شرطة السير بعدن تواصل حملاتها التوعوية والإرشادية لفرض الانضباط المروري
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
شمسان بوست / عدن:
تواصل شرطة السير في العاصمة عدن لليوم الثالث على التوالي حملاتها التوعوية والإرشادية للمواطنين المخالفين بهدف فرض الانضباط المروري في الشوارع.
وتأتي هذه الحملات التوعوية تنفيذًا لتوجيهات مدير شرطة السير، العميد عدنان القلعة لتعزيز الانضباط في الطرقات وتحسين جودة العمل.
وتشمل هذه الحملات السيارات المخالفة التي تنطبق عليها الإجراءات التالية:
– السيارات التي تم طمس أرقامها
– السيارات بدون لوحات
– السيارات التي تحمل منظومة غاز على سقفها
– السيارات المخالفة لاتجاه السير
– السيارات غير المجَمركة
– حافلات الطلاب التي تُترك أبوابها مفتوحة
– سائقي المركبات القُصَّر
– سائقي المركبات الذين لا يمتلكون رخص قيادة
وتأتي هذه الحملات في إطار الجهود المبذولة لتحقيق انضباط مروري وحماية المواطنين من مخاطر الحوادث الناتجة عن المخالفات.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
المعارضة في نيوزلندا تقود مشروع قانون لفرض عقوبات على الكيان الصهيوني
يمانيون../
تقود المعارضة السياسية في نيوزلندا مبادرة لإقرار مشروع قانون أمام البرلمان، يهدف إلى فرض عقوبات على الكيان الصهيوني بسبب احتلاله غير القانوني للأراضي الفلسطينية وجرائم الحرب الوحشية التي ترتكبها ضد الشعب الفلسطيني.
وحظي مشروع القانون الجديد الذي قاده حزب الخضر النيوزلندي، بدعم كافة مكونات المعارضة البرلمانية في البلاد والمتمثلة بشكل رئيسي في حزبي “العمل” و”الماوري”.
ويعكس القانون المطروح تطوراً لافتاً في الخطاب السياسي داخل نيوزيلندا بشأن القضية الفلسطينية، إذ تسعى شخصيات من أحزاب معارضة أخرى إلى الدفع باتجاه سياسة خارجية أكثر توازناً، تدعم حقوق الشعب الفلسطيني وتنتقد ازدواجية المعايير في المواقف الدولية تجاه العدو الإسرائيلي.
ويعد حزب الخضر أحد أبرز القوى السياسية التي دفعت باتجاه مواقف أكثر وضوحاً في دعم حقوق الفلسطينيين، حيث ندد الحزب علناً بالعدوان الإسرائيلي، مطالباً بوقف إطلاق النار في غزة.
وشهدت نيوزيلندا في السنوات الأخيرة تنامياً ملحوظاً في مواقف أحزاب المعارضة تجاه القضية الفلسطينية، حيث برزت هذه الأحزاب كأصوات ناقدة لانتهاكات الكيان الصهيوني في الأراضي المحتلة، لا سيما بعد تصاعد العدوان على غزة والضفة الغربية.
وقد ازداد زخم هذه المواقف بشكل خاص منذ السابع من 2023، حيث اتخذت بعض الأحزاب السياسية مواقف أكثر حزماً في إدانة جرائم الحرب التي ترتكبه الكيان الصهيوني، ودعت حكومة نيوزيلندا إلى اتخاذ موقف أكثر صرامة تجاه الكيان الغاصب.