صدى البلد:
2024-10-06@10:13:11 GMT

بكت 7 سنين بالدموع .. قصة المطربة حنان مع الاعتزال

تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT

تحتفل اليوم الأحد 13 أغسطس، المطربة حنان، بعيد ميلادها الـ 59، إذ ولدت بمثل هذا اليوم عام 1964، وتعد واحدة من نجمات الغناء في التسعينيات. 

بعد داليدا خليل.. عمرو دياب يثير الجدل مع فتاة أخرى بعد ظهورها المثير للجدل بحمام السباحة.. إطلالة محتشمة لـ أسما شريف منير غطّت نفسها فورًا .. موقف محرج لـ رحمة أحمد في المصيف اعترضت بكلمة خارجة .

. تفاصيل هجوم قرش على رحمة أحمد المطربة حنان والاعتزال

أكدت المطربة حنان أنها لم تكن تنتوي الاعتزال ولكنها كانت تحتاج لفترة عام استراحة لأسباب خاصة في  مقدمتها إبنتها، ولكن هذه الفترة امتدت لسنوات.

وقالت “حنان” في حوار لها مع الإعلامية لميس الحديدي عبى قناة ON E الفضائية، إنه بالرغم من صعوبة قرار الابتعاد عن الغناء لكنها لم تعاني من نوبات اكتئاب لأنها شخصية قوية وليست ضعيفة ومسؤولة ولا تندم على قرار اتخذته.

وأضافت أنه بالرغم من قوتها  إلا أنها شخصية حساسة  قد تتأثر نفسياً لكنها لاتصل لمرحلة الاكتئاب لافتة إلى أن أصعب قرار اتخذته هو السفر  إلى ألمانيا بعد زواجها من زوجها طبيب العظام.

وتابعت حنان: «قرار السفر إلى ألمانيا لم يكن سهلاً ومكنتش تجربة لذيذة والعيشة هناك مش لذيذة أوي وتعرضت لصعوبات حتى تأقلمت».

واستكملت حنان: «طول الوقت كان الغناء بيوحشني ومافيش حاجة بتبسطني غيره، وزوجي طبيب وميعرفش أغاني غير ام كلثوم ومكنش يعرفني أنا لانه سافر ألمانيا بعد التخرج».

وعن قرار عودتها للغناء قالت حنان: «كإحتراف صعب ومستحيل الساحة مليئة بالأصوات الرائعة وبيحتاجوا يعافروا كتير عشان يوصلوا لان المنافسة صعبة، والغناء بالنسبة لي هواية وليس إحتراف والمنافسة دلوقتي صعبة».

 

أصعب قرار

كما قالت المطربة حنان خلال لقائها ببرنامج الستات، عبر قناة النهار الفضائية: «قرار اعتزالي كان أصعب قرار في حياتي.. وكان مفاجئ وقررت إني استمر عليه ومتراجعش فيه، وفضلت أبكي سبع سنين بعد قرار اعتزالي عشان معرفتش أرجع للغناء من جديد».

وأضافت حنان: «أنا من النوع لو أخذت قرار صعب أرجع فيه، والقرار صعب عليا جدًا وكان لا رجعة فيه، وسافرت خارج مصر بعد قرار اعتزالي بخمس سنوات».

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حنان المطربة حنان

إقرأ أيضاً:

لانتقاده الرئيس.. القضاء التونسي يطلب إدراج ناشط بقوائم الإنتربول

طالب القضاء التونسي بإدراج الناشط السياسي ثامر بديدة على قوائم الشرطة الدولية (إنتربول)، بتهمة التآمر على أمن الدولة والسعي لتشكيل "خلية إرهابية".

جاء ذلك وفق تصريح لمتحدثة محكمة تونس لمكافحة الإرهاب حنان قداس، لإذاعة موزاييك الخاصة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أمنستي تدعو للكشف عن مصير 19 ليبيا بينهم وزير دفاع سابق أخفتهم قوات حفترlist 2 of 2رايتس ووتش: استمرار احتجاز علاء عبد الفتاح انتهاك صارخ لحقوقه الإنسانيةend of list

وثامر بديدة الذي يعيش حاليا في الولايات المتحدة، هو مؤسس حزب مسار 25 يوليو الداعم للرئيس قيس سعيّد، قبل أن ينشق عنه ويصبح معارضا.

