دفاع الدبيبة تبحث مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية والبيولوجية سبل التخلص من الآثار الناجمة عن ذخائر عام 2011
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
ليبيا – التقى مدير مكتب وزير الدفاع بحكومة تصريف الأعمال،جورجيا بوش منسقة الااتحاد الأوروبي في شمال أفريقيا ودول الساحل بمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية والبيولوجية والاشعاعية بديوان وزارة الدفاع،بحضور رئيس الهيئة الوطنية لحظر الأسلحة الكيميائية بوزارة الدفاع والمختصين بالهيئة.
مدير مكتب وزير الدفاع أكد دعم “الجيش الليبي” لمهام وعمل منظمة حظر الأسلحة الفتاكة،مشيرا إلى أن الشعب الليبي بأسره ينبذ امتلاكها والتعامل بها ضد البشرية كافة ويدعم بمجهوده وحضوره في كل المستويات العمل بالقانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان.
وناقش الحاضرون عدة جوانب في هذا الشأن بما في ذلك حاجة الجيش إلى دعم المنظمة بالاحتياجات التي تساعد في التخلص من الآثار التي قد تكون ناجمة من استخدام بعض الذخائر خلال العام 2011 بظهور تداعياتها الصحية منذ فترة ماضية.
وفي نهاية اللقاء،تقدمت منسقة الاتحاد الأوروبي بالشكر والامتنان لمؤسسات الدولة خاصة وزارة الدفاع لما قدمته من تعاون مع البعثة في هذا الخصوص .
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
عضو «دفاع الشيوخ»: 25 يناير 1952 سيظل علامة فارقة في تاريخ الوطن
تقدم النائب اللواء حاتم حشمت، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس الشيوخ، ونائب رئيس حزب «حماة الوطن»، بالتهنئة القلبية للرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، ووزير الداخلية اللواء محمود توفيق، وجميع قيادات وقطاعات وضباط وأفراد وزارة الداخلية بعيد الشرطة الـ73، والشعب المصري العظيم بثورة 25 يناير، مؤكدًا أن تضحيات الشرطة ستظل تجسد ملحمة وطنية أبطالها أفراد الشرطة الذين قدموا أرواحهم فداء للوطن.
وقال عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس الشيوخ، في بيان له اليوم، إن تاريخ 25 يناير 1952 سيظل علامة فارقة في تاريخ الوطن، حيث رسخت فيه الشرطة أسمى معاني التضحية وبرهنت على أنها صمام أمان لتأمين الجبهة الداخلية للوطن.
التلاحم بين الشعب والشرطةوأشار حشمت إلى أن رجال الشرطة، بمشاركة أشقائهم في القوات المسلحة الباسلة، حافظوا على مقدرات الوطن، وتم التلاحم بين الشعب والشرطة في مواجهة الإرهاب والمبادرة بالإبلاغ عن الجرائم لحفظ الأمن المصري.
وأشاد عضو لجنة الدفاع بمجلس الشيوخ بمجهودات قطاع الأمن الوطني وكافة قطاعات وزارة الداخلية، والضربات الاستباقية التي يقوم بها في منع الجريمة قبل وقوعها من خلال العمل الجاد باستخدام الأساليب الحديثة والتدريب العالي لضباطه.
كما أشاد بالنجاحات التي تحققت في مكافحة الجريمة والقضاء على الإرهاب، والتي كان لها بالغ الأثر في الحالة الأمنية والاستقرار العام في جميع ربوع الدولة المصرية، والذي يعيشه المصريون.