تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أفادت الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان اليوم الثلاثاء، بأن الطيران الحربي الإسرائيلي ارتكب مجزرة بقصفه منزل مواطن لبناني في بلدة الخضر في بعلبك بمحافظة بعلبك الهرمل، كان في داخله عائلة مؤلفة من خمسة أشخاص.

وذكرت أنه تمكنت فرق الإنقاذ العاملة في "الهيئة الصحية الإسلامية" التابعة لحزب الله، والدفاع المدني والمتطوعون من الأهالي مستعينة بالجرافات تمكنت من انتشال جثامين 3 شهداء من تحت الركام، وما زال العمل متواصلا في الموقع بحثا عن إثنين آخرين ورفع الأنقاض.

في السياق ذاته، نفذ الطيران الحربي الإسرائيلي سلسلة غارات استهدفت مدينة بنت جبيل بقضاء بنت جبيل، وبلدتي شيحين قضاء صور وعيتا الشعب بمحافظة النبطية.

كما شن الاحتلال الإسرائيلي غارة على مرتفعات جبل صافي في منطقة إقليم التفاح جنوب لبنان.
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: لبنان الطيران الحربي الإسرائيلي بعلبك حزب الله

إقرأ أيضاً:

قرية لبنانية تخيف إسرائيليين: حزب الله راقبنا منها!

نشر موقع "يديعوت أحرونوت" الإسرائيليّ تقريراً جديداً كشف فيه أن مستوطنين إسرائيليين لا يؤيدون العودة إلى منازلهم في منطقة شمال إسرائيل المُحاذية للبنان خوفاً من تجدّد نشاط "حزب الله".   ويقول التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنهُ منذ عام و 4 أشهر، نزح رافي وراشيل بيتون من مستوطنة أفيفيم الإسرائيلية القريبة من لبنان ليتركا وراءهما منزلاً تم تشييده قبل 32 عاماً فيما تقابله منطقة مارون الراس في جنوب لبنان.   وذكر التقرير أن رافي بيتون وصل يوم الإثنين الماضي لتنظيم منزله على أمل أن يتمكن من إقناع زوجته راشيل بالعودة إليه خلال شهر تقريباً بعد انتهاء مهلة الإخلاء التي من المفترض أن تنتهي مطلع آذار المُقبل، وأضاف: "كل بضع ساعات كانت راشيل تتصل وتطلب رؤية زوجها للتأكد من أن كل شيء على ما يُرام معه، فهي كانت قلقة للغاية ولا ترى أيّ سبيل يدفعها للعودة إلى المنزل".   ووفقاً للتقرير، فإنه "أثناء مقابلة رافي في أفيفيم، كانت رشقات نارية تُسمع من القوات الإسرائيلية من داخل جنوب لبنان حيث تمّ تدمير الغالبية المُطلقة لمنازل بلدة مارون الراس البالغ عدد سكانها 5000 نسمة، وذلك بعدما شكل معظمها بنية تحتية لـ"حزب الله" وكانت جزءاً من خطة إنطلاق "حزب الله" لتنفيذ خطة احتلال الجليل".   في المقابل، يخشى رافي بيتون أن يعمل "حزب الله" على إعادة تشييد ما تمّ تدميره، وبالتالي بروز التهديد مُجدداً، مشيراً إلى أنَّ الحل الذي يمنع ذلك هو إستحداث حزام أمني قوي وضخم يوفر الأمن للسكان، وأضاف: "لا ينبغي أن يكون الأمر هنا  كما كان خلال العقد الماضي عندما تخلت الحكومة الإسرائيليّة عننا وتركتنا لوحدنا مع كاميرات ورادارات، وفي اليوم الأول من الحرب، هدمَ حزب الله كل شيء هنا".   من ناحيتها، تقول راشيل، زوجة رافي: "بعد السابع من تشرين الأول 2023، لم أعد أريدُ أن أكون في مكان الخوف هذا".   وتضيف: "أريد العودة إلى منزلي لكن عندما أشعر فقط أن حياتنا آمنة، وعندما نعلمُ من الآن وصاعداً أنَّ عناصر حزب الله لا يراقبوننا من مارون الراس".   مع هذا، فقد ذكرت بيتون أنّ الجيش الإسرائيلي دمر بالكامل قرية مارون الراس التي تُشرف على سلسلة من المناطق الإسرائيلية، موضحة أنَّ الأمان الذي سيعيدُ سكان شمال إسرائيل هو وجود الجيش الإسرائيلي في داخل الأراضي اللبنانية لمنع التهديدات.   من ناحيته، يقول بشاي جولاني من مستوطنة المالكية إنه على سكان شمال إسرائيل الاعتماد على قوات الجيش الإسرائيلي لحمايتهم حتى بعد استكمال الإنسحاب من جنوب لبنان، وقال: "يجب علينا ألا نتحدى وقف إطلاق النار مع لبنان لأنهُ يدلّ على قوة الإنجاز الذي حققته إسرائيل. إذا لم يكن هناك هدنة، فإن ما قامت به إسرائيل سيتلاشى في النهاية"، على حدّ زعمه.   كذلك، يُعرب بشاي عن اعتقاده بأنّ "النازحين سيعودون في نهاية المطاف إلى شمال إسرائيل انطلاقاً من إيمانهم بالدولة واعترافاً بقيمة إعادة التوطين على الحدود"، وأضاف: "الحل هو بوجودنا في مناطقنا وتشكيل الواقع هو مسؤولية الجميع".

مقالات مشابهة

  • سقوط سيارة من منحدر جبلي يودي بحياة 6 ويصيب 11 آخرين بمحافظة إب
  • تحطم طائرة في واشنطن يودي بحياة بطلي العالم بالتزلج من المنتخب الروسي
  • مقتل "حارق المصحف" في السويد.. إطلاق نار يودي بحياة العراقي ( تفاصيل الجريمة)
  • مجزرة إسرائيلية بالضفة الغربية.. 10 شهداء في طوباس
  • حادث سير مروع يودي بحياة شخص مجهول الهوية في الفيوم
  • قرية لبنانية تخيف إسرائيليين: حزب الله راقبنا منها!
  • في مدينة لبنانية.. عائلة تتعرّض لـالتسمم
  • جريمة بشعة في تعز.. اعتداء وحريق يودي بحياة طفل وإصابة آخرين
  • بالفيديو.. دبابة إسرائيلية تُلاحق سيارة لبنانية!
  • كارثة في أكبر مهرجان ديني بالعالم.. تدافع يودي بحياة 15 شخصاً في الهند