أحمد موسى: مصر جمعت "F16 الأمريكية" و"ميج الروسية" و"الرفال الفرنسية" في عرض عسكري واحد
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
أشاد الإعلامي أحمد موسى، بـ اصطفاف تفتيش حرب الفرقة السادسة مدرعة بالجيش الثاني الميداني، مؤكدا أن ما شهدناه اليوم شرف وفخر بجيشنا العظيم، ورسالة للداخل والخارج في غاية القوة.
وأكد أحمد موسى، خلال برنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، أن اصطفاف تفتيش حرب الفرقة السادسة مدرعة بالجيش الثاني الميداني شهد طلعات جوية لنسور الجو بشكل لافت ومبهر.
وأوضح أحمد موسى، أن طائرة الـ F16 الأمريكية إلى جوار ميج الروسية وبينهم الرفال الفرنسية، مضيفا أن مصر تملك ذراع طولي قادرة على الوصول لأي مكان بالشرق الأوسط.
هناك تنسيق بين الأسلحةوأشار أحمد موسى، إلى أن ما شهدناه لا تجده إلا في مصر فقط، وهو أن يكون هناك تنسيق بين الأسلحة الأمريكية والروسية معا في عرض عسكري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى مصر طائرات ميج الروسية F16 الأمريكية الرافال الفرنسية أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
المخابرات الأمريكية تصنف بكين كأكبر تهديد عسكري وإلكتروني لواشنطن
قال تقرير لوكالات المخابرات الأمريكية الثلاثاء إن الصين لا تزال تمثل أكبر تهديد عسكري وإلكتروني للولايات المتحدة، مشيرا إلى أن بكين تحقق تقدما متواصلا لكنه متفاوت في تطوير قدرات يمكن استخدامها للاستيلاء على تايوان.
وأوضح التقرير، وهو تقييم سنوي للتهديدات صادر عن أجهزة المخابرات الأمريكية، أن الصين تمتلك القدرة على تنفيذ ضربات بأسلحة تقليدية ضد الولايات المتحدة، بالإضافة إلى اختراق بنيتها التحتية عبر الهجمات الإلكترونية واستهداف أصولها الفضائية. كما تسعى إلى التفوق على واشنطن في مجال الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2030.
وأشار التقرير إلى أن روسيا، إلى جانب إيران وكوريا الشمالية والصين، تعمل على تحدي الولايات المتحدة من خلال حملات استراتيجية تهدف إلى تحقيق تفوق عسكري. وأضاف أن الحرب في أوكرانيا قدمت لموسكو دروسا مهمة حول مواجهة الأسلحة والمخابرات الغربية في النزاعات واسعة النطاق.
وجاء في التقرير، الذي صدر قبيل شهادة قادة أجهزة المخابرات أمام لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ، أن الجيش الصيني يطور تقنيات تستند إلى النماذج اللغوية الكبيرة لنشر معلومات مضللة، وتقليد شخصيات، وتنفيذ هجمات إلكترونية متقدمة.
من جانبها، صرحت مديرة المخابرات الوطنية، تولسي غابارد، أمام اللجنة بأن الصين تعمل على تعزيز قدراتها في مجالات تشمل الأسلحة الفرط صوتية، والطائرات الشبحية، والغواصات المتطورة، إضافة إلى تعزيز إمكانياتها في الفضاء والحرب الإلكترونية، وتوسيع ترسانتها النووية. ووصفت الصين بأنها المنافس الاستراتيجي الأبرز للولايات المتحدة.
وأكد التقرير أن الصين تتبنى استراتيجية متعددة الأبعاد تهدف إلى تقويض الهيمنة الأمريكية في مجال الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2030.
وأفاد التقرير بأن التهديدات الصينية كانت من بين أبرز القضايا التي تناولها التقرير المكون من 32 صفحة، مؤكدا أن بكين تعمل على تكثيف الضغوط العسكرية والاقتصادية على تايوان، التي تتمتع بحكم ديمقراطي رغم مطالبة الصين بالسيادة عليها.
وأضاف التقرير أن جيش الصين، يحرز تقدما في تطوير قدرات قد تمكنه من السيطرة على تايوان، وردع أي تدخل عسكري أمريكي إذا دعت الحاجة.
وأشار التقرير إلى أن الصين تواجه تحديات داخلية كبيرة، مثل الفساد، والاختلالات السكانية، والأوضاع الاقتصادية غير المستقرة، التي قد تؤثر على شرعية الحزب الشيوعي الحاكم. كما توقع أن يستمر النمو الاقتصادي الصيني بوتيرة بطيئة، نظرا لانخفاض ثقة المستثمرين والمستهلكين.