إن التعامل الرقمى الآن فى مصر وفى بعض مواقع كثيرة أصبح متعبًا ومهدرًا للوقت فى ظل عدم عمل شبكات الانترنت نتيجة سقوط الشبكات، فالآن فى بعض المناطق إذا كنت داخل مكتبك لا تستطيع ان تستخدم الانترنت بسبب ضعف الشبكات التى أصبحت غير متاحة وشكونا كثيرًا لهذه الشركات مرارًا وتكرارًا ويكون الرد جارى العمل على انهاء الشكوى، لكن هل هناك من حقق فى هذا الموضوع أو حل هذه المشكلة كلا وألف كلا لم يحدث وسكون للمركز القومى للاتصالات وجارى العمل على حل هذه المشكلة، وعلى سبيل المثال للحصر عندنا فى شبرا الخيمة ثانى والتى بها أكثر من مليون و500 ألف نسمة تجد الشبكات ضعيفة تحاول جاهدًا ان تتحدث أو تتواصل مع أحد فلا مجيب نظرًا لعدم وجود شبكات الشبكات ساقطة وقد رأيت بنفسى فى أكثر من بنك فى شبرا الخيمة أو فى تأمينات أو خلافه يكون السيستم ساقط، ماذا نفعل تتعطل مصالحنا واعمالنا، نريد جدية فى التحقيق والبحث والمراقبة لمعرفة هذه الأوجاع لحلها على أرض الواقع وليس بمسكنات الكلامية التى لا تؤتى ثمارها بل تترك المشكلة قائمة كما هى واننى أتحدث لكل مسئول فى هذه الشركات ان يأتى على الطبيعة وسأريك أكثر من منطقة لا يوجد فيها شبكات، فالشبكات ساقطة ولا تعمل بصورة طبيعية أقسم بالله داخل المكتب أو داخل العقارات شبكات ساقطة نرجو الاهتمام بحل هذه المشكلة على أرض الواقع أما بتزويد وتقويه هذه الشبكات أم ان هذه الشركات لا تريد ان تنفق شيئًا من الأموال الطائلة التى تقوم بتحصيلها من المواطنين دون ان تقوم بدورها الكامل فى اصلاح هذه العيوب نلتمس من السيد معالى رئيس مجلس الوزراء التدخل الفورى والتحقيق فى هذا الموضوع بإعادة الحق إلى أصحابه فنحن لم نتوان أو نتأخر فى عدم دفع مستحقاتها الشركات أبدًا أبدًا بل نقوم بالدفع الفورى بمجرد المطالبة وهذه الشركات لم تدين أى مواطن فى هذه المناطق حتى تتعسف معنا فى عدم وجود شبكات نستطيع التواصل منها أو التحدث إلى آخرين عبر الهواتف المنقولة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شبكات الإنترنت هذه الشرکات
إقرأ أيضاً:
ابتكار تقنية جديدة لتحديد الإيديولوجيا المتطرفة على شبكات التواصل الاجتماعي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف عالم روسي من جامعة بيرم الوطنية للبحوث عن ابتكار نماذج رياضية لتحليل وتحديد الإيديولوجيا المتطرفة التي تتضمنها المنشورات على شبكات التواصل الاجتماعي وفقا لما نشرته مجلة نوفوستي.
ويشير العالم أندريه رابتشيفسكي، إلى أن هذه النماذج الرياضية تسمح بتحديد مستخدمي شبكات التواصل الاجتماعي الذين ينشرون معلومات متطرفة.
ويقول: ابتكرت مجموعة بيانات اصطناعية استخدمتها في تدريب شبكة عصبية تحدد أدوار مستخدمي الشبكات الاجتماعية المتورطين في الظواهر الاجتماعية المدمرة واستخدمت في ذلك محرك البحث SEUS الذي طورته شركة بيرم Seuslab.
والبيانات الاصطناعية "synthetic dataset" هي بيانات ليست من عمل البشر، ولكنها تحاكي البيانات الحقيقية يمكن إنشاؤها باستخدام خوارزميات حسابية ونمذجة تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدية.