الحرة:
2024-10-08@20:17:36 GMT

من الحرب إلى البحر.. قصص عن عشوائية النزوح في لبنان

تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT

من الحرب إلى البحر.. قصص عن عشوائية النزوح في لبنان

على شاطئ الرملة البيضاء في بيروت، تجلس "أم محمد" على كرسي بلاستيكي أمام خيمتها، تحدق في الأفق بعيون يملؤها الحزن، تبدو كأنها تغرق في أمواج الحياة المتلاطمة. بصوت خافت تقول "من بيتي المتواضع إلى هذه الخيمة... هكذا تبدّلت حياتنا بين ليلة وضحاها. البحر الذي كان رمزاً للأمل، أصبح الآن مرآة تعكس مأساتنا".

لم تكن "أم محمد" على الشاطئ للاستجمام كما هو معتاد، بل دفعها النزاع بين حزب الله، المصنف جماعة إرهابية، وإسرائيل إلى النزوح من منزلها في الضاحية الجنوبية، فمع تصاعد القصف على معقل الحزب في حارة حريك، اضطرت للفرار مع عائلتها سيراً على الأقدام، تاركة خلفها أغراضها وذكريات.

وتقول المرأة الهادئة التي رسم الزمن تجاعيده على وجهها، حيث تختبئ خلف كل خط حكاية من الصبر والتحمل، "نزحنا يوم القصف المرعب حين جرى اغتيال أمين عام حزب الله حسن نصر الله، قضينا ليلتنا الأولى في العراء على الشاطئ، وفي الصباح ذهبنا إلى طرابلس بحثاً عن منزل للإيجار، لكن الأسعار كانت خيالية، ولم نجد مأوى في مراكز الإيواء المكتظة، فعدنا إلى بيروت ونصبنا خيمتنا هنا".

View this post on Instagram

A post shared by قناة الحرة | Alhurra (@alhurranews)

تروي "أم محمد"، لموقع "الحرة"، كيف تحولت الخيمة التي نصبها أبناؤها بأدوات بسيطة من بطانيات وأقمشة إلى ملاذ هش في مواجهة معاناة أكبر، وتقول "الحرارة خانقة، فالأقمشة التي نستخدمها لا تقينا حرارة الشمس. وفي إحدى الليالي الماطرة، غمرت المياه الخيمة، ما اضطررنا للوقوف ساعات بانتظار أن يحل الصباح وتجف المياه، ويبقى القلق الأكبر مما سيحمله لنا الشتاء".

وتضيف "الرمال تغطي كل شيء، الفرش والملابس والأواني، لا كهرباء ولا مياه عذبة، فيما اضطر لمشاركة الحمام مع نساء أخريات، بينما يلجأ ولداي للاستحمام في البحر".

تعاني "أم محمد" كغيرها العديد من العائلات اللبنانية والسورية التي وجدت نفسها في ظل التصعيد العسكري الأخير بلا مأوى، وسط أزمة سكنية غير مسبوقة. وبينما تمكّن بعض النازحين من اللجوء إلى منازل أقاربهم أو استئجار مساكن مؤقتة، تبقى عائلات كثيرة مجبرة على النوم في العراء أو داخل خيام مؤقتة على الأرصفة والشواطئ

وتستمر حركة النزوح من المناطق التي تتعرض للقصف، إذ وصل العدد الإجمالي للنازحين إلى 179,500 نازح، موزعين على 37,000 عائلة في مراكز الإيواء. وقد سجلت النسبة الأعلى من النازحين في منطقتي جبل لبنان وبيروت، وذلك وفقاً لتقرير لجنة الطوارئ الحكومية.

كما قال التقرير إنه تم فتح 973 مركزاً لاستقبال النازحين حتى يوم الاثنين، وقد وصل 773 مركزاً منها إلى الحد الأقصى من قدرتها الاستيعابية.

عالمان مختلفان

تنظر "أم محمد" بأسى إلى الأبنية الفاخرة التي تحيط بالشاطئ، وتقول "نعيش تحت نفس السماء مع قاطني هذه الأبنية، لكننا في عالمين مختلفين تماماً، كل يوم أشعر وكأني أغرق في بحر من اليأس".

