TSMC تختبر إنتاج شرائح 2 نانومتر وتزيد التكلفة بنسبة 50% إلى 30 ألف دولار
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة العراق يعلن خطوة جديدة لأول مرة في تاريخه بقطاع الطاقة
43 دقيقة مضت
يوبيسوفت تدرس خياراتها الاستراتيجية وسط شائعات استحواذ تينسنت50 دقيقة مضت
وصول Android Auto 13.0 مع ميزات رئيسية جديدة55 دقيقة مضت
سامسونج تعتذر عن أدائها الضعيف وتتعهد بتجاوز الأزمة58 دقيقة مضت
أوبر تطلق خدمات جديدة للسيارات الكهربائية وتعزز جهودها في الاستدامةساعة واحدة مضت
تعطيل هذه الميزة يمنح آبل واتش 10 عمر بطارية استثنائيساعة واحدة مضت
كان قد تم استخدام معالج التطبيقات (AP) الذي يشغل أول هاتف آيفون في عام 2007، وكان يحتوي على ما يقرب من 70 مليون ترانزستور وتم إنتاجه باستخدام عقدة معالجة بدقة 65 نانومتر.
وعلى الرغم من أن هذه المواصفات كانت تعتبر متقدمة في ذلك الوقت، إلا أنه بعد 17 عامًا، نجد أن شريحة A18 Pro في iPhone 15 Pro و iPhone 15 Pro Max قد تم تصنيعها باستخدام عملية TSMC المتطورة من الجيل الثاني والتي تبلغ 3 نانومتر (N3E).
وعلى الرغم من أن أبل لم تكشف حتى الآن عن عدد الترانزستورات في هذه الشريحة الجديدة، إلا أنه من المتوقع أن تحتوي A18 Pro على أكثر من 19 مليار ترانزستور، وهي الكمية الموجودة في شريحة A17 Pro.
كان من المفترض في البداية أن تكون طرازات iPhone 17 Pro و iPhone 17 Pro Max لعام 2025 أول الهواتف الذكية التي تدعم شريحة مصنعة باستخدام عقدة 2 نانومتر.
ومع ذلك، أفاد المحلل Ming-Chi Kuo من TF International أن هذه الطرازات ستستمر باستخدام عقدة معالجة TSMC من الجيل الثالث بدقة 3 نانومتر.
والآن، من المتوقع أن تظهر أول شريحة بدقة 2 نانومتر مع iPhone 18 Pro وiPhone 18 Pro Max في عام 2026، حيث ستشغل مجموعة شرائح A20 Pro.
كانت TSMC تتقاضى من مصممي الشرائح 20 ألف دولار لكل شريحة سيليكون تُستخدم لإنتاج شرائح 3 نانومتر، والتي يمكن أن تنتج ما بين 300 إلى 400 شريحة.
ولكن مع عقدة 2 نانومتر، سترتفع تكلفة الشريحة بنسبة 50 بالمئة لتصل إلى 30 ألف دولار. هذا يجعلها ضعف تكلفة الشريحة المستخدمة في إنتاج 4 نانومتر و 5 نانومتر، والتي تبلغ 15 ألف دولار. وفي المقابل، كانت TSMC في عام 2014 تتقاضى فقط 3000 دولار لكل شريحة لإنتاج شرائح بحجم 28 نانومتر.
ويبدو ان الزيادة في التكلفة لها ما يبررها، حيث تتطلب عقدة 2 نانومتر إجراءات تصنيع أكثر تعقيدًا ودقة. بالإضافة إلى ذلك، يشير تقرير من شركة الاستشارات IBS إلى أن بناء مصنع يمكنه إنتاج 50 ألف رقاقة شهريًا يتطلب استثمارًا قدره 28 مليار دولار.
تشمل التقنيات الجديدة التي ستعتمدها TSMC في عملية 2 نانومتر استخدام ترانزستورات البوابة الشاملة (GAA) بدلاً من FinFET. ستعمل GAA على تحسين كفاءة التيار وتقليل تسربه، مما يؤدي إلى زيادة الأداء بنسبة 10 بالمئة إلى 15 بالمئة، وزيادة كثافة الترانزستور بنسبة 15 بالمئة، وانخفاض استهلاك الطاقة بنسبة تتراوح بين 25 بالمئة و 30 بالمئة.
