تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

حذر كين مكالوم رئيس جهاز الاستخبارات الداخلية البريطاني (إم آي 5) من أن روسيا تحاول خلق فوضى في الشوارع البريطانية والأوروبية، وقال إن القاعدة وتنظيم داعش لا يزالان التهديد الأكبر من حيث الإرهاب.

وأضاف مكالوم - حسبما نقل راديو هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) اليوم "الثلاثاء" -أن الدول الأوروبية طردت مئات العملاء الروس الذين يعملون تحت غطاء دبلوماسي منذ اندلاع الحرب الأوكرانية، مما أثر على قدرات أجهزة الاستخبارات الروسية.

ولفت مكالوم إلى أن (إم آي 5) والشرطة البريطانية تعاملتا مع 20 مخططا مدعوما من إيران منذ عام 2022 كان يمثل تهديدا خطيرا محتملا على المواطنين البريطانيين والسكان المقيمين بالمملكة المتحدة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: روسيا الارهاب الدول الأوروبية

إقرأ أيضاً:

بعد 170 عاماً... كادبوري تخرج من القائمة الملكية البريطانية

بشكل مفاجئ... سحبت علامة الضمان الملكي من شركة كادبوري للمرة الأولى منذ 170 عاماً، مما يمنع الشركة من استخدام شعار "الأسلحة الملكية" على منتجاتها في المستقبل المنظور.

تعتبر علامة كادبوري التجارية الشهيرة واحدة من بين 100 شركة تم إزالتها من قائمة الشركات الحاصلة على هذه العلامة المرموقة التي تُعتبر علامة عالميّة للتميز.
وكانت كادبوري قد حصلت على الضمان الملكي منذ عام 1854 وكانت مفضلة لدى الملكة إليزابيث الثانية.
وتلقت شركة كادبوري قرار سحب الضمان الملكي منها عبر رسالة من القصر، لكن لم يتم تقديم سبب واضح لهذا القرار وفقاً للبروتوكولات الملكية.
ويعد هذا التطور تغييراً كبيراً لشركة كادبوري التي ارتبطت ارتباطاً وثيقاً بالثقافة والتاريخ البريطاني.

سببان محتملان للقرار

بحسب صحيفة "نيويورك بوست"، يُرجّح أن سحب الضمان الملكي من شركة كادبوري، جاء بعد ضغوط من ناشطين أوكرانيين، الذين طلبوا من الملك تشارلز الثالث عدم منح الشركة هذه الميزة وذلك لأن الشركة الأم لها في الولايات المتحدة، "مونديليز"، كانت تواصل الإنتاج في روسيا بينما كان الصراع بين روسيا وأوكرانيا مستمراً. 
وقدمت الصحيفة سبباً آخر، مشيرة إلى أنه في السنوات الأخيرة، انخفض تزويد شركة كادبوري للأسرة المالكة، وخاصة منذ وفاة الملكة الراحلة، التي كانت تطلب الشوكولاتة من كادبوري في المناسبات الخاصة مثل الأعياد واليوبيلات الملكية.
يُذكر أنه عام 2010، تم الاستحواذ على كادبوري من قبل شركة مونديليز الدولية الأمريكية، وهو ما قد يكون قد لعب دوراً في سحب الضمان الملكي، حيث يتم منح هذه العلامة عادةً للشركات التي تحافظ على علاقات وثيقة مع بريطانيا.

مقالات مشابهة

  • القيمة الاجتماعية للزرق: ما وراء القاعدة
  • اعلام بريطاني: الإنفاق الدفاعي في المملكة زاد بنسبة 14%
  • إيطاليا تعلن تفكيك خلية إرهابية تدعو لدعم القاعدة وداعش
  • إسرائيل: التهديد الرئيسي يأتي إلينا من اليمن
  • بعد 170 عاماً... كادبوري تخرج من القائمة الملكية البريطانية
  • ما قصة المُسيّرات الروسية الخادعة؟ الدفاع البريطانية تكشف
  • أنباء عن انفجارات قرب القاعدة الأمريكية في دير الزور السورية
  • مستجدات الوضع الراهن في لبنان والمنطقة بين البيسري والقائمة بأعمال السفارة البريطانية
  • البيسري التقى القائمة بأعمال السفارة البريطانية في لبنان
  • إعلام العدو: فشل استخباراتي وعسكري يؤدي إلى مقتل أسير لدى المقاومة بغزة