كانت العائلة تعيش حياة كريمة في حلب قبل أن تدمر الحرب منزلها، وبعدما نزحت إلى بيروت اعتقدت أنها نهاية المعاناة، لتتفاجأ أن المعاناة مستمرة فيما باتت العودة إلى سوريا مستحيلة، كون ولديها مطلوبان للخدمة العسكرية الإلزامية، وتقول "نعيش في مواجهة يومية مع صعوبات الحياة والمستقبل المجهول، حيث يمثل كل يوم معركة جديدة للبقاء".

وكما "أم محمد"، تتقاسم ريما وأسرتها مساحة ضيقة في شبه خيمة على كورنيش عين المريسة في بيروت، بعد فشلهم في العثور على مأوى في مراكز الإيواء المكتظة.

كانت ريما تعيش في تحويطة الغدير بالضاحية الجنوبية، حين أجبرت وأهالي الحي على إخلاء منازلهم بعد تلقيهم تحذيرات من الجيش الإسرائيلي. لم يكن أمامها سوى بضع لحظات لجمع أفراد أسرتها والهروب، وسط أمل ضئيل في النجاة.

وتقول "نعيش الآن في الشارع. لدي سبعة أطفال، أحدهم يعاني من التوحد. نحاول التأقلم لكن الوضع صعب جداً. ليس لدينا أي شيء، لا فرش ولا بطانيات ولا أدنى مقومات الحياة، نرتجف من البرد طوال الليل ونخشى الاستمرار على هذا الحال".

أصوات الأمواج التي تضرب الشاطئ ليلاً تزيد من معاناة ريما وعائلتها، وتقول "كأنها تذكرنا بكل ما فقدناه، وأبسط مثال على ذلك، أنه حين نضطر لاستخدام مرحاض نقصد مطعم قريب أما الاستحمام ففي البحر"، وتشير إلى أنها فقدت منزلها في الضاحية بعدما دمّر منزلها في بلدتها عين قانا الجنوبية.

ويشهد لبنان التصعيد الأكبر في النزاع بين حزب الله وإسرائيل منذ عام 2006، كما أعلنت منظمة "أطباء بلا حدود" في بيان، موضحة أن أكثر من 70% من مراكز الإيواء في لبنان قد امتلأت، وفقاً للسلطات المحلية.

وأضافت المنظمة أن معظم النازحين بحاجة إلى المساعدة بشكل عاجل، حيث "نزحوا دون توافر الاحتياجات الأساسية، في حين أن المجتمعات والملاجئ التي تستضيفهم بحاجة ماسة إلى الدعم".

وفي هذا السياق، قالت المنسقة الطبية للمنظمة في لبنان، الدكتورة لونا حمّاد، "تجلى العائلات من منازلها بحثاً عن الأمان. والكثير منها يبحث عن مأوى في ملاجئ غير مهيأة ومكتظة. النازحون هم من الفئات الأشد حاجة، هم أطفال ونساء ومسنّون وأشخاص من ذوي الاحتياجات البدنية الخاصة، ويعيشون في ظروف مزرية بما في ذلك محدودية الوصول إلى المياه النظيفة والصرف الصحي وخدمات الرعاية الصحية الأساسية والاحتياجات مهولة".

وأكدت حمّاد أن "الكثير من النازحين هم أطفال يعانون من الصدمة بسبب العنف، والخوف من القصف، وفقدان منازلهم".

يذكر أن لبنان يمر في ظل أزمة اقتصادية حادة منذ عام 2019، حيث أفاد البنك الدولي بأن 70% من اللبنانيين يعيشون تحت خط الفقر متعدد الأبعاد. هذه الأزمة ألقت بظلالها على مختلف جوانب الحياة في البلاد، مما زاد من معاناة المواطنين في تأمين احتياجاتهم الأساسية.

