منسق المنتدى الحضري العالمي: وجهنا دعوات لعدد من رؤساء الدول والحكومات
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
كتب- محمد نصار:
صرح السفير عاطف سالم، منسق المنتدى الحضري العالمي، بأن مصر ستستضيف المنتدى الحضري العالمي في الفترة من 4 إلى 8 نوفمبر المقبل، والذي يُعتبر ثاني أهم منصة ضمن أجندة الأمم المتحدة بعد مؤتمر المناخ.
وخلال مؤتمر صحفي، أشار سالم إلى أن مصر قد وقعت اتفاقية استضافة المنتدى في عام 2022، وستشمل فعاليات المنتدى حوارات، جلسات خاصة، وموائد مستديرة، حيث سيتم استعراض ما تحقق في مصر خلال العقد الماضي.
وأكد منسق المنتدى، أنه تم توجيه الكثير من الدعوات لرؤساء الدول والأمراء ورؤساء الحكومات على مستوى الكثير من الدول عالميا.
ويتضمن البرنامج الكثير من الفعاليات والجلسات، إلى جانب عرض أفلام حول المدن من مختلف أنحاء العالم، بالإضافة إلى خمس موائد مستديرة.
وأضاف أن اختيار مصر لاستضافة المنتدى يعكس اهتمام البلاد بالتنمية الحضرية، خاصة بعد حصول القاهرة على جائزة المنتدى سابقًا. كما أوضح أن المنتدى سيشهد تقديم تسهيلات خاصة، بما في ذلك تخصيص 100 سيارة صديقة للبيئة لخدمة الضيوف، مؤكدًا أن انعقاد هذا الحدث في مصر يعزز صورة البلاد كواحة للأمان والسلام.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: طوفان الأقصى حكاية شعب حسن نصر الله سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الهجوم الإيراني الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي السفير عاطف سالم المنتدى الحضري العالمي رؤساء الدول والحكومات
إقرأ أيضاً:
غداً الاثنين.. دعوات ببدء انتفاضة شعبية في عدن
الجديد برس|
تشهد مدينة عدن، جنوبي اليمن، تصاعدًا في حالة الغليان الشعبي ضد الحكومة الموالية للتحالف السعودي الإماراتي، في ظل الأوضاع المعيشية والأمنية المتدهورة.
يأتي ذلك بالتزامن مع انهيار العملة الوطنية، وغياب دور الأجهزة الأمنية، مما أدى إلى تزايد النقمة الشعبية ضد الحكومة والمجلس الرئاسي المشكل من السعودية.
وفي خطوة تصعيدية، دعا ناشطون والإعلاميون إلى تنظيم تظاهرة غاضبة يوم الاثنين المقبل أمام بوابة قصر معاشيق في منطقة كريتر، احتجاجًا على استمرار عدم صرف المرتبات.
ووجه المتظاهرون اتهامات للحكومة والمجلس الرئاسي بفرض سياسة التجويع على الموظفين، ما فاقم من معاناتهم.
وتشهد معظم القطاعات الحكومية في عدن والمناطق التابعة لحكومة بن مبارك اضطرابات وإضرابات واسعة بسبب الظروف المعيشية القاسية، وسط مطالبات متزايدة بإيجاد حلول عاجلة للأزمة الاقتصادية المتفاقمة.