبر كاميرون هدسون، في حديث للحرة، أن إرسال قوات افريقية للسودان هو غير منطقي ولن يحدث وقد يستغرق إرسالهم، في حال اتخذ القرار، أشهر أو حتى سنوات.

وأضاف هدسون، وهو مستشار الشؤون الأفريقية في المركز الدولي للدراسات، أن الحكومة في بورتسودان لن توافق على إدخال هذه القوات.

وقالت أماني الطويل، من مركز الأهرام المصري، للحرة، إن التدخلات الخارجية في الدول الأفريقية، مثل التدخل الفرنسي في مناطق عدة، غالبا ما تواجه مقاومة داخلية وتفشل في تحقيق الاستقرار.

وفي الحالة السودانية، تحذر الطويل من أن تعدد الأطراف العسكرية والتحالفات القبلية قد يؤدي إلى فوضى أكبر على الصعيد العسكري، مما يضعف من احتمالية نجاح أي تدخل عسكري، حتى وإن كان من قبل قوات أفريقية.

ويبقى السؤال مفتوحا حول إمكانية نجاح التدخل الأفريقي في السودان إذا ما تم إقراره وأصبح هو الحل الأخير لدعم المدنيين وسط التعقيدات العسكرية والسياسية الحالية، وهل يمكن للقوات الأفريقية الصمود وإحراز تقدم أمام ميليشيات ليس لديها عقيدة واضحة أو مرجعية واضحة.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: الاتحاد الأفریقی لحمایة المدنیین فی السودان إرسال قوات العدید من من قبل

إقرأ أيضاً:

