محافظ القاهرة يشهد حفل تسليم شهادات مبادرة "مستقبلك .. وظيفتك"
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد د. إبراهيم صابر محافظ القاهرة مساء اليوم حفل تسليم شهادات انتهاء تدريب ١٦٩ متدرب ضمن مبادرة "مستقبلك .. وظيفتك" والتى نظمتها أمانة المرأة بحزب مستقبل وطن بالتعاون مع إحدى الشركات الخاصة لمساعدة الشباب على التأهل لسوق العمل بحضور عدد من أعضاء مجلسى النواب والشيوخ.
وأكد محافظ القاهرة أن هذه المبادرات التى تستهدف تدريب الشباب وتنمية مهاراتهم لاتاحة مزيد من الفرص لهم فى سوق العمل تأتي تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية بتمكين الشباب من تنمية مهاراتهم بصورة احترافية وخلق كوادر شبابية بما يتفق مع رؤية مصر ٢٠٣٠ ، مشيرًا إلى أن الدولة تولى إهتمامًا كبيرًا بالشباب باعتبارهم من سيتحمل مسئولية الوطن فى المستقبل .
وثمن دور المجتمع المدنى ممثلا فى الجمعيات الأهلية والاحزاب ورجال الأعمال فى مشاركة المحافظة فى تنفيذ مخططاتها التنموية ، وتنفيذ مبادرات تستهدف خدمة المجتمع واحداث تغيير به من أجل رفع جودة الحياة المقدمة للمواطنين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إبراهيم صابر محافظ القاهرة رؤية مصر ٢٠٣٠ محافظ القاهره مصر ٢٠٣٠
إقرأ أيضاً:
الأنبا موسى ناعيًا باخوميوس: أدار الكنيسة بكل كفاءة يشهد لها الجميع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نعي الأنبا موسى الأسقف العام للشباب للكنيسة القبطية الأرثوذكسية الأنبا باخوميوس مطران البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية، وجاء ذلك في بيان نشر له على صفحة الإيبارشية على الفيسبوك.
وجاء نصها كالأتي:
بقلوب تملؤها تعزيات السماء نودع على رجاء القيامة أخى الروحي المحبوب الأنبا باخوميوس مطران البحيرة ومطروح وتوابعها والخمس المدن الغربية ورئيس دير القديس مكاريوس السكندرى، الأخ والصديق العزيز لى على مدى سنوات طويلة على ما يقرب من ٦٠ عام، وكانت علاقتنا ببعض علاقة وثيقة ومحبة كبيرة ولقاءات كثير. كنا على تواصل دائما، حتى أني سمعت صوته من حوالى ١٠ أيام، وتقابلنا كثيرًا جدًا في الخدمة سواء في دمنهور أو الكنج، وباركنا في المشاركة في مؤتمرات الخدام والشباب السنوية فى العجمي، وفي مهرجان الكرازة المرقسية، وفى كل أنشطة أسقفية الشباب.
التفاصيل الدقيقة بالآتي:
1- الإدارة وحسن التدبير، وظهر هذا جليًا بعد نياحة قداسة البابا شنوده، حيث أدار الكنيسة بكل كفاءة يشهد لها الجميع.
٢- الشخصية القوية مع البساطة والاتضاع الشديد، والمحبة والرعاية الحقيقية لأولاده، ولكل من تعاملوا معه.
- الزهد والنسك: فقد عاش راهبًا ناسكا كل أيام حياته، فى حياته ومأكله وملبسه.
مضى إلى السماء بعد أن احتمل في نهاية حياته صليب المرض بشكر، ومضى حيث بيته الأبدى. رحل في هدوء الملائكة، إلى الفردوس السعيد مع رب المجد، والقديسة العذراء مريم والملائكة والقديسين حيث سكنى الفرحين، رحل إلى المكان الذى هرب منه الحزن والكآبة والتنهد في نور قديسيه. وكأن لسان حاله يقول مع داود النبى: "لذلك فرح قلبي، وَابْتَهَجَت روحي. جَسَدى أيضًا يسكن مطمئنا" (مز ٩:١٦).
نرجو لنيافته النياح وأمجاد الملكوت، ونطلب العزاء - ومعى أسرة أسقفية الشباب، لمجمع دير القديس مكاريوس السكندرى والآباء الكهنة والمكرسين والمكرسات والخدام والخادمات وكل شعب الإيبارشية المباركة، ولكل أحبائه فى كل مكان، الرب يقبل صلوات نيافته عنا ويعزينا جميعًا.