في ليلة موسيقية من طراز خاص تستقبل الكويت أمسية لمحبي الأغنية الكويتية وتراثها احتفالا بمرور 100 عامًا على انطلاقها.

 

موعد احتفالية 100 عام على الأغنية الكويتية 

 

يرافقنا في تلك الرحلة الموسيقية غنائية تستكشف تراثَنا الغنائي ونجومَه مع الكورال والفرقة الموسيقية بقيادة المايسترو د. خالد نوري.

 تميّزت الأغنية الكويتية بثراء ألحانِها وإيقاعاتها وكلماتها، منذ القرن التاسع عشر حتى يومِنا هذا.

ويعود سر نجاحها، على مر العقود، إلى أنها متطورةٌ ومتغيرة من جيل إلى آخر، ولم تقف عند أسلوب ولحن واحد، بل تنوعت واستمرت في مواكبة كل جديد وعصري، مع المحافظة على أصالتها المحلية وخصوصيتِها.

في هذا الحفل، الذي تستضيفه قاعة الشيخ جابر العلي الموسيقية في 28 أكتوبر المقبل، نُسافر معاً في رحلة استكشافية مُشوِّقة إلى مئة عام من الأغنية الكويتية، يصحبُنا فيها المايسترو د. خالد نوري وفرقته الموسيقية إلى أحب الأغاني التي تركت بصماتِها في وجدان الجمهور الكويتي والخليجي، منذ البدايات حتى اليوم.

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأغنیة الکویتیة

إقرأ أيضاً:

المخيمات الشتوية في شمال الباطنة تقدم تجارب استثنائية للزوار

 

صحار- خالد بن علي الخوالدي

تعزز محافظة شمال الباطنة مكانتها كوجهة سياحية بارزة من خلال المخيمات الشتوية المؤقتة التي شهدت إقبالًا متزايدًا من المواطنين والمقيمين، حيث بلغ عدد المخيمات لهذا الموسم 209 مخيمًا، مع تصدر ولاية صحار بـ119 مخيمًا، تليها السويق بـ41 مخيمًا، فيما شهدت ولايات صحم والخابورة 29 و11 مخيمًا على التوالي، إلى جانب 7 مخيمات في ولاية شناص واثنين في ولاية لوى.

وتسهم هذه المخيمات في تعزيز الحركة الاقتصادية بالمحافظة، من خلال تنشيط القطاعات المرتبطة بالسياحة كقطاعي الخدمات واللوجستيات، فضلاً عن توفير فرص استثمارية جديدة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، كما توفر المخيمات بيئة مثالية لاكتشاف التنوع الجغرافي الذي تتميز به المحافظة، من الشواطئ الرملية إلى السهول والجبال، مما يساهم في تعزيز السياحة البيئية والثقافية، وتأتي إقامة المخيمات الشتوية في محافظة شمال الباطنة في إطار الجهود المبذولة لتعزيز السياحة الداخلية، حيث تتمتع المنطقة بمقومات طبيعية متنوعة تجعلها وجهة مثالية للتخييم خلال فصل الشتاء.

وأكد المهندس ناصر بن أحمد الهنائي مدير عام بلدية شمال الباطنة، أن المخيمات الشتوية تعد إحدى الركائز الأساسية لدعم السياحة الداخلية وتنويع مصادر الدخل، مشيرا إلى أن البلدية تحرص على توفير التسهيلات لضمان استدامة هذا القطاع وفق أعلى المعايير البيئية والصحية.

وأضاف أن الإقبال المتزايد على المخيمات يعكس وعي المجتمع بأهمية الاستفادة من الموارد الطبيعية بطريقة مسؤولة ومستدامة.

وتتضمن المخيمات الشتوية مجموعة من الأنشطة الترفيهية التي تلبي تطلعات الزوار، مثل رحلات السفاري، وركوب الدراجات الرباعية، وجلسات الشواء التقليدية، بالإضافة إلى الفعاليات الثقافية، كما تتيح المخيمات فرصة للزوار لاكتشاف المعالم السياحية الفريدة في المحافظة، مما يسهم في تعزيز الوعي السياحي والثقافي.

وتؤكد هذه المخيمات على أهمية الاستفادة من الطبيعة العمانية الفريدة في تعزيز النشاط السياحي، وجذب مزيد من الاستثمارات، مما يسهم في تحقيق رؤية المحافظة نحو تنمية مستدامة، وتحقيق توازن بين الترفيه والمحافظة على البيئة.

مقالات مشابهة

  • فقدان الجنسية الكويتية لـ 11 شخصًا ومن اكتسبها معهم بالتبعية
  • نسمة محجوب تطرح فيديو كليب "في نفس الميعاد" عبر يوتيوب والمنصات الموسيقية
  • قدّم الآن| منح استثنائية للباحثين المصريين في فرنسا
  • قيمة استثنائية مقابل سعر.. إليك أهم مواصفات هاتف Galaxy S25
  • واجبات يومية كأنها إنجازات استثنائية
  • ست مدن مغربية تستعد لاستضافة استثنائية لعشاق كرة القدم في كأس أمم أفريقيا
  • أرخص سيارة عائلية من تويوتا في السوق الكويتية.. صور
  • محمد بن سلطان: عام المجتمع مبادرة استثنائية
  • 45 عاماً من النغم في ورشة «الحاج أشرف» للآلات الموسيقية: «شغل على مزاج»
  • المخيمات الشتوية في شمال الباطنة تقدم تجارب استثنائية للزوار