موقع Grammy award يشيد بـ تووليت.. يشبه الأيقونة عمرو دياب
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
أشاد موقع توزيع جوائز الـ Grammy award بالمطرب المصري تووليت الذي ظهر على الساحة الفنية مؤخرًا، وأحدث تفاعلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي والمنصات الإلكترونية.
Grammy award العالمي يشيد بـ تووليتوشارك الفنان تووليت، منشورا عبر صفحته الخاصة على موقع الصور الشهير «إنستجرام» لصورة من موقع توزيع جوائز Gammy award، وهم يقدمون عنه مقالا يشيدون بنجاحه حيث قالوا: «قد تكون أغنية حبيبي ليه هي الأغنية العالمية الرائدة لـ تووليت، لكنها أيضًا جزء مهم جدًا من شخصيته كل من الأغنية والفيديو الموسيقي الخاص بها يشيدان ببلد الفنان المقنع مصر، من عدة إيماءات صوتية لأيقونة البوب المصري عمرو دياب إلى مشهد تم تصويره في شوارع القاهرة، لكن شعبية حبيبي ليه توسعت بسرعة خارج حدود مصر».
View this post on Instagram
A post shared by @tul8te
وتابعوا: «في الشهرين الماضيين منذ إطلاق الفيديو كليب على يوتيوب، حصدت أغنية حبيبي ليه أكثر من 12 مليون مشاهدة حتى وقت نشر هذا التقرير، كما حصدت الأغنية الثانية من الألبوم الثاني Cocktail Ghena'y أكثر من 10 ملايين مرة على Spotify، وأكثر من 8 ملايين مرة على منصة Anghami الإقليمية، وتم استخدامها في أكثر من 61000 مقطع فيديو على TikTok ، بالنسبة لفنان مستقل في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يؤدي باللغة العربية، فهذه أرقام مذهلة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تووليت
إقرأ أيضاً:
جارديان: انتصار ترامب على كامالا هاريس يشبه هزيمة هيلاري كلينتون في عام 2016.
تحت عنوان “تحول الأمل والإثارة إلى قلق وخوف في حفل متابعة كامالا هاريس للانتخابات”، سلطت صحيفة الجارديان البريطانية الضوء على اللحظات الأخيرة من انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024 في صفوف حملة كامالا هاريس، المرشحة الديمقراطية.
ورأت الصحيفة أن الأجواء في جامعة هوارد تذكرنا بخسارة هيلاري كلينتون في عام 2016، خاصة مع ظهور مؤشرات على استعداد الولايات المتحدة لإعادة ترامب إلى السلطة. وفي نهاية المطاف، لم تصعد كامالا هاريس إلى المسرح خلال حفل مراقبة نتائج الانتخابات في حرم جامعة هوارد في واشنطن العاصمة. بينما كان الأمريكيون يبدو أنهم يميلون نحو إعادة انتخاب دونالد ترامب، ظهر بدلاً منها رئيس حملتها المشارك، سيدريك ريتشموند.
حاول ريتشموند أن ينشر بعض التفاؤل، مشيرًا إلى أن هناك أصواتًا لا تزال بحاجة إلى الفرز. ومع ذلك، كانت الأجواء تذكرنا بخسارة هيلاري كلينتون في 2016، عندما خرج رئيس حملتها، وليس المرشحة نفسها، للحديث إلى مؤيديها في ليلة الانتخابات – النساء والفتيات اللائي كن يأملن في أن تحقق النتائج أخيرًا ما يسمى بـ “تحطيم السقف الزجاجي”. وبعد مرور ثماني سنوات، لا زلن ينتظرن.