أوزبكستان تستضيف المؤتمر العالمي للاقتصاد الإبداعي: صياغة مستقبل الإبداع العالمي
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
في هذه الحلقة من برنامج Cult، نحضر معًا المؤتمر العالمي الرابع للاقتصاد الإبداعي في طشقند، أوزبكستان.
تعتبر الصناعات الثقافية والإبداعية من بين أسرع القطاعات نموًا في العالم، إذ تدر 2 تريليون يورو سنويًا وتسهم بنسبة 3.1% في إجمالي الناتج المحلي العالمي.
جمع المؤتمر أكثر من 2000 من المبدعين من القادة العالميين لدفع عجلة التقدم في الاقتصاد الإبداعي.
ركزت المناقشات على تأثير التقنيات الناشئة والذكاء الاصطناعي والرقمنة في القطاعات الإبداعية. كما تم تسليط الضوء على التعاون باعتباره السبيل إلى نمو هذه الصناعات.
مع تطور الصناعات الإبداعية، فمن المتوقع أن تصبح قوة تحويلية للنمو الاقتصادي الشامل والمستدام.
شارك هذا المقال ثقافة الذكاء الاصطناعي التكنولوجيات الحديثة أوزبكستان اقتصادالمصدر: euronews
كلمات دلالية: طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة روسيا إسرائيل الحرب في أوكرانيا طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة روسيا إسرائيل الحرب في أوكرانيا ثقافة الذكاء الاصطناعي التكنولوجيات الحديثة أوزبكستان اقتصاد طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة روسيا إسرائيل الحرب في أوكرانيا حزب الله حركة حماس لبنان بنيامين نتنياهو كامالا هاريس دونالد ترامب السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
25 أبريل.. "شنب شرقي منقرض" على مسرح نهاد صليحة بأكاديمة الفنون
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يشهد مسرح نهاد صليحة بأكاديمية الفنون، العرض المسرحي "شنب شرقي منقرض"، وذلك مساء الجمعة المقبل الموافق 25 أبريل 2025.
"شنب شرقي منقرض" عرض مستلهم من كتاب "ذكر شرقي منقرض" للدكتور محمد طه؛ والذي تدور أحداثه في إطار بوليسي مشوق، حيث يبدأ بإثارة لغز غامض، ثم تتصاعد الأحداث بشكل مثير، ويأخذنا في رحلة من التشويق والإثارة، حيث نلتقي بشخصيات العرض التي تتنوع مشاهدها بين العديد من القضايا المجتمعية الساخنة، مثل الذكورة المزيفة، تسليع المرأة، العنف الأسري، والتربية الخاطئة، ومع تطور الأحداث، تتوالى التساؤلات: هل سيتمكن المحقق رشدي سراج من فك طلاسم هذا اللغز المعقد؟ وهل سيستطيع المجتمع استعادة القيم الحقيقية للرجولة التي كادت أن تنقرض؟
ويجري مخرج العرض سامح أمون بروفات مكثفة استعدادًا لأول ليالي العرض وأكد سامح ثقته الكاملة في فريق العمل المتميز، الذي يبذل جهدًا كبيرًا ويظهر حماسًا منقطع النظير لضمان نجاح هذه التجربة الفنية التي تجمع بين الإبداع الأدبي والإبداع المسرحي.
وفي إطار حديثه عن العرض المسرحي المستلهم من كتابه، عبّر الدكتور محمد طه عن إعجابه الكبير باسم العرض الذي تم اشتقاقه من عنوان مؤلفه، مشيدًا باللمسة الفنية التي أضافت لمحة من الإبداع إلى العمل، كما أبدى طه رغبة قوية في حضور العرض المسرحي في حالة تواجده في مصر، مؤكدًا اهتمامه البالغ بمشاهدة هذا العرض المسرحي الحي المستوحى من كتابه "ذكر شرقي منقرض".
يشارك في بطولة المسرحية فريق الجدار الرابع للفنون، إضاءة عز حلمي، استعراضات محمد البحيري، ديكور العشوائي، مكياج مارينا برزي، الحان الأغاني جون خليل، توزيع موسيقي رفيق جمال، ملابس مريم ظريف، اكسسوارات مايفل ماهر، مخرج منفذ ديفيد ملاك، والعمل من تأليف وأشعار ديفيد رفيق، وإخراج سامح أمون.