كما سيتضمن تصميم الشريحة توصيل الطاقة من الجانب الخلفي (BPD)، مما يسمح بتقليل طول الوصلات وفقدان الطاقة، وتحسين كفاءة الطاقة بنسبة 15 بالمئة إلى 20 بالمئة.
من المقرر أن يبدأ الإنتاج الضخم لشرائح TSMC بتقنية 2 نانومتر في النصف الثاني من عام 2025. وقد بدأت بالفعل تجارب الإنتاج لهذه الشرائح في مصنع باوشان في هسينشو، شمال تايوان.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
أسعار النفط تقود أغلب أسواق الخليج للصعود
سجلت مؤشرات الأسهم بمنطقة الخليج، ارتفاعا خلال تعاملات اليوم الأربعاء 20-11-2024، بدفعة من صعود أسعار النفط، وذلك في ظل استمرار التصعيد في حرب أوكرانيا، ووجود مؤشرات على تزايد واردات الصين من الخام.
منحة دراسية من البورصة المصرية لطالبات تمريض الزقازيق
وزادت أسعار النفط، وهي محفز رئيسي لأسواق المال في الخليج، بنسبة 0.5 بالمئة مع تداول برنت عند 73.63 دولار للبرميل بحلول الساعة 08:40 بتوقيت غرينتش.
وأمس الثلاثاء، استخدمت أوكرانيا صواريخ أتاكمز أمريكية الصنع لضرب أراض روسية للمرة الأولى وفقا لما أعلنته موسكو.
وقلل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من المعايير التي يمكن بموجبها شن ضربة نووية محتملة. تحركات الأسهم
ارتفع مؤشر سوق دبي المالي للجلسة الثانية على التوالي، وزاد بنسبة 0.7 بالمئة اليوم الأربعاء بدفعة من مكاسب في قطاعات المال والعقارات والتصنيع. وصعد سهم بنك الإمارات دبي الوطني، أكبر بنوك الإمارة، 1.5 بالمئة وسهم سوق دبي المالي وهي الشركة التي تدير البورصة 3.8 بالمئة مسجلا 1.38 درهم للسهم وهو أعلى مستوى في أكثر من ستة أشهر.
وواصل المؤشر السعودي مكاسبه لرابع جلسة وارتفع 0.2 بالمئة مع وجود أغلب القطاعات في منطقة الصعود.
واستقر مؤشر سوق أبوظبي المالي.
وسجل المؤشر القطري ارتفاعا طفيفا مع تفوق المكاسب التس حققتها شركات الاتصالات والبنوك على أثر الخسائر التي سجلتها أغلب القطاعات الباقية.
وارتفع سهم شركة أُريد 1.3 بالمئة بينما تراجع سهم صناعات قطر 0.4 بالمئة.
دفعت مبيعات المتعاملين العرب والأجانب مؤشرات البورصة المصرية، للتراجع بمنتصف تعاملات جلسة الأربعاء، فيما مالت تعاملات المصريين للشراء، وسط تداولات ضعيفة بلغت 1.5 مليار جنيه خلال ساعتين ونصف.
تراجع مؤشر "إيجي إكس 30" بنسبة 0.29% ليصل إلى مستوى 30600 نقطة، وهبط مؤشر "إيجي إكس 30 محدد الأوزان" بنسبة 0.29% ليصل إلى مستوى 37946 نقطة، وانخفض مؤشر "إيجي إكس 30 للعائد الكلي" بنسبة 0.37% ليصل إلى مستوى 13416 نقطة.
كما تراجع مؤشر الشركات المتوسطة والصغيرة "إيجي إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 0.03% ليصل إلى مستوى 8280 نقطة، وهبط "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان"، بنسبة 0.11% ليصل إلى مستوى 11456 نقطة، وانخفض مؤشر الشريعة الإسلامية بنسبة 0.3% ليصل إلى مستوى 3154 نقطة، فيما ارتفع مؤشر تميز بنسبة 1.13% ليصل إلى مستوى 8659 نقطة.