الجزيرة:
2025-04-26@01:45:23 GMT

تقلص الفارق بين هاريس وترامب باستطلاع جديد

تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT

تقلص الفارق بين هاريس وترامب باستطلاع جديد

أظهرت نتائج استطلاع رأي جديد أن كامالا هاريس نائبة الرئيس الأميركي والمرشحة الرئاسية عن الحزب الديمقراطي تقدمت على منافسها الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب بفارق ثلاث نقاط مئوية، بنسبة 46% مقابل 43%.

وأظهر الاستطلاع الذي أجرته "رويترز/إبسوس" واستمر 4 أيام وانتهى أمس الاثنين، أن ترامب هو المرشح الأوفر حظا للفوز بثقة ناخبين محتملين يهتمون بمجموعة من القضايا الاقتصادية.

وكان ترامب تخلف عن هاريس بست نقاط في استطلاع للرأي أجرته رويترز/إبسوس أيضا في الفترة من 20 إلى 23 سبتمبر/أيلول الماضي. وبلغ هامش الخطأ في الاستطلاع الأحدث نحو 3 نقاط مئوية.

وصنف المشاركون الاقتصاد باعتباره القضية الأهم التي تواجه البلاد، وقال نحو 44% منهم إن ترامب لديه نهج أفضل في معالجة "تكاليف المعيشة"، مقابل 38% قد يؤيدون هاريس.

وتعطي الاستطلاعات على مستوى البلاد، ومن بينها استطلاعات رويترز/إبسوس، إشارات مهمة حول آراء الناخبين، لكن نتائج المجمع الانتخابي لكل ولاية تحدد الفائز وتحسم 7 ولايات متأرجحة بين الحزبين بالانتخابات المقررة في الخامس من الشهر المقبل.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات

إقرأ أيضاً:

السلطات الصحية الأميركية تؤجل إعلان نتائج دراسة أسباب التوحد

أعلنت السلطات الصحية في الولايات المتحدة، الثلاثاء، أنها لن تنشر نتائج الدراسة الجارية حول أسباب التوحد بحلول سبتمبر المقبل، متراجعة بذلك عن تصريح سابق لوزير الصحة روبرت كينيدي جونيور.

وكان كينيدي قد صرّح خلال اجتماع حكومي في البيت الأبيض، حضره الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 10 أبريل، بأن نتائج الدراسة "ستُنشر بحلول سبتمبر"، معتبرا أن المشروع البحثي الجديد "سيمكّن من تحديد أسباب التوحد والقضاء على العوامل المسببة له".

إلا أن رئيس المعهد الوطني للصحة، جاي باتاتشاريا، أوضح خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء أن الوزير أخطأ في تحديد الإطار الزمني، مشيرا إلى أن سبتمبر سيكون موعد إطلاق المبادرة البحثية الجديدة، وليس إعلان نتائجها. وأشار باتاتشاريا إلى أن النتائج الأولية قد تُنشر "خلال عام... سوف نرى".

وخلال الاجتماع ذاته، دعم الرئيس ترامب تصريح كينيدي، وقال إن "ثمة أمرا يسبب التوحد"، مشيرا إلى احتمالات مثل الأغذية أو اللقاحات.

وقد أثار ذلك جدلا واسعا، خاصة وأن كل من ترامب وكينيدي أعادا مرارا طرح فرضية ربط التوحد بلقاح "MMR"، وهي نظرية تم دحضها علميا.

يُذكر أن كينيدي أمر في مارس الماضي بفتح تحقيق جديد في العلاقة المحتملة بين اللقاحات والتوحد، رغم الرفض العلمي الواسع لتلك الفرضية.

وبحسب مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، فإن نسبة الإصابة بالتوحد ارتفعت من حالة واحدة بين كل 150 طفلا ولدوا عام 1992 إلى حالة واحدة بين كل 36 طفلا ولدوا عام 2012. 

ولا يزال سبب التوحد غير محدد بدقة، إلا أن الأوساط الطبية ترجح أن يكون مزيجا من العوامل الوراثية والبيئية، مثل الالتهاب العصبي أو تعاطي بعض الأدوية خلال الحمل، مثل دواء "ديباكين" المضاد للصرع.

 

مقالات مشابهة

  • استطلاع: الهجرة هي أقوى قضايا ترامب .. لكن أمريكيين يقولون إنه تمادى كثيرا
  • ويتكوف يصل روسيا للقاء بوتين.. وترامب “متفائل”
  • البيت الأبيض: زيلينسكي يتحرك “في الاتجاه الخاطئ” وترامب بدأ ينفذ صبره
  • رويترز: ترامب يستعد لعرض أسلحة على السعودية بأكثر من 100 مليار دولار
  • تراجع لافت في تأييد الأميركيين لترامب
  • قتيلان و54 جريحا بقصف روسي على كييف وترامب يهاجم زيلينسكي
  • استطلاعات رأي تظهر تراجع شعبية ترامب في صفوف الأمريكيين
  • استطلاع يكشف تراجعا جديدا في شعبية ترامب.. وصلت إلى أدنى مستوياتها
  • استطلاع يكشف تراجعا جديدا في شعبية ترامب.. وصلت لأدنى مستوياتها
  • السلطات الصحية الأميركية تؤجل إعلان نتائج دراسة أسباب التوحد