كارثة تجتاح لبنان

جلست رتيبة مع أولادها وأقاربها على كورنيش عين المريسة، على قطعة من السجاد، مستذكرة اللحظات المرعبة التي عاشوها أثناء قصف منطقة برج البراجنة في الضاحية الجنوبية، الذي وقع على بعد 50 متراً منهم.

وتشرح رتيبة، لموقع "الحرة"، "بدأ أطفالي بالصراخ. هربنا سيراً على الأقدام، ليقوم بعدها شبان بنقلنا إلى منطقة قصقص في بيروت عبر دراجات نارية. قيل لنا إن النازحين يتوجهون إلى عين المريسة، فتوجهنا إلى هناك، لنمضي ليلتنا ونحن نرتجف من البرد والخوف، وفي الصباح خاطرنا وذهبنا إلى المنزل لجلب بعض الأغراض".

مع إغلاق مستشفيات.. منظمة الصحة العالمية تحذر من تفش محتمل للأمراض في لبنان حذر مسؤول بمنظمة الصحة العالمية في بيروت، الثلاثاء، من خطر تفشي الأمراض في لبنان بسبب ظروف التكدس في ملاجئ النازحين وإغلاق مستشفيات مع فرار مسعفين من الهجوم الإسرائيلي.

رغم محاولاتها المتكررة للعثور على مأوى في مراكز الإيواء، تواجه رتيبة صعوبة كبيرة، حيث جميع المراكز ممتلئة. وتوضح قائلة "نحن خمس عائلات لا نرغب بالابتعاد عن بعضنا البعض، كما أن لدينا عدداً كبيراً من الأطفال، مما يجعل من الصعب قبولنا في مراكز الإيواء."

ما يزيد من وجع رتيبة ملاحظتها "وجود تمييز في توزيع المساعدات، سواء كانت فرشاً أو بطانيات أو مواد غذائية"، وتشدد "الأولوية دائمًا للبنانيين، لم نحصل حتى على خيام، فلا زلنا ننام في العراء على الحصيرة".

وتقول "نحن من حلب، هربنا من هناك في العام 2015، على أمل أن نعثر على الأمن والأمان لكننا اليوم نعجز عن تأمين سقف يحمينا وحليب لأطفالنا".

يذكر أن المفوضية السامية لشؤون اللاجئين أعلنت، في بيان، عن دعوة المفوض السامي، فيليبو غراندي، لتوفير المزيد من الدعم الدولي لوضع حدّ للكارثة الإنسانية التي تجتاح لبنان.

وقال غراندي "مع نزوح أعداد كبيرة من الأشخاص داخل البلاد خلال أسبوعين فقط، باتت المآوي التي تديرها الحكومة مثقلة للغاية. تعمل المفوضية مع الشركاء في المجال الإنساني والسلطات المحلية على إيجاد مأوى آمن وبشكل عاجل لكل من هو دون مكان يأوي إليه".

وعبّر غراندي عن تقديره للكرم الذي يبديه لبنان في استضافة العديد من اللاجئين على مر السنين "بمن فيهم أولئك الذين أُجبروا على الفرار من سوريا، على الرغم من التحديات الجمة التي تواجه البلاد"، والآن، يضطر هؤلاء اللاجئون كما قال "للفرار مرة أخرى، في ظل نقص حاد في الموارد، وغياب أماكن آمنة يمكنهم التوجه إليها".

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: فی مراکز الإیواء فی بیروت فی لبنان مأوى فی أم محمد

إقرأ أيضاً:

موجة الموت التي أسقطت الملالي في الشرق الأوسط

ظلت إيران تركب موجات المنطقة وتستفيد منها منذ ربع قرن، ثم تستعرض قوتها ونفوذها على أنها دولة عظمى، تشكل الميلشيات وتجتاح المدن وتسقط الأنظمة وتعدم الشعوب وتجرف الحضارات، وتهدد جيرانها بالإحتلال مالم يخضعوا لها .

لكن آخر موجة كما تعتقد أنها صممتها لجائزة كبيرة لها في المنطقة، تحولت إلى هدية موت انفجرت في وجهها ووجه حلفائها في المنطقة.