وقالت حنان قداس إن "النيابة العامة أمرت ببدء التحقيقات اللازمة ضد ثامر بديدة، بتهمة السعي إلى تكوين خلية إرهابية والتحريض على الانضمام إليها، والتآمر على أمن الدولة الداخلي والخارجي"، مؤكدة أن النيابة "طلبت من الشرطة الدولية (إنتربول) إجراء اللازم".

كما اتهم القضاء بديدة بـ"حمل السكان على مهاجمة بعضهم بعضا، وإثارة البلبلة بالتراب التونسي، والتهديد بما يوجب عقابا جنائيا وغيرها من الجرائم التي قد يكشف عنها البحث".

وأكدت حنان قداس أن ذلك "يأتي تبعا لمقطع فيديو، تهجم فيه بديدة على مؤسسات الدولة ورموزها، وحرض على العصيان ضد النظام القائم، ومس من هيبة الدولة ومؤسساتها ورئيسها (قيس سعيد)، وحرض على غلق الطرقات".

وأشارت إلى قيامه بـ"التحريض على القيام بأعمال عنف وغلق مراكز وصناديق الاقتراع في الداخل والخارج، والتحريض على العصيان المدني".

ووجّه بديدة في مقطع الفيديو المتداول، انتقادات لحكم الرئيس قيس سعيد المترشح لولاية ثانية، ودعا رواد مواقع التواصل الاجتماعي لانتخاب العياشي زمال رئيس "حركة عازمون"، والموقوف في السجن بتهمة "تزوير تزكيات".

وقبل أسبوع، قضت محكمة تونس بالسجن 6 أشهر في حق المرشح زمال، في قضية "تزوير تزكيات"، تضاف إلى حكم قضائي صدر قبل أقل من أسبوعين بسجنه سنة و8 أشهر لذات التهمة.

وإصدار حكم بحق زمال لا يعني إسقاط ترشحه من الانتخابات الرئاسية المقررة الأحد المقبل، لأن الحكم الصادر بحقه ابتدائي ومن المنتظر الطعن في قرار المحكمة، وفق حقوقيين.

وتشترط قوانين البلاد، على المترشحين للانتخابات الرئاسية جمع 10 تزكيات من نواب البرلمان، أو 40 تزكية من رؤساء المجالس المحلية أو الجهوية أو البلدية، أو 10 آلاف تزكية من مواطنين موزعين على 10 دوائر انتخابية.

وفي 2 سبتمبر/أيلول الماضي، أعلنت هيئة الانتخابات أن القائمة النهائية للمرشحين إلى الاستحقاق الرئاسي تقتصر على 3 فقط (من أصل 17) هم: الرئيس سعيد، وأمين عام حركة "عازمون" العياشي زمال (معارض)، وأمين عام حركة "الشعب" زهير المغزاوي.

مقالات مشابهة

  • خالد حماد: فيلم «معالي الوزير» أصعب عمل قدمت به موسيقى تصويرية
  • أحمد وفيق "للفجر" مكنتش مصدق نفسي وصغرت 10 سنين...عايز أدرس فن بس للموهوبين
  • آية عبدالله تطرح أحدث أغانيها "قلبي ارتاح".. فيديو
  • أستراليا تعيد لونجو من الاعتزال!
  • المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية تختتم زيارتها الأولى إلى عُمان
  • آية عبد الله تطرح أحدث أغانيها "قلبي ارتاح" فيديو
  • لانتقاده الرئيس .. القضاء التونسي يطلب إدراج ناشط بقوائم الإنتربول
  • مصر تكرم فريدة فهمي أيقونة الرقص الشعبي بعد سنوات من الاعتزال
  • لانتقاده الرئيس.. القضاء التونسي يطلب إدراج ناشط بقوائم الإنتربول
  • بعد عودتها الى التمثيل.. إسعاد يونس تتحدث عن الاعتزال