سافر مع إيمي باركلي لاستكشاف مدينة الصويرة البيضاء الجميلة والقلعة التي تعود إلى القرن الثامن عشر، الواقعة على ساحل المحيط الأطلسي.

اعلان

على بعد ثلاثة كيلومترات فقط من المدينة القديمة، انضم إلى إيمي في مباراة جولف في ملعب جولف موكادور، الذي يمتد على مساحة 580 هكتارًا. شُيّد موكادور بين الكثبان الرملية والغابات الوارفة، وهو ما يجعله ملاذًا مثاليًا لممارسة رياضة الجولف، مع الاستمتاع بإطلالة خلابة على المحيط الأطلسي!

بعد جولة في أكاديمية موكادور للجولف، تأخذنا إيمي إلى قلب مدينة الصويرة لنستمتع بالفنون والموسيقى الفريدة في المدينة.

ومن الموسيقى الحديثة إلى الكلاسيكية وكذلك الموسيقى التقليدية المغربية، ستجد في مدينة الصويرة كل ما تصبو إليه! 

بعد ذلك، نتعرف قليلاً على التراث الطبيعي للمنطقة من خلال التعاونية النسائية لزيت الأرجان، حيث نتعرف على الشجرة الأصلية التي تنتج زيت الأرجان، وهو مكمل غذائي ومرطب يستخدم غالبًا في مستحضرات التجميل! ونختتم رحلتنا بالوصول إلى قرية الديابات، التي تشيع فيها أسطورة أن جيمي هندريكس استوحى منها كتابة أغنيته "قلعة من الرمال"!

شارك هذا المقال سفر الغولف المغرب اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next الحرب على غزة تدخل عامها الثاني.. تصعيد مستمر ودعوات في تل أبيب لاستهداف منشآت إيران النووية يعرض الآن Next "مكان خيالي" .. ترامب: غزة قد تصبح أفضل من موناكو يعرض الآن Next في خضم المجاعة.. قوات الدعم السريع تهاجم المطابخ الخيرية وتسرق طعام الجوعى يعرض الآن Next ضربات روسية على أوكرانيا تودي بحياة أربعة أشخاص وتوقع العشرات من الجرحى يعرض الآن Next مدير الاستخبارات الأمريكية: أسبوع واحد يكفي لإيران لإنتاج قنبلة نووية اعلانالاكثر قراءة كيف خدعت حماس إسرائيل قبل "طوفان الأقصى"؟ معلومات تعرض للمرة الأولى بعد الدمار الهائل.. فرق إنقاذ دولية تصل إلى البوسنة لإزالة الأنقاض والبحث عن مفقودين مباشر. صبيحة 7 أكتوبر.. القسام تقصف تل أبيب وخامنئي: عملية "طوفان الأقصى أعادت الكيان 70 سنة إلى الوراء" كم بلغ حجم الخسائر الإسرائيلية في الجبهات الداخلية والخارجية بعد سنة من الحرب؟ اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومطوفان الأقصىالصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزةروسياإسرائيللبنانحزب اللهحركة حماسبنيامين نتنياهوالحرب في أوكرانيا دونالد ترامبالصين Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة روسيا إسرائيل لبنان طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة روسيا إسرائيل لبنان سفر الغولف المغرب طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة روسيا إسرائيل لبنان حزب الله حركة حماس بنيامين نتنياهو الحرب في أوكرانيا دونالد ترامب الصين السياسة الأوروبية مدینة الصویرة یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

اسأل المفتي.. كيف اكتشف سيدنا إبراهيم أن هناك إلهًا واحدًا أزليًّا لا يتغير؟

كشف الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، أنه حين نظر سيدنا إبراهيم عليه السلام إلى الكواكب والنجوم والشمس، أدرك بعد تأمل عميق أنها ليست آلهة، لأنها تخضع لقوانين التغيير والتحول، فاستنتج أن هناك إلهًا واحدًا أزليًّا لا يتغير، هو الذي خلق هذه الأجرام وسائر المخلوقات".


