الغذاء والدواء” تنضم إلى المنتدى الدولي لمنظمي الأجهزة الطبية IMDRF
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
انضمت الهيئة العامة للغذاء والدواء إلى المنتدى الدولي لمنظمي الأجهزة الطبية (IMDRF)، استمرارًا للأدوار الدولية والإقليمية التي تقوم بها في مختلف اللجان الفنية ومجموعات العمل، وانطلاقًا من خطتها الإستراتيجية الرابعة، التي تسعى من خلالها إلى تعزيز الريادة الدولية.
ويأتي انضمام “الهيئة “عضوًا في (IMDRF)، نظير المنجزات التي حققتها في مجال الأجهزة والمستلزمات الطبية، والمشاركة الفعالة في العديد من الأنشطة والمبادرات لتعزيز الابتكارات العلمية والتنظيمية في هذا المجال، وتشمل هذه الجهود وضع وثائق توجيهية تتناول القضايا التنظيمية الناشئة والتقنية، ووضع المتطلبات والأدلة الإرشادية حول الأجهزة الطبية القائمة على التقنية الحيوية.
ويهدف المنتدى الذي أُنشئ عام 2011، إلى تسريع التنسيق والتقارب للقواعد الدولية المنظمة للأجهزة والمستلزمات الطبية؛ لإيجاد نموذج تنظيمي فعّال يستجيب للتحديات الناشئة، مما يسهم في تعزيز السلامة والصحة العامة.
كما يهتم المنتدى بعدد من المحاور ذات العلاقة بتنظيم ورقابة الأجهزة الطبية، وأهمية التجانس في مجال تشريعات ومتطلبات الأجهزة الطبية، والتعاون في مرحلة ما بعد التسويق فيما يخص الاستخدام الآمن لتلك الأجهزة، إضافة إلى تحديثات مجموعات العمل ومبادرات التنسيق الإقليمية، بمشاركة عدد من الدول الرائدة في مجال تشريعات ورقابة الأجهزة الطبية
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الأجهزة الطبیة
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء فلسطين يؤكد استمرار الاتصالات الدولية لوقف العدوان الإسرائيلي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، استمرار مختلف الجهود الدبلوماسية والاتصالات الدولية لوقف توسيع عدوان الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، والضغط مع مختلف الشركاء الدوليين لتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأشار مصطفى - في جلسة المجلس الأسبوعية اليوم الثلاثاء، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) - إلى توجيهات الرئيس الفلسطيني محمود عباس ببذل كل جهد ممكن مع مختلف دول العالم والمنظمات الدولية للضغط على الاحتلال لإعادة فتح المعابر وإدخال شحنات المساعدات خصوصا في ظل تصاعد مؤشرات المجاعة ونقص الغذاء والدواء بعد أكثر من 25 يومًا على إغلاق المعابر.
وحذر المجلس من نفاد مخزون الغذاء، ومخزون الأدوية والمستهلكات الطبية والتخدير والأوكسجين وخدمات نقل الدم ومشتقاته من مستشفيات قطاع غزة، لاسيما أن أقل من ثلث مستشفيات القطاع تعمل بطاقة جزئية ومحدودة، الأمر الذي يعرض حياة آلاف الجرحى والمرضى للخطر، بالإضافة لنفاد مخزون الغذاء والطعام، وذلك مع تواصل عدوان الاحتلال على القطاع الصحي وخاصة نسفه لمستشفى الصداقة التركي للسرطان، وقصف قسم الجراحة في مستشفى ناصر.