مع غزو الأمريكان للعراق وأفغانستان بين 1990 و 2003، كان الفراغ في تلك الدولتين يذهب لصالح ميلشيات إيران.

استغلت إيران الانتفاضات الفلسطينية، وحرب إسرائيل في لبنان 2006، بعد أن ازالت عقبة كؤود باغتيال رفيق الحريري في 2005، وتوجهت لبناء حزب الله كحركة عسكرية مقاومة لإسرائيل في الظاهر، وحركة أمنية لمشروعها في الشرق الأوسط بالخفاء، وتمكنت من السيطرة على لبنان وحكمها كدولة داخل الدولة حتى 2024.

مع الحرب على الإرهاب في المنطقة، ودخول التحالف الدولي للحرب ضد داعش في عملية طويلة استمرت سنوات كانت كل مدينة عراقية تسقط في يد الإرهاب، تركب ميلشيات إيران فوق ظهر التحالف للسيطرة عليها وإبادة أهلها وتهجيرهم، حتى العام 2015.

في 2011 شهدت المنطقة ثورات الربيع العربي، فركبت إيران فوق ظهر ثورات الشباب المطالبة بتغيير الأنظمة، والتي أحدثت فراغا كبيرا في المنطقة، وتمكنت إيران من السيطرة على دولتين إضافيتين هما سوريا واليمن إلى جانب لبنان والعراق.

أما موجة طوفان الأقصى التي انطلقت في مثل هذا اليوم السابع من اكتوبر 2023 بعد اجتياح حركة حماس للمستوطنات الإسرائيلية، نتيجة فشل استخباراتي إسرائيلي كبير، فقد بدا لإيران أن الحدث مصمم على ذوقها، وأن الركوب فوقه سيعطيها كل أهداف خططها بلا ثمن ولا حرب على حدودها.

كانت تسعى إيران لتقاسم النفوذ في المنطقة مع إسرائيل، لكن طوفان الأقصى أظهرها أنها على وشك تحقيق نصر يعطيها نفوذ في العالم العربي والإسلامي، أكبر حتى من الحلم الذي تسعى إليه، فالقضية الفلسطينية التي استثمرتها لسنوات وبالتحديد منذ حرب لبنان 2006، حان لها أن تحقق مكاسب استراتيجية.

لكن بعد عام بالضبط من هذا الحدث المزلزل، تلقت إيران وحلفائها في المنطقة ضربات فككت كيانها، وأضعفت ميليشياتها، وتكاد تسقط نظامها في حال استمرت الضربات بذات النوعية، فنظام الملالي في إيران منذ مجيئة في العام 1979, كان يضع نفسه عدوا للعرب، وحليفا للغرب، حتى أن في حربه مع العراق في ثمانينات القرن المنصرم، شهدت العلاقات مع إسرائيل ازدهارا في الجانبين الاقتصادي والعسكري، لكن نهاية القصة محيط منتقم وعالم متشفي وحليف يتلاعب بأعصاب وعمائم إيران وحلفائها في قم وكربلاء والسيدة زينب والضاحية وصعدة.

