المناطق_متابعات

صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم الثلاثاء، أن روسيا ستعلم بإذن الغرب لأوكرانيا باستخدام الصواريخ البعيدة المدى، إذا تم منح مثل هذا الإذن، وستدخل الإجراءات الانتقامية الروسية حيز التنفيذ على الفور.وقال لافروف: “حول هذا الموضوع (منح كييف الإذن بضرب صواريخ دقيقة بعيدة المدى على روسيا الاتحادية) توقفنا عن المراقبة منذ أن اوضح الرئيس ما الذي سنفعله، وما هي الاستنتاجات التي سنستخلصها إذا تم اتخاذ مثل هذا القرار”.

وأضاف: “في حال تم اتخاذه، سنعرف ذلك وسيكون المخطط الذي ذكره فلاديمير بوتين قيد التنفيذ بالفعل”.وفي وقت سابق، صرح فلاديمير بوتين أن ممثلي دول الناتو يجب أن يفهموا “ما يلعبون به” عندما يتحدثون عن خطط للسماح لكييف بضرب أهداف في عمق الأراضي الروسية باستخدام أنظمة الصواريخ المنقولة إلى القوات المسلحة الأوكرانية.ووفقا له، فإن المشاركة المباشرة للغرب في الصراع في أوكرانيا ستغير جوهره بشكل كبير وستعني أن أعضاء حلف شمال الأطلسي – الولايات المتحدة والدول الأوروبية – في حالة حرب ضد روسيا، مشيرا إلى أن موسكو ستتخذ قراراتها بناء على التهديدات التي تظهر أمامها.وأشار المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، في تعليقه على الرد المحتمل لروسيا على الهجمات الجديدة على الأراضي الروسية، إلى أن رئيس الدولة والجيش على علم بذلك، “والذين يتخذون الإجراءات المضادة المناسبة ويستعدون لها”. نسخ الرابط تم نسخ الرابط 8 أكتوبر 2024 - 7:26 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد8 أكتوبر 2024 - 6:27 مساءًأمانة الشرقية وهيئة تطوير الشرقية تناقشان الجهود المشتركة لمواءمة المشاريع بالمنطقة أبرز المواد8 أكتوبر 2024 - 6:18 مساءًوزير الاقتصاد والتخطيط يلتقي نائب رئيس الوزراء ووزير المالية الفيتنامي أبرز المواد8 أكتوبر 2024 - 5:53 مساءًمؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 12027 نقطة أبرز المواد8 أكتوبر 2024 - 5:51 مساءًالمملكة ومصر تعززان شراكتهما التقنية والاستثمارية لدعم نمو الاقتصاد الرقمي أبرز المواد8 أكتوبر 2024 - 5:24 مساءًولي العهد يرأس جلسة مجلس الوزراء8 أكتوبر 2024 - 6:27 مساءًأمانة الشرقية وهيئة تطوير الشرقية تناقشان الجهود المشتركة لمواءمة المشاريع بالمنطقة8 أكتوبر 2024 - 6:18 مساءًوزير الاقتصاد والتخطيط يلتقي نائب رئيس الوزراء ووزير المالية الفيتنامي8 أكتوبر 2024 - 5:53 مساءًمؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 12027 نقطة8 أكتوبر 2024 - 5:51 مساءًالمملكة ومصر تعززان شراكتهما التقنية والاستثمارية لدعم نمو الاقتصاد الرقمي8 أكتوبر 2024 - 5:24 مساءًولي العهد يرأس جلسة مجلس الوزراء هيئة فنون الطهي توقع مذكرة تفاهم مع جمعية "كاسا" لتعزيز قطاع القهوة السعودية هيئة فنون الطهي توقع مذكرة تفاهم مع جمعية "كاسا" لتعزيز قطاع القهوة السعودية تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد8 أکتوبر 2024

إقرأ أيضاً:

خطة ترامب للسلام في أوكرانيا.. مكاسب روسية مقابل وعود غامضة لكييف

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تعيش جهود تسوية الصراع الروسي الأوكراني لحظة حرجة، مع تقديم الولايات المتحدة – وبقيادة مباشرة من إدارة الرئيس الأمريكي السابق والحالي المحتمل دونالد ترامب – ما وصفته بـ"العرض الأخير" لحل النزاع المستمر منذ عام 2022.

