تقرير المركزي منذ بداية العام.. عجز في النقد الأجنبي بـ3.8 مليار
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
أعلن مصرف ليبيا المركزي بلوغ إيرادات البلاد 72 مليار دينار مقابل إنفاق عام بلغ 70.3 مليارا خلال الفترة من 1 يناير حتى 30 سبتمبر 2024
وأضاف المركزي في تقرير اليوم، أن إيرادات النقد الأجنبي خلال الفترة نفسها بلغت 14.4 مليار دولار، فيما بلغت استخداماته 18.2 مليار دولار، بعجز 3.8 مليار
وبحسب التقرير، بغت إيرادات ضريبة النقد الأجنبي بلغت 17.
المصدر: مصرف ليبيا المركزي
النقد الأجنبيرئيسيمصرف ليبيا المركزي Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف النقد الأجنبي رئيسي مصرف ليبيا المركزي
إقرأ أيضاً:
تقرير: ارتفاع غير مسبوق في الهجمات السيبرانية على الخدمات المصرفية عبر المحمول
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت كاسبرسكي المتخصصة في الأمن السيبراني عن ارتفاع ملحوظ في التهديدات الرقمية التي تستهدف الخدمات المصرفية عبر الهواتف المحمولة، حيث سجلت برمجيات حصان طروادة المصرفية ارتفاعاً بمعدل 3.6 ضعفاً مقارنة بالعام السابق، في ظل توسّع عالمي في المعاملات المالية الرقمية واعتماد متزايد على الهواتف الذكية.
وأوضح تقرير كاسبرسكي السنوي للتهديدات السيبرانية المالية أن العام 2024 شهد أيضاً زيادة كبيرة في هجمات التصيّد الاحتيالي المرتبطة بالعملات المشفرة بنسبة 83.4%، ما يعكس توجه المجرمين الإلكترونيين نحو استهداف الأصول الرقمية مع تراجع الهجمات التقليدية التي تطال الحواسيب الشخصية. ورغم انخفاض عدد المستخدمين المتأثرين بالبرمجيات المالية الخبيثة على الحواسيب، إلا أن التركيز أصبح منصباً على سرقة المحافظ الرقمية بدلًا من بيانات الحسابات البنكية.
من جهة أخرى، تصدرت البنوك قائمة أهداف هجمات التصيد المالي، وشهدت علامات تجارية مثل Amazon وNetflix وAlibaba استهدافاً واسع النطاق، مع استمرار استغلال منصات الدفع الإلكترونية الشهيرة وعلى رأسها PayPal وماستركارد، التي سجلت وحدها ارتفاعاً ملحوظاً في عدد الهجمات.
وبرزت خلال العام الماضي مجموعة Mamont كأكثر الجهات الخبيثة نشاطاً من خلال برمجيات حصان طروادة الموجهة للهواتف المحمولة، حيث استخدمت أساليب خداع متنوعة تراوحت بين تطبيقات توصيل مزيفة ومواقع احتيالية، في محاولة لاختراق الأجهزة وسرقة بيانات المستخدمين.
وحذّرت كاسبرسكي من التطور السريع في تقنيات الاحتيال، مؤكدة أن المحتالين باتوا أكثر قدرة على تقليد العلامات التجارية واستغلال العادات اليومية للمستخدمين، وهو ما يستدعي تبني حلول أمنية أكثر تقدماً وزيادة الوعي العام بمخاطر التهديدات الرقمية. وأكدت أن مستقبل الاحتيال المالي الرقمي يتجه نحو مزيد من التخصيص والاستهداف، ما يتطلب يقظة مستمرة من الأفراد والمؤسسات على حد سواء.