**عبدالسلام محمد، رئيس مركز أبعاد للدراسات والبحوث

يمن مونيتور7 أكتوبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الحرب السادسة في المنطقة خلال 40 عاما قد تكون الأسوأ السفير باحميد: "الثورة اليمنية عهد يجب الوفاء به والنضال مستمر ضد الاستبداد والكهنوت" مقالات ذات صلة السفير باحميد: “الثورة اليمنية عهد يجب الوفاء به والنضال مستمر ضد الاستبداد والكهنوت” 7 أكتوبر، 2024 الحرب السادسة في المنطقة خلال 40 عاما قد تكون الأسوأ 7 أكتوبر، 2024 مجلة أمريكية تابعة لإسرائيل تنشر قائمة ب25 قيادياً حوثياً تدعو لاغتيالهم 7 أكتوبر، 2024 القيادة الحوثية.. هدف إسرائيلي أم أمريكي محتمل؟ 7 أكتوبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق آراء ومواقف عن فتحية الجرافي 4 أكتوبر، 2024 الأخبار الرئيسية السفير باحميد: “الثورة اليمنية عهد يجب الوفاء به والنضال مستمر ضد الاستبداد والكهنوت” 7 أكتوبر، 2024 موجة الموت التي أسقطت الملالي في الشرق الأوسط 7 أكتوبر، 2024 الحرب السادسة في المنطقة خلال 40 عاما قد تكون الأسوأ 7 أكتوبر، 2024 مجلة أمريكية تابعة لإسرائيل تنشر قائمة ب25 قيادياً حوثياً تدعو لاغتيالهم 7 أكتوبر، 2024 القيادة الحوثية.. هدف إسرائيلي أم أمريكي محتمل؟ 7 أكتوبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك الحرب السادسة في المنطقة خلال 40 عاما قد تكون الأسوأ 7 أكتوبر، 2024 عن فتحية الجرافي 4 أكتوبر، 2024 ‏حل الدولتين أصبح أكثر إلحاحاً من أي وقت مضى 3 أكتوبر، 2024 فلسطين واليمن في ماضي السعودية وحاضرها 1 أكتوبر، 2024 أي حزب وأي لبنان وأي إيران؟ 30 سبتمبر، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 16 ℃ 25º - 16º 28% 4.32 كيلومتر/ساعة 25℃ الأثنين 25℃ الثلاثاء 24℃ الأربعاء 23℃ الخميس 24℃ الجمعة تصفح إيضاً السفير باحميد: “الثورة اليمنية عهد يجب الوفاء به والنضال مستمر ضد الاستبداد والكهنوت” 7 أكتوبر، 2024 موجة الموت التي أسقطت الملالي في الشرق الأوسط 7 أكتوبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬083 غير مصنف 24٬183 الأخبار الرئيسية 14٬733 اخترنا لكم 7٬024 عربي ودولي 6٬890 غزة 6 رياضة 2٬328 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬232 كتابات خاصة 2٬075 منوعات 1٬992 مجتمع 1٬834 تراجم وتحليلات 1٬771 ترجمة خاصة 56 تحليل 13 تقارير 1٬598 آراء ومواقف 1٬530 صحافة 1٬483 ميديا 1٬396 حقوق وحريات 1٬311 فكر وثقافة 896 تفاعل 813 فنون 477 الأرصاد 307 بورتريه 63 صورة وخبر 36 كاريكاتير 32 حصري 21 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين أخر التعليقات Abdaullh Enan

نور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...

SALEH

تم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...

محمد عبدالله هزاع

يا هلا و سهلا ب رئيسنا الشرعي ان شاء الله تعود هذه الزيارة ب...

.

نرحو ايصال هذا الخبر...... أمين عام اللجنة الوطنية للطاقة ال...

issam

عندما كانت الدول العربية تصارع الإستعمار كان هذا الأخير يمرر...

مقالات مشابهة

  • لبنانيون نازحون يروون مآسي البحث عن مأوى وسط الحرب
  • نساء غزة: انعدام للخصوصية وحياة خشنة في خيام النازحين ومراكز الإيواء
  • مبادرات الدعم النفسي لأطفال النازحين في مراكز الإيواء بلبنان
  • وزير البيئة اللبناني: تجهيز وصيانة مراكز الإيواء لمنع انتشار الأمراض
  • جثث تحت الأنقاض ونازحون بلا مأوى ودمار هائل وأوبئة تفتك بأهل القطاع.. قصة غزة بعد عام من الخراب
  • في لبنان مصير العام الدراسي معلق على وقع الحرب وأزمة النازحين
  • موجة الموت التي أسقطت الملالي في الشرق الأوسط
  • الاحتلال الإسرائيلي يجبر سكان شمال قطاع غزة على النزوح عن منازلهم ومراكز الإيواء
  • مرضى السرطان بغزة بين داء ينهش أجسادهم وحرب تحرمهم العلاج