زنقة 20:
2024-12-25@17:44:20 GMT

مخاوف من انتشار القمل وسط تلاميذ تزنيت

تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT

مخاوف من انتشار القمل وسط تلاميذ تزنيت

زنقة 20 ا الرباط

وجهت العديد من الفعاليات المدنية شكايات إلى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة شكيب بنموسى، من أجل التدخل لوقف انتشار حشرة “القمل” بين أطفال المدارس بمدينة تزنيت.

وحسب نسخة من المراسلة الموجهة للمدير الإقليمي للتربية والتكوين بتزنيت، من قبل جمعية المحبة لرعاية المرأة والطفل، فإن “مجموعة من الأسر شعرت بقلق كبير بعد اكتشاف حشرة القمل في رؤوس أطفالها، والتي تعتبر من القضايا الصحية، التي تؤثر على صحة الأطفال”.

وأوضحت الجمعية ذاتها، أن انتشار هذه الحشرة يتطلب اتخاذ إجراءات عاجلة لحل هذه المشكلة داعية إلى تنظيم حملات توعوية وفحص طبي في المدارس الابتدائية والتعليم الأولي، وتوزيع المعلومات حول كيفية التعامل مع هذه الحشرة، وطرق الوقاية منها، بالتنسيق مع أطباء مختصين في هذا الموضوع، لإنجاح الموسم الدراسي الجديد.

إلى ذلك يسود القلق والتذمر الشديد في صفوف ساكنة تزنيت بعد إنتشار حشرة “القمل” بين التلاميذ داخل المدارس بشكل مخيف يحتاج تدخل عاجل لمواجهة هذه الظاهرة ازعجت اباء واولياء التلاميذ.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

لهذا السبب.. مخاوف من تصادم الأقمار الاصطناعية

لم يسلم الفضاء من تزايد التنافس الاقتصادي والتكنولوجي والجيوسياسي بين الولايات المتحدة والصين، وسط تحذيرات من الخبراء من التعقيدات التي يسببها الازدحام الفضائي بالأقمار الاصطناعية، التي تطلقها الدولتان.

دشنت الصين مبادرة جديدة في مجال الفضاء تعرف باسم "كيانفان"، وتهدف إلى بناء شبكة واسعة من الأقمار الاصطناعية لإتاحة الدخول على شبكة الإنترنت لمختلف مناطقها، مما يجعلها في موضع المنافس مع كوكبة "ستارلينك" المزودة لشبكة الإنترنت عن طريق الأقمار الاصطناعية، وتمتلكها شركة سبيس أكس الأمريكية.
وأطلقت الصين مؤخراً الدفعة الأولى من الكوكبة، التي تضم 18 قمراً اصطناعياً.

6 الآف قمر اصطناعي 

وتأتي هذه المبادرة في إطار اتجاه عالمي أوسع نطاقاً، حيث أطلقت شركة "سبيس إكس"، أكثر من 6 آلاف قمر اصطناعي لتشغيل منظومة ستارلينك، على ارتفاعات منخفضة لإتاحة الاتصال بشبكة الإنترنت في جميع أنحاء العالم، مع خطط لزيادة العدد ليصل الإجمالي إلى 34 ألف قمر اصطناعي.
غير أنه مع وجود العديد من كوكبات الأقمار الاصطناعية في الأفق، تتزايد المخاوف بشأن حجم الفضاء المتاح في المدار الأرضي المنخفض، بما يسمح بإطلاق أقمار جديدة، وتتراوح مساحة هذا المدار بين 200 إلى 2000 كيلومتر فوق سطح الأرض.
وهذه المخاوف تدفع الخبراء للتساؤل، حول الكيفية التي ستتجنب بها الأقمار الاصطناعية، الاصطدام مع بعضها البعض داخل هذه المساحة الفضائية المزدحمة.
وتقول وكالة الفضاء الأوروبية إنه يوجد حالياً 13230 قمراً اصطناعياً في المدار حول الأرض، من بينها 10200 قمر لا يزال يعمل.

