الخارجية الأمريكية: إلغاء أو تأجيل زيارة جالانت لواشنطن يعود للحكومة الإسرائيلية
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
أكدت وزارة الخارجية الأمريكية، أن إلغاء أو تأجيل زيارة وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت لواشنطن يعود للحكومة الإسرائيلية، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”
وأوضحت الخارجية الأمريكية، أن الولايات المتحدة الأمريكية مستمرة في السعي لحل دبلوماسي للتصعيد بين لبنان وإسرائيل.
وتابعت الخارجية الأمريكية: ، :"سيرنا طائرة أخرى صباح اليوم لنقل مواطنين أمريكيين من لبنان".
قالت وزارة الخارجية الأمريكية، أن تقديرات واشنطن تشير إلى أن العمليات البرية الإسرائيلية في لبنان لا تزال محدودة حتى الآن.
وبحسب "روسيا اليوم"، أوضح ماثيو ميلر، المتحدث باسم الخارجيةالأمريكية، إن واشنطن تتوقع من إسرائيل أن تستهدف جماعة "حزب الله" في لبنان بطريقة تتوافق مع القانون الدولي الإنساني وتقلل من الخسائر بين المدنيين.
وأكد ميلر أن الولايات المتحدة لا تريد أن ترى قوات اليونيفيل في لبنان تتعرض للخطر بأي شكل من الأشكال.
وتابع قائلا: "لقد أوضحنا لإسرائيل أننا نريد أن تستمر الطرق المؤدية إلى مطار بيروت بالعمل بكفاءة".
وذكر أن واشنطن تراقب التطورات في غزة ولبنان على حد سواء، مشددا على أن الولايات المتحدة تريد رؤية تطبيق كامل لقرار مجلس الأمن 1701 على الحدود الإسرائيلية اللبنانية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الخارجية الأمريكية وزير الدفاع الإسرائيلي جالانت واشنطن لبنان الخارجیة الأمریکیة
إقرأ أيضاً:
تأجيل مباحثات الخبراء بين واشنطن وطهران إلى السبت المقبل
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي على تطبيق تيليغرام اليوم الثلاثاء إن المحادثات بين إيران والولايات المتحدة على مستوى الخبراء والتي كان من المفترض أن تنعقد غدا الأربعاء ستؤجل إلى يوم السبت المقبل باقتراح من سلطنة عمان.
وقالت الخارجية الإيرانية إن المحادثات التقنية السبت المقبل ستتزامن مع حضور رئيسي وفدي إيران والولايات المتحدة.
وانتهت الجولة الثانية من المفاوضات غير المباشرة بين واشنطن وطهران في العاصمة الإيطالية روما بشأن برنامج إيران النووي، مع الاتفاق على عقد جولة ثالثة الأسبوع المقبل، دون تحديد مكان.
واستضافت مسقط أولى جولات محادثات إيران وواشنطن، حيث لاقت ترحيبا عربيا، في حين وصفها البيت الأبيض بأنها "إيجابية للغاية وبناءة".
والتزمت طهران بالاتفاق النووي مع الولايات المتحدة والغرب عاما كاملا بعد انسحاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب منه، قبل أن تتراجع عن التزاماتها تدريجيا.
ووصف ترامب حينها الاتفاق بأنه "سيئ" لأنه غير دائم ولا يتناول برنامج إيران للصواريخ الباليستية، إلى جانب قضايا أخرى.
ونتيجة لذلك أعاد فرض العقوبات الأميركية ضمن حملة "الضغط الأقصى" بهدف إجبار إيران على التفاوض على اتفاق جديد وموسع.
إعلانومع التغيرات الإقليمية الحالية تتواصل الضغوط الأميركية المدعومة من إسرائيل على طهران لتفكيك برنامجها النووي بالكامل، وهو ما ترفضه إيران وتصر على حقها في استخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية.