منسق المنتدي الحضري العالمي: 10 ألاف مشارك و2595 متطوعا
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
اكد السفير عاطف سالم المنسق الاعلامي المسئول للمنتدي الحضرى العالمى ان المنتدى الحضري العالمي "WUF" والذي تقام فعالياته خلال الفترة من 4-8 نوفمبر المقبل في مصر كأول دولة تستضيفه بأفريقيا منذ 20 عاما، يعد ثاني أكبر حدث على أجندة الأمم المتحدة، عدد الفاعليات ، وسيكون أكبر منصة عالمية لمناقشة التطور الحضري المستدام.
جاء ذلك خلال موتمر ودورة تدريبية للصحفيين المشاركين في المنتدي الحضري العالمي.
واشار السفير ، الي انه وصل عدد المشاركين في المنتدي 10 الف مشترك حتي الان ومن المتوقع ان يزيد الي 15 الف مشترك بشكل شخصي بالاضافة الي المشاركات عن بعد والتي تتعدي 5 الاف مشاركة، موضحا ان عدد الفاعليات في المنتدي 560 فاعليه وسيشارك فيه جميع الوزارت.
ولفت الي ان اختيار مصر لاستضافة المنتدي العالمي دليل علي ثقل واستقرار مصر و سيكون لمصر دور كبير في المشاركات حيث ستعرض تجربتها في العمران والتطوير العمرانتي وغيرها من المجالات.
واشار الي ان هناك 2595 متطوع منهم 62 اجنبي لتنظيم المنتدى، موضحا ان هناك 6 جلسات حوارية بالمنتدي و 10 جلسات خاصة و19 مائدة مستديرة.
واوضح ان مصر سيكون لها دور كبير في عرض تجربتها الرائدة في جميع المجالات وستعرض فرصها الاستثمارية في مصر اجذب الاستثنار بالاضافة الي مشاركة رجال الاعمال في مصر .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: للمنتدى الحضري العالمي الأمم المتحدة مصر
إقرأ أيضاً:
العدالة والتنمية يطالب بالتحقيق في مشاركة رجال السلطة في توزيع مساعدات "جود"
شجبت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، « خطورة ما أقدم عليه الحزب الأغلبي خلال هذا الشهر الفضيل، وما أكدته مجموعة من الصور والفيديوهات التي تظهر فيها شاحنات تابعة لجماعات ترابية، تحمل مساعدات جمعية جود، التابعة لحزب رئيس الحكومة ».
واستغرب الحزب، لما تم تداوله عن « مشاركة رجال السلطة، في تنظيم توزيع هذه المساعدات والتنسيق بشأنها مع رؤساء جماعات تابعين لنفس الحزب ».
وتوقف بلاغ للأمانة العامة للحزب، عند تصريح رئيس جماعة تنوردي بإقليم ميدلت، يؤكد فيه أن التوزيع يتم « بإشعار العمالة والسلطات تحدد المستفيدين ».
ودعت الأمانة العامة السلطات المعنية، للتدخل العاجل وفتح تحقيق بخصوص استغلال وسائل وممتلكات عمومية لتوزيع مساعدات تابعة لجمعية خاصة لأغراض انتخابية، وما تم تداوله عن مشاركة رجال السلطة إلى جانب رؤساء جماعات تابعين لنفس الحزب في تحديد المستفيدين وتوزيع هذه المساعدات ».