 الوثيقة، المكونة من صفحة واحدة، تم تقديمها لمسؤولين أوكرانيين في باريس، وتهدف إلى رسم نهاية للصراع، لكنها بحسب المصادر، تتضمن تنازلات ثقيلة الكلفة على الجانب الأوكراني، في مقابل مكاسب واضحة لروسيا.

 إعادة تعريف للتوازن الجيوسياسي في شرق أوروبا


الوثيقة، بحسب ما كشفه موقع "أكسيوس"، ليست فقط عرضاً دبلوماسياً، بل تمثل إعادة تعريف للتوازن الجيوسياسي في شرق أوروبا، حيث يُقترح أن تعترف الولايات المتحدة رسمياً بضم روسيا لشبه جزيرة القرم، وتقبل فعلياً بسيطرتها على أجزاء واسعة من لوجانسك ودونيتسك وخيرسون وزابوروجيا. كما تنص على ضمان عدم انضمام أوكرانيا إلى الناتو، في خطوة ترضي مخاوف موسكو الاستراتيجية، لكنها تترك كييف عرضة للتهديد المستقبلي.
في المقابل، لا تتضمن الخطة ضمانات أمنية ملزمة أو واضحة لأوكرانيا، بل مجرد تعهد "فضفاض" بتشكيل قوة دولية لحفظ السلام، بمشاركة أوروبية (دون تأكيد مشاركة أمريكية)، مع تعويضات ومساعدات غير محددة المصدر أو المدى.
معادلة غير متكافئة: مكاسب موسكو مقابل غموض في دعم كييف
التحليل المقارن لمضامين الوثيقة يُظهر انحيازًا ملحوظًا لصالح موسكو:
مكاسب مؤكدة لروسيا بموجب الخطة:
اعتراف قانوني أمريكي بضم القرم.
قبول فعلي بسيطرة روسيا على معظم مناطق شرق وجنوب أوكرانيا المحتلة.
رفع العقوبات الغربية المفروضة على روسيا منذ 2014.
إعادة فتح قنوات التعاون الاقتصادي بين موسكو وواشنطن، خصوصًا في قطاعات الطاقة والصناعة.
استبعاد أوكرانيا من عضوية حلف الناتو.
في المقابل، ما تحصل عليه أوكرانيا:
وعد بضمانات أمنية غير رسمية من عدد من الدول (لم تُحدد تفاصيلها أو مدى التزامها).
استعادة جزء صغير من مقاطعة خاركيف.
حرية مرور محدودة في نهر دنيبرو.
إدارة أمريكية لمحطة زابوروجيا النووية، مع استمرار الإمداد بالطاقة لكلا الطرفين.
وعود بإعادة الإعمار والمساعدات غير محددة التمويل أو الآلية.
هذا التفاوت بين ما تحصل عليه موسكو وما يُعرض على كييف أثار استياء المسؤولين الأوكرانيين، إذ وصف مصدر مقرب من الحكومة الأوكرانية الخطة بأنها "منحازة بشدة"، موضحًا أنها تُظهر مكاسب روسيا بشكل واضح، بينما تتحدث عن أوكرانيا بصيغة فضفاضة ومبهمة.
بوتين يساوم على واقع الحرب.. لا على إنهائها
في حين ألمحت موسكو إلى إمكانية تجميد خطوط التماس الحالية، فإنها رفضت مسبقًا نقاطًا أخرى في الخطة، مثل نشر قوات حفظ سلام أجنبية، وهو ما يعكس تمسكها الكامل بالسيادة على الأراضي المحتلة، واستعدادها لتثبيت المكاسب الميدانية كأمر واقع تفاوضي، لا كبادرة لإنهاء النزاع.


