مدرب وادي دجلة السابق: محمد عبد المنعم غير مؤهل حاليا للتواجد في أوروبا
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
أكد هشام زكريا، المدير الفني السابق لفريق وادي دجلة، إن محمد عبد المنعم مدافع فريق نيس الفرنسي يحتاج الكثير للتواجد بشكل جيد في الدوريات الأوروبية.
إقرأ أيضاً..
وانتقل محمد عبد المنعم إلى صفوف فريق نيس الفرنسي، قادما من النادي الأهلي، خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية.
وقال هشام زكريا في تصريحات عبر برنامج كورة في ال90 الذي يقدمه إبراهيم عبد الجواد على إذاعة راديو 9090: المدافع في كرة القدم يحتاج لبعض الامكانيات من أجل التواجد في أوروبا ومنها السرعة، وهو ما ينقص عبد المنعم، وهذا ظهر خلال مباراة مارسيليا
وتابع مدرب وادي دجلة السابق، بأن حاليا مدرب نيس الفرنسي لا يدفع بعبد المنعم بسبب ظهوره بشكل بطئ عن باقي اللاعيبة في الدقائق الذي ظهر فيها منذ انضمامه للفريق وأخرها مباراة باريس سان جيرمان الذي لم يشارك فيها بالرغم من إصابة مدافع للفريق أثناء اللقاء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هشام زكريا وادي دجلة محمد عبد المنعم نيس الفرنسي أخبار الرياضة عبد المنعم
إقرأ أيضاً:
الجزائري بونجاح يوضح أسباب عدم انتقاله إلى الأهلي
كشف النجم الجزائري بغداد بونجاح، مهاجم فريق الشمال القطري، سر فشل انضمامه إلى النادي الأهلي في وقت سابق.
وقال بونجاح في تصريحات أبرزتها شبكة "بي إن سبورتس"، إنه تلقى عرضًا كبيرًا للانضمام إلى النادي الأهلي، لكن ناديه الحالي الشمال أراد استمراره، وهو ما تسبب في فشل الصفقة.
ويرتبط بغداد بونجاح بعقد مع نادي الشمال القطري حتى 30 يونيو 2027.
3 مرشحين لتدريب الأهلي
في سياق آخر، كشف تقرير صحفي عن أبرز المرشحين لقيادة الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، خلفًا للسويسري مارسيل كولر.
وكان الأهلي قد أعلن مطلع الأسبوع الجاري إقالة كولر عقب وداع دوري أبطال إفريقيا من نصف النهائي على يد صن داونز، وعين عماد النحاس مدربًا مؤقتًا.
وذكر موقع "Bola na Rede" أن البرتغالي فيتور برونو، مدرب بورتو السابق، يعد من المرشحين لتولي تدريب النادي الأهلي.
ويظهر أيضًا في القائمة المدرب المصري ماركو روزا، مدرب لايبزيج السابق، بالإضافة إلى جوزيه جوميز، مدرب الزمالك السابق والفتح السعودي الحالي.
وأضاف التقرير أن هناك المزيد من المدربين في قائمة الأهلي لخلافة السويسري مارسيل كولر.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا