النيران تلتهم محتويات شقة عروسين بقرية ابشان ببيلا كفر الشيخ
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
التهمت النيران محتويات شقة عروسين، بقرية إبشان التابعة لمركز بيلا في كفر الشيخ، وكان قد مضى على زواجهما قرابة الشهرين، وتبين أن سبب الحريق ماس كهربائي.
وتلقى اللواء إيهاب عطية، مدير أمن كفر الشيخ، إخطارًا من اللواء خيري نصار، مدير المباحث الجنائية بمديرية الأمن يفيد بتلقي مركز شرطة بيلا بلاغًا حول نشوب حريق في شقة "محمد.
وانتقل العقيد محمد يسري شاهين، مأمور مركز شرطة بيلا، رفقة المقدم ضياء راشد، رئيس مباحث المركز، وقوة من الحماية المدنية وسيارتي إطفاء إلى مكان الواقعة محل البلاغ.
وتمكن رجال الحماية المدنية من إخماد الحريق وبالفحص والمعاينة تبين أن سبب الحريق ماس كهربائي أسفر عن اشتعال النيران في كل جانب بالشقة، وقد التهمت النيران لكل محتويات الشقة بالكامل، وتحرر بذلك المحضر اللازم بالواقعة، وجرى العرض على النيابة العامة لتتولى التحقيقات.
وتبين من التحقيقات الأولية لرجال الشرطة عن اشتعال النيران في الشقة بعد زواجه بحوالي شهرين وتجهيزها بمقتنيات غالية الثمن التهمتها النيران عبارة عن أجهزة كهربائية، وملابس، وأواني، وأثاث، ومقنيات أخرى خاصة بالعروسين كما أن الشقة أصبحت لا تصلح للمعيشة بعد تهالك جدرانها جراء الحريق.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: كفر الشيخ محافظة كفر الشيخ حريق وحدة سكنية شقة عروسين مديرية أمن كفر الشيخ
إقرأ أيضاً:
"واحد ثالث" أحدث أغنيات "بيلا الجزائرية باللهجة المصرية
أكدت الفنانة بيلا الجزائرية إن مصر عاصمة الفن العربي وحلمها هو الغناء في مصر، وذلك بعد إطلاق أحدث أغانيها "واحد ثالث" وأضافت إن مصر هي قبلة أي فنان عربي يبحث عن فرصته في الشهرة والتألق.
وأشارت "بيلا" إنها جاءت إلى مصر لتقديم أغنيتها الأخيرة باللهجة المصرية التي تحمل اسم "واحد ثالث" بالتعاون مع الشاعر علي فتحي، والملحن والمؤلف أبو القاسم، والموزع أسامة عبد الهادي، والمخرج أحمد علام.
وأوضحت أن تجربة "واحد ثالث" هي الثانية لها في مصر بعد أغنية "بح"، والتي قدمت خلالها لونًا موسيقيًا مميزًا يجمع بين روح الموسيقى المصرية والشرقية وبين المعايشة والتفاعل مع الموسيقى الغربية، حيث تعيش "بيلا" في فرنسا.
وعن بداية علاقتها بالموسيقى، أكدت الفنانة الجزائرية أنها درست الموسيقى الأندلسية فى الكونسرفتوار وتعلمت العزف على الجيتار والعود في معهد الراشدين بالجزائر، وأشارت أنها تعشق مصر وتحفظ كل التراث الفني المصري، سواء أعمال الفنانين عبد الحليم حافظ أو أم كلثوم، بالإضافة إلى عمالقة الغناء العربي مثل فريد الأطرش ووردة، وكل الذين صنعوا مجدهم الفني في مصر وساهموا في إثراء الموسيقى العربية، وتحلم بتقديم أعمال فنية تليق بالمشاهد المصري.
تمثل تجربة "بيلا" الأخيرة حالة فنية شديدة الثراء والرشاقة، حيث جاءت الجمل الموسيقية متدفقة تحمل روحًا شابة بها كثير من التوهج، لتعبر عن كلمات الأغنية التي تحمل قدرًا كبيرًا من المعاصرة، وفي الوقت ذاته، تحمل نضجًا وحكمة تعى جيدا تراث الموسيقى الشرقية.
جدير بالذكر أن مصر كثيرًا ما احتضنت مواهب عربية من الجزائر الشقيقة، لعل الراحلة الكبيرة "وردة" من بين الأصوات الخالدة في تاريخ الأغنية العربية، كما احتضنت نجوم الغناء من مختلف البلدان العربية.