الموقف الأمريكي.. انقسام وتراجع


اللافت في خضم هذه التطورات أن الإدارة الأمريكية، التي أعدت الخطة عبر مبعوث ترامب الخاص ستيف ويتكوف بعد اجتماع طويل مع بوتين، خفّضت من تمثيلها في محادثات لندن. إذ قرر كل من ويتكوف ووزير الخارجية ماركو روبيو عدم حضور الاجتماعات، في مؤشر على إدراك مسبق برفض كييف للمقترح، وتحوّل المناقشات نحو إمكانية وقف مؤقت لإطلاق النار لمدة 30 يوماً، وهو ما تطالب به أوكرانيا في هذه المرحلة.
ورغم تغيب القيادات الرئيسية، أكد البيت الأبيض أن المحادثات ستتواصل عبر المبعوث كيث كيلوج، في محاولة لإنقاذ المسار الدبلوماسي دون الاصطدام المباشر برفض كييف العلني للخطة.
 

سلام على حساب السيادة؟


تمثل خطة ترامب – إن قُدّر لها أن تكون أساساً لتفاوض مستقبلي – نموذجًا لاتفاق ينهي القتال فعليًا لكنه يُكرّس واقع الاحتلال، ويعيد رسم خريطة أوكرانيا بما يتماشى مع الطموحات الروسية. وهو ما يجعلها أقرب إلى "تسوية مفروضة" لا "سلام تفاوضي". وتُثير الخطة أسئلة كبيرة حول مستقبل الضمانات الأمنية، ودور الولايات المتحدة كراعٍ للعدالة لا فقط للواقعية السياسية.
تُظهر هذه الوثيقة أن الولايات المتحدة، أو على الأقل جناح ترامب داخلها، بات أقرب إلى خيار إنهاء الحرب بأي ثمن – حتى لو كان على حساب السيادة الأوكرانية. وفي المقابل، تُصر أوكرانيا على عدم تقديم تنازلات استراتيجية مقابل وعود رمادية.
المرحلة المقبلة ستكشف ما إذا كانت كييف ستقبل "تجميد النزاع" كخيار مؤقت، أو تتمسك بموقفها المبدئي، ما قد يُطيل أمد الحرب، لكن يحفظ لها كرامتها الوطنية وحدودها، ولو معنويًا.
 

مقالات مشابهة

  • دور العلاجات الحديثة في الوقاية من السكري النوع الأول.. فيديو
  • توقعات صندوق النقد الدولي: تباطؤ الاقتصاد العالمي وانخفاض ملحوظ للنموّ في السعودية
  • هيئة تطوير المنطقة الشرقية تحقق أثرًا ماليًا تجاوز 7.7 مليارات ريال
  • خطة ترامب للسلام في أوكرانيا.. مكاسب روسية مقابل وعود غامضة لكييف
  • بعض الدول الغربية “تحاول تزوير التاريخ”.. لافروف لأوروبا: لا تتحدثوا مع روسيا بـ”لغة التفوق”
  • أمير المنطقة الشرقية يرعى حفل تخريج الدفعة الـ 46 من طلاب جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل
  • صندوق النقد الدولي يتوقع نمو الاقتصاد المغربي بـ3.9% خلال 2025 و3.7% في 2026
  • صندوق النقد الدولي يتوقع نمو الاقتصاد المغربي بنسبة 3.9% خلال 2025 و3.7% في السنة المقبلة
  • الأسدي يستعرض في القاهرة أبرز إنجازات وزارة العمل
  • نحو 68 دولارًا للبرميل.. روسيا تخفض توقعاتها لسعر خام برنت لعام 2025