طاقم "شنشتو- 19" الصينية يحقق إنجازاً جديداً خارج مركبتهم في الفضاء - موقع 24ذكرت وكالة الفضاء المأهول الصينية، اليوم الأربعاء، أن أفراد طاقم "شنتشو-19" على متن محطة الفضاء المدارية الصينية أكملوا أمس الثلاثاء، أول أنشطة لهم خارج المركبة في مهمتهم. خطر التصادم 

ومع زيادة عدد الأقمار الاصطناعية الموجودة في الفضاء، يزداد خطر التصادم بينها وبين البعض الآخر، مما قد يتسبب في حدوث أضرار جسيمة في سلسلة تفاعلات حطام الأقمار التي انتهى عمرها التشغيلي، وفقاً لما يقوله جوزيف أشباتشر رئيس وكالة الفضاء الأوروبية.
ويدعو إلى وضع قانون ينظم حركة المرور في الفضاء، يمكن تطبيقه على المستوى العالمي، ومن شأنه أن يوضح من الذي يجب عليه أن يفسح الطريق، في المدار الفضائي في المواقف المحفوفة بالمخاطر.
وتتطلع وكالة الفضاء الأوروبية إلى الحد بشكل كبير من كمية حطام الأقمار الاصطناعية السابحة في الفضاء التي تتكون بحلول عام 2030، أيضاً في ضوء العدد المتزايد من الأقمار الاصطناعية.

احترقت 

ويوضح أشباتشر أن كل قمر اصطناعي يتم إرساله إلى الفضاء، ستتم إزالته من المدار في نهاية عمره التشغيلي، وسمحت وكالة الفضاء الأوروبية في سبتمبر(أيلول) الماضي، عمداً لأحد أقمارها الاصطناعية بالاحتراق في الغلاف الخارجي للأرض.
وتشير التقديرات إلى أن أكثر من 40 ألف قطعة من الحطام، يزيد قطر الواحدة منها عن سنتيمتر واحد، نتجت في إطار التخلص من الأقمار الاصطناعية التي انتهى عمرها التشغيلي، ومنذ ذلك الحين كانت مناورة واحدة من كل اثنتين من مناورات تجنب الاصطدام، التي أجرتها أقمار وكالة الفضاء الأوروبية تسببت فيها قطع الحطام.
كما أن وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"، التي لديها ما يقرب من 2000 قمر اصطناعي في الفضاء، تشعر أيضاً بالقلق إزاء وجود هذا العدد المتزايد من الأقمار الاصطناعية وحطامها في الفضاء، وتردد أنها تعمل على وضع خطط "لتنظيف" المدار من الحطام.
وذكرت "ناسا" في تقرير بثته على موقعها الإلكتروني، المخصص لحطام الأقمار الاصطناعية في الفضاء أن "النفايات الفضائية ليست مسؤولية دولة بعينها، ولكنها مسؤولية كل دولة لها أنشطة في الفضاء".



مقالات مشابهة

  • أستاذ تمويل: سياسات الدولة وراء تحقيق الفائض الأولي بالموازنة العامة
  • لهذا السبب.. مخاوف من تصادم الأقمار الاصطناعية
  • حينما تحوّل غريغور سامسا إلى حشرة...!
  • مخاوف.. وضرورات سوريا
  • وزير التربية والتعليم والبحث العلمي يتفقد العملية التعليمية بأمانة العاصمة
  • مخاوف من امتدادها...المجاعة تنتشر في 5 مناطق بالسودان
  • انطلاق العملية الأولي لتصحيح النظر بمدرسية القيروان تحت إشراف المدير الإقليمي بالحوز
  • عبر الفيديو كونفرانس.. وزيرتا التنمية والتضامن تبحثان مع المحافظين آليات التنسيق مع الجمعيات الأهلية لرفع كفاءة منازل الفئات الأولي بالرعاية
  • رفع كفاءة منازل 123 ألف حالة من الفئات الأولي بالرعاية بالمحافظات
  • الدولار يستقر بعد تراجع مخاوف بشأن الفائدة