وتابع خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، مقدم برنامج اسأل المفتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن الإنسان إذا تأمل في ملكوت السماوات والأرض سيدرك النظام البديع الذي وضعه الله في الكون، وسيكتشف الإتقان والإحكام الذي يؤكد الوجود الإلهي، مؤكدًا أن النظر في العالم العلوي والسفلي، وتأمل النفس البشرية.


وشدَّد فضيلة المفتي على أن الإسلام لم يضع العقل في مواجهة مع النصوص الدينية، بل جعله أداة لفهم هذه النصوص، مستشهدًا بما ذهب إليه العلماء من أن العقل والنقل يكمل أحدهما الآخر. وأوضح فضيلته أن بعض الناس قد يروجون لوجود تعارض بين المدرسة العقلية والمدرسة النقلية، وهذا غير صحيح، لأن الإسلام لا يقف ضد العقل، بل إن العقل يعد من مصادر التشريع الإسلامي، ويتجلى ذلك في القياس، وهو عمل عقلي يستند إلى أسس شرعية.


وأضاف فضيلة المفتي أن الفيلسوف الإسلامي ابن رشد أكَّد على العلاقة القوية بين النصوص الدينية والأدلة العقلية، موضحًا أن أي ادعاء بوجود تعارض بينهما يرجع إما إلى سوء الفهم، أو ضعف التأمل، أو الأهواء الشخصية. كما أشار فضيلته إلى أن العلماء اعتبروا أن الله تعالى أرسل نوعين من الرسل للبشرية: الأول هو الرسول الظاهر وهو النبي، والثاني هو العقل الذي يعد أداة داخلية للوصول إلى الحق، ولا يمكن أن يستقيم أحدهما دون الآخر، فكما أن اتباع النبي واجب، فإن استقامة العقل ضرورية لفهم الدين بشكل صحيح.

وأشار إلى أن بعض المغرضين قد يحاولون إحداث قطيعة بين العقل والنقل، عبر اجتزاء القراءة للنصوص الدينية، أو إخراجها عن سياقها، أو الترويج لشبهات قائمة على مغالطات، مستدلًّا بقوله تعالى: {وَلَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَاءَهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ} [المؤمنون: 71]، مؤكدًا أن التأمل المنهجي في النصوص الدينية وَفْقَ الضوابط المعروفة يقود إلى إدراك أنها لا تتعارض مع العقل السليم، بل تتناغم معه.
 

مقالات مشابهة

  • ضمن فعاليات وزارة الثقافة.. نادي سينما الأوبرا يعرض رسائل الشيخ دراز
  • شهادة معاملة أطفال الحلقة17.. وليد فواز يعرض مبلغ مالي كبير مقابل خداع محمد هنيدي
  • مشوار حياة عالم الأزهر.. نادى سينما الأوبرا يعرض رسائل الشيخ دراز
  • ليالي رمضان.. التراث والموسيقى والأدب في أمسيات صندوق التنمية الثقافية
  • كيف اكتشف سيدنا إبراهيم أن هناك إلهًا واحدًا أزليًّا لا يتغير؟
  • اسأل المفتي.. كيف اكتشف سيدنا إبراهيم أن هناك إلهًا واحدًا أزليًّا لا يتغير؟
  • هتريح المعدة وتحسن الهضم والعضم .. اكتشف العشبة غير المتوقعة
  • براغ وكارلوفي فاري.. اكتشف أسرار الحجارة العتيقة وهمسات الينابيع
  • عقار.. التفاوض مع الدعم السريع صعب لأن قيادتها ليست موحدة بجانب الأعداد الكبيرة من “المرتزقة” التي تقاتل في صفوفها
  • شاهد بالصورة والفيديو.. بالتهليل والتكبير.. الفنان طه سليمان يصل مدينة بحري ويختبر معدات الصوت التي استجلبها لخدمة مساجد المدينة