رضواني: “العمل الجدي أوصلني للمنتخب الوطني”
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
أكد الظهير الأيمن للمنتخب الوطني، سعدي رضواني، أن إستدعائه للمنتخب الوطني، جاء بعد مجهودات كبيرة بذلها خلال السنوات الأخيرة.
وصرح لاعب إتحاد العاصمة، سعدي رضواني، اليوم الثلاثاء، خلال المنطقة المختلطة لوسائل الإعلام، بمركز التحضيرات بسيدي موسى:”الحمد لله، إلتحاقي بصفوف المنتخب الوطني جاء بعد توفيق من الله عزوجل و العملي الجدي الذي كنت أبذله في السنوات الأخيرة”.
وأضاف المتحدث:”أخيرا تحصلت على فرصتي مع المنتخب الوطني، وأتمنى أن أنال ثقة المدرب بيتاكوفيتش والجمهور الجزائري”.
وختم اللاعب رضواني:”أتمنى الشفاء العاجل للزميل، يوسف عطال، والعودة بقوة إلى الخضر، أما بخصوص المنافسة، ستكون مفتاحا للجميع على تطوير مستواه، ولايهم من يلعب أساسيا بقدر من يقدم الإضافة للمنتخب”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
من يراقب “القفة السياسية”؟.. الأحزاب توزع المساعدات الرمضانية بطاي طاي
زنقة 20 | الرباط
مع قرب الانتخابات التشريعية، يحتدم التنافس و الصراع بين أعيان الأحزاب السياسية الكبرى بمختلف اقاليم المملكة ، من أجل استقطاب تعاطف الطبقات الشعبية، من خلال استغلال الشهر الفضيل لتوزيع المساعدات الرمضانية داخل الأحياء المهمشة.
و دشنت أحزاب سياسية “سباق قفة رمضان” عبر توزيع مساعدات تحت يافطات العمل الخيري الانساني لتفادي قرار المنع من السلطات.
ويحرص الأعيان ورجال الأعمال ومنتخبو الجماعات المحلية، المنتمون لعدد من الأحزاب السياسية، على عدم الظهور المباشر بالمناطق المستهدفة، معتمدين على معاونين من أجل إيصال قفف رمضان إلى الأسر المقيمة بالأحياء الشعبية.
ويأتي اهتمام هؤلاء الأعيان بالأحياء المهمشة لكونها تعتبر الخزان الطبيعي للأصوات الانتخابية، والدعم الشعبي في الحملات الانتخابية.
و يتسائل كثيرون إن كانت السلطات تراقب المساعدات الرمضانية التي توزعها الاحزاب السياسية تحت عناوين العمل الخيري و التطوع.