دور الحركات المسلحة واندماجها قي شريحة قوات الشعب المسلحة

قوات الشعب المسلحة:تعني قوة شعبية صلبة متماسكة مسلحة لحماية الأرض والعرض والمال، فالقوة صلابة ومتانة. والشعب موحد لحماية الدين والدولة،فالدولة مكونة من ساسة وجيش وقانون واحكام تسنى ومستشارين وقوة نظامية رئاسية منتظمة “رئاسة الشرطة” للتنظيم المجتمعي او النظام العام في المجتمع لمحاربة الظواهر السالبة في المجتمع وهيمنة النظام وإتباع القوانين والأحكام الشرعية في المحاكم العليا بالمادة المنصوصة عليها بالقانون العام العالمي والدولة مثال لذلك “٣٥ جرائم القتل ” وغيرها ويكون مسؤولية القادة ووكلاء النيابة ومستشارين وقضاة. هذا هو النظام المتبع سابقا في دولتنا.والآن بعد اندلاع الحرب وقلب الموازين كثرت الظواهر السالبة وإنحلال المجتمع “الجرائم بأنواعها المختلفة ” لابد من الآتي : _١- تصحيح المسار الخاطئ ماقبل وما بعد الحرب٢- تغير بعض الانظمة المتبعة للنظام العام والقوات وقوات الشرطة.إن قواتنا البواسل مازالت تناضل لرفعة الوطن وتوحيد الصف حتى لا يتقسم سوداننا الحبيب الى دويلاد متفرقة او اقاليم مختلفة، فتم اندماج كل قوات الشعب المسلحة وقوة العدل والمساواة السودانية وجيش تحرير السودان والمقاومة الشعبية وحركات ثورية اخرى لتوحيد الصف والكلمة ونشر العدل والمساواة وتحرير البلاد من ايدي المليشيات وحزم الفوضى العارمة التي ألمت في بلادي مؤخرا(متفلتي دول الجوار _اكوام من المتفلتي وخارجي القانون الذين دخلوا الى بلادنا بشتى الطرقات ولما ألحقوه من سلب ونهب ودمار في المدن الكبرى فاتضح أخيرا وجليا؛إن هنالك لست ب “قضية ” إنما تقريب وتدمير البنية التحتية لدي دولة السودان وإنشقاق وتفرق الشعب السوداني وفتن وصراعات قبلية ) .المواطن السوداني الاصيل لديه نخوة وغيرة على وطنه وارضه وعرضه وماله. وعليه ان اشتراكات القوات وتحالفها مع بعضها البعض هذا شئ يشرف وإن دل إنما يدل على توحيد الصف لقوة ضاربة تحمي البلاد.والشكر اجزله للدول التي ساندت وساعدت قواتنا البواسل بالدعم اللوجستي لخوض المعارك برا وجوا حتى يعم السلام ربوع بلادنا الحبيبة ويستقر الشعب السوداني بدستور موحد في ارضه الطاهرة دون استبداد ولا تعالي ولا قهر. انما يد واحدة وكلمة واحدة ” تدوم عزتك يا وطن _ بالروح والدم نفديك ” _ التحية للجنود الذين وقفوا في أرض المعارك ولشهداءنا الذين فاضتت ارواحهم فداء لهذا الوطن الحبيب _التحية للقادة السياسيين الذين ناضلوا بافكارهم واقلامهم لحل القضية _التحية للجاليات السودانية والشرائح الدبلوماسية الذين أدلو بدلوهم عبر القنوات الفضائية المرئية والمسموعة “محلليين سياسيين واقتصاديين _مستشارين في كافة الشرائح المختلفة ” .لانريد ان تعيد الكرة مرة ثانية “حرب الجنوب والشمال ” واخيرا تم انفصال الجنوب عن الشمال بعد حرب دامت ذهاء عشرون عاما ولانريد ان نحصد كحصاد اهالي جنوب السودان الآن. اصبحت دولة قائمة بذاتها ولكن لم يتم الاستقرار حتى الآن،بل هنالك صراعات اهلية حول الحكم والحاكم وانشقاقات داخلية سياسية واقتصادية حتى الآن، لانريد ان نخوض اكثر ولكن لدينا نظرة خاصة في هذا الامر ” حرب الحكومة او المجلس السيادي البرهان وحيمدتي _هذا في الشمال وهذا في الغرب وإن وقفنا قليلا نجد ان هنالك هدف مخفي لانراه ونستهون به وهو انقسام او انفصال الاقليم الغربي وبذلك تكون حققت بعض الدول الاروبية هدفها في تقسيم السودان ، ان لم تقف الحرب بين الشمال والغرب الان ونجلس في طاولة الحوار وننظر بمنظور سياسيا هام نتوقع وبنسبة ٩٠% نشب شرارة الحرب في الشرق وبالتالي الوسط والشمال نفسه، وان عدنا قليلا الى الوراء نجد ان هنالك مخطط لتقسيم السودان الى خمسة دويلاد او اقاليم كل يديرها ادارات مختلفة لست حكما واحدا وقرارا واحدا بمايتضمنه من مقومات اقتصادية مهولة إن راينا قليلا جنوب السودان وغربه فيها موارد اقتصادية هامة وهائلة واغلبها موارد خام يستثمرها ويستفيد منها دول الغرب هذه مخططات منذ استقلال السودان عام ١٩٥٦ _فتوارثه الاجيال هذا المخطط وآن الاوان لتنفيذه في القرن الواحد والعشرون إبتداء بالجنوب ثم … ثم …إن إحترام الاديان واجب وسنة متبعة منذ عهد النبي(ص) قال:(لافرق بين عربي ولا أعجمي الا بالتقوى ). وهنالك اتفاقيات مبرمة بين المسلمين والديانات الاخرى “مسيحية _نصرانية…الخ”فالتسامح لابد ان يكن في المقام الأول واحترام المعتقدات والاصول .