بكت 7 سنين بالدموع .. قصة المطربة حنان مع الاعتزال
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
تحتفل اليوم الأحد 13 أغسطس، المطربة حنان، بعيد ميلادها الـ 59، إذ ولدت بمثل هذا اليوم عام 1964، وتعد واحدة من نجمات الغناء في التسعينيات.
بعد داليدا خليل.. عمرو دياب يثير الجدل مع فتاة أخرى بعد ظهورها المثير للجدل بحمام السباحة.. إطلالة محتشمة لـ أسما شريف منير غطّت نفسها فورًا .. موقف محرج لـ رحمة أحمد في المصيف اعترضت بكلمة خارجة .. تفاصيل هجوم قرش على رحمة أحمد المطربة حنان والاعتزال
أكدت المطربة حنان أنها لم تكن تنتوي الاعتزال ولكنها كانت تحتاج لفترة عام استراحة لأسباب خاصة في مقدمتها إبنتها، ولكن هذه الفترة امتدت لسنوات.
وقالت “حنان” في حوار لها مع الإعلامية لميس الحديدي عبى قناة ON E الفضائية، إنه بالرغم من صعوبة قرار الابتعاد عن الغناء لكنها لم تعاني من نوبات اكتئاب لأنها شخصية قوية وليست ضعيفة ومسؤولة ولا تندم على قرار اتخذته.
وأضافت أنه بالرغم من قوتها إلا أنها شخصية حساسة قد تتأثر نفسياً لكنها لاتصل لمرحلة الاكتئاب لافتة إلى أن أصعب قرار اتخذته هو السفر إلى ألمانيا بعد زواجها من زوجها طبيب العظام.
وتابعت حنان: «قرار السفر إلى ألمانيا لم يكن سهلاً ومكنتش تجربة لذيذة والعيشة هناك مش لذيذة أوي وتعرضت لصعوبات حتى تأقلمت».
واستكملت حنان: «طول الوقت كان الغناء بيوحشني ومافيش حاجة بتبسطني غيره، وزوجي طبيب وميعرفش أغاني غير ام كلثوم ومكنش يعرفني أنا لانه سافر ألمانيا بعد التخرج».
وعن قرار عودتها للغناء قالت حنان: «كإحتراف صعب ومستحيل الساحة مليئة بالأصوات الرائعة وبيحتاجوا يعافروا كتير عشان يوصلوا لان المنافسة صعبة، والغناء بالنسبة لي هواية وليس إحتراف والمنافسة دلوقتي صعبة».
أصعب قرار
كما قالت المطربة حنان خلال لقائها ببرنامج الستات، عبر قناة النهار الفضائية: «قرار اعتزالي كان أصعب قرار في حياتي.. وكان مفاجئ وقررت إني استمر عليه ومتراجعش فيه، وفضلت أبكي سبع سنين بعد قرار اعتزالي عشان معرفتش أرجع للغناء من جديد».
وأضافت حنان: «أنا من النوع لو أخذت قرار صعب أرجع فيه، والقرار صعب عليا جدًا وكان لا رجعة فيه، وسافرت خارج مصر بعد قرار اعتزالي بخمس سنوات».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حنان المطربة حنان
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: الغناء والموسيقى حلال في هذه الحالات «فيديو»
قال الشيخ إبراهيم عبد السلام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن سماع الموسيقى والغناء لا حرج فيه إذا كان في سياق غير مخالف للشرع.
واستشهد أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حواره مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة الناس، بما فعله سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم بعدما دخل أبو بكر الصديق رضي الله على النبي صلى الله عليه وسلم في يوم من الأيام ووجد جارتين تغنيان في بيت السيدة عائشة رضي الله عنها، واعترض قائلا: «مزمار الشيطان في بيت رسول الله»، لكن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: «دعهم يا أبا بكر، فإن اليوم يوم عيد»، لافتا إلى أن ذلك يدل على أن الغناء والموسيقى لا بأس بهما في بعض المناسبات، مثل الأعياد والفرح».
وأكد أن الموسيقى والغناء في ذاتهما لا يعدّان محرمين في الإسلام، وإنما الحرمانية تكمن في الكلمات البذيئة التي تثير الفتن أو الشهوات، مضيفا أن الغناء الذي يحتوي على كلمات حسنة أو فنية جميلة يعتبر مباحا، بينما الغناء الذي يتضمن كلمات قبيحة أو دعوة إلى الرذيلة يكون محرما.
وأشار إلى أنه لا حرج في سماع الموسيقى أو الأغاني المناسبة في أوقات معينة، مثلا أثناء التنظيف في المنزل أو تحفيز الذات في العمل أو الدراسة، إذا كانت تلك الأغاني كلماتها طيبة.
وعقّب على ذلك قائلا: «واعتاد الناس أيضا في مجالس الذكر والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم أن يمدحوا النبي بإنشاد المدائح، مثلما كان يفعل سيدنا حسان بن ثابت الذي كان يمدح النبي صلى الله عليه وسلم بالكلمات التي تشبه الغناء، فهذا لا يعد محرمًا، بل هو عمل مبارك ومحبب إلى الله».
اقرأ أيضاًحكم سماع الموسيقى والأغاني.. دار الإفتاء توضح الرأي الشرعي
بعد طلب عمر كمال.. «الإفتاء» توضح حكم سماع الموسيقى والأغاني
الاثنين المقبل.. حفل موسيقي لفرقة «سماعي» بمكتبة الإسكندرية