أستاذة اقتصاد توضح كيفية إعادة تدوير الأدوات المنزلية (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
أكدت الدكتورة روضة حمزة، أستاذ الاقتصاد المنزلي بجامعة حلوان، أهمية إعادة التدوير كوسيلة فعالة لتحقيق التنمية المستدامة وتقليل الفاقد
وأوضحت أستاذ الاقتصاد المنزلي بجامعة حلوان، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج «البيت»، المذاع على فضائية «الناس»، اليوم الثلاثاء: «الأشياء بدل ما نرميها أو تعمل لنا قلق وكركبة، ممكن نستخدمها بشكل اقتصادي، أعيد استخدامها بشكل آخر وبطريقة جيدة، نحن كشعب مصري نعتبر من أفضل الشعوب في إعادة التدوير، فنحن لا نحب أن نرمي شيئًا».
وتابعت: «عندما نتحدث عن المنزل، نجد أن لدينا مُخلفات منزلية عديدة ومُتنوعة، في المطبخ، مثلًا، لدينا أكياس، وزجاجات بلاستيكية، وبرطمانات، وغيرها، عندما نرى علبة بشكل جيد أو مغلفة بشكل جيد، نحتفظ بها لاستخدامها مرة أخرى».
إعادة تنظيم الأشياء الصغيرةوأَضافت: «استخدام الأشياء المستهلكة لتنظيم مطبخك، على سبيل المثال، إذا كانت لديك كرتونة فارغة، يُمكن وضع عمود من ورق التواليت بداخلها، ثم ترتيبها بشكل منظم، يُمكنني استخدام هذه الكرتونة لتخزين الأشياء الصغيرة، مثل الأزرار، والدبابيس، والأقلام الصغيرة التي يستخدمها الأطفال في التلوين، بذلك، أستطيع تنظيم الأشياء الصغيرة التي تٌسبب كركبة في المنزل».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة حلوان اقتصاد منزلي
إقرأ أيضاً:
هل يجوز لمرضى الزهايمر والنفسيين الصيام؟.. أستاذ طب الأزهر يجيب «فيديو»
أكد الدكتور محمود صديق، الأستاذ بكلية الطب ونائب رئيس جامعة الأزهر، أن التيسير والتخفيف عن الأمة الإسلامية من أهم مظاهر سماحة الإسلام، لا سيما في شهر رمضان المبارك.
وأوضح الأستاذ بكلية الطب ونائب رئيس جامعة الأزهر، خلال حلقة برنامج «صحتك في رمضان»، المذاع على قناة «الناس» اليوم الأحد، أن الله سبحانه وتعالى أوصى المرضى في آيتين متتاليتين من القرآن الكريم بتجنب الصيام إذا كان يسبب لهم مشقة أو ضررا.
وأشار إلى أن بعض الحالات المرضية، مثل الأمراض النفسية ومرض الزهايمر، تحتاج إلى عناية خاصة من الأسرة، حيث قد يقع ذوو المريض في حيرة حول وجوب الصيام عليه.
وأوضح أن المرضى النفسيين الذين يعتمدون على أدوية تُؤخذ في أوقات محددة يجب عليهم الالتزام بمواعيد علاجهم، مما قد يجعل الصيام غير ممكن لهم.
وأضاف الدكتور محمود صديق أن مريض الزهايمر، إذا وصل إلى مرحلة لم يعد فيها قادرًا على تذكر تفاصيل حياته أو أداء الشعائر الدينية، فإنه لا يقع عليه إثم إن لم يصم أو يصلِّ، ولا قضاء عليه، مطالبا أسر هؤلاء المرضى بعدم التشديد عليهم، لأن الدين قائم على التيسير وعدم تحميل الإنسان ما لا يطيق.
اقرأ أيضاًدعما لمرضى الزهايمر.. جنات تطرح أغنية «جنبك ومعاك»
أستاذ تربية موسيقية: الموسيقى علاج مهم لمرضى الزهايمر
تحمي من الزهايمر.. اكتشاف مادة مذهلة موجودة في «تفل القهوة»