ان القوة المسلحة لابد أن تكن قوة متينة تقوم على اسس وقوانين دينية شرعية ونصرة الحق قال تعالى: (وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فاصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الاخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفئ الى امر الله ). فهاتين طائفتين مسلمتين ينهجون بنهج الدين الإسلامي ولكن اختلاف الأفكار والمفاهيم أدت الى “إندلاع الحرب ” .فالحروب بين طائفة واخرى معروفة عبر الزمان لكن لابد من صوت العقل وإتزان المبدأ وتظافر وتضامن كل الشرائح ذوي المقامات العليا وممثلي النظام الهيكلي حتى لا تتأرجح القانون بين كفة واخرى؛ فاليقوم على منهج ومبدأ، فهنالك شرائح لا تسير الا بالقوة وبعضها بالرأي والحكمة وعليه إدخال الادارات الاهلية تكون اساسا في حل القضية من قبيلة لاخرى او إقليم لآخر :-١- تجمع الادارات الاهلية لكل اقاليم السودان المختلفة.٢- النظرة الخاصة لاقليم دارفور والادارة الأهلية التي تخص الإقليم “القبائل المتفرقة “٣- إن الادارات الاهلية خصوصا في إقليم دارفور وكل القطاع الغربي لها اهمية وبصمة لحل القضايا.تنبيه١-جمع كل الادارات الاهلية في امانة مختصة لشئون القبائل وحل الصراعات الداخلية والإهتمام بالقضية من منظور خاص وعام- وإن رأينا نحن الآن ممثلي حركة العدل والمساواة السودانية نحن الذين نحل تلك القضية الآن ” إيقاف الحرب وتكوين نظام هيكلي يضم الشرائح السياسية المدنية والسياسية المسكرية _مواطنين _شعب سوداني اصيل _المشاركة في الحكم العام والحكم المحلي _الحكم الذاتي وفهم كل على حدى” . فالقلم وحده لايكفي والتحليل والتحدث عن القضايا لا يكفي،انما قول وفعل إن نرتكز إرتكازا قوية وتقدم كل مانملكه من قوة وعزيمة فداء لهذا الوطن حتى تكون بصمة عز وفخر لمؤسسة خاصة ومكتبها التنفيذي عامة .التحية لك ايها البطل المناضل “د. خليل” لقد سالت دماؤك عزا وفخرا للوطن وانبتت نباتا حسن جيلا قويا يحارب بكل عزيمة واستقرار لنشر العدل والمساواة وتحقيق الأهداف لسودان موحد لتوزيع ثروة وسلطة وإعطاء كل حق حقه _ دمت زخرا للوطن اسما لامعا للاقليم خاصة وللسودان عامة _ تدوم العزة للوطن والسودانين.ومن قولي ابيات شعر:-بك نفتخر يا خليلا وغيرك لن نهونانجبت أمك نجلا لايهاب ولا يخونوصلت ام درمانا بجيشك وانت حرعشت بيننا ولن نفارق خيالك عبر الدهورانت عزا انت فخرا في….. القصورقانونا يسنى ودستورا في كل دورخوض المعارك في البراري وبين الحقولفوق الكباري والجسور شهيدنا بين حور…٣/إكتوبر/٢٠٢٤دور الحركات المسلحة واندماجها قي شريحة قوات الشعب المسلحة (حركة العدل والمساواة _حركة جيش تحرير السودان _جبهات ثورية اخرى _المقاومة الشعبية ).بقلم/ الأميرة أم مجتبىإنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية: لن يكون للاتحاد الأفريقي أي دور إن لم تعد عضوية السودان للمنظمة وأوضحنا لأمريكا لن تجلس مع مليشيا الدعم السريع المتمردة
  • مساعٍ أفريقية لاختراق جدار الصراع السوداني.. لقاء خماسي مثقل بالتحديات
  • الخسائر التي لحقت بالقطاع الصحي في السودان وصلت لأكثر من 10 مليار دولار
  • لماذا الآن؟.. دول أفريقية ترفض نشر مصر قوات في الصومال
  • لماذا الآن؟.. دول أفريقية ترفض إرسال مصر قوات إلى الصومال
  • تهديدات “إخوانية” بتصفية المدنيين تشعل الوسائط في السودان
  • تهديدات "إخوانية" بتصفية المدنيين تشعل احتجاجات واسعة على وسائل التواصل في السودان
  • مصفاة كربلاء التي انجز بنائها في 2023 خارج الخدمة حاليا !!
  • دور الحركات المسلحة واندماجها قي شريحة قوات الشعب المسلحة