فيفي عبده تطمئن المحبين على صحتها: “زي الفل و5 في عين العزال”
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
متابعة بتجــرد: خرجت الفنانة فيفي عبده عن صمتها للرد على شائعات تعرضها لوعكة صحية شديدة أثناء قضاء إجازتها الصيفية في الساحل الشمالي، ونشرت فيفي فيديو جديداً عبر حسابها الرسمي على “إنستغرام” وظهرت خلاله وهي تستجم على أحد الشواطئ هناك.
ورحبت فيفي بجمهورها ومتابعيها قائلة: “أنا بحبكم جداً وحشتوني جداً وعايزة أقولكم إني الحمد لله زي الفل وصحتي زى الفل والله أكبر عشان محدش يحسدني ولا يقر عليا بحبكوا أوي وحبكم اللي موصلني للي أنا فيه”.
ووجهت الشكر لجمهورها قائلة: “ربنا يخليكوا ليا ويخلي جمهوري اللي أنا بحبه وبيحبني ويارب 5 في عين العزال يارب اللي بيقروا عليا وبيتمنوا لي المكروه”.
يذكر أن آخر أعمال فيفي عبده الفنية كان عام 2022 بمسلسل “شغل في العالي” بطولة شيرين رضا ومروان يونس، بجانب عدد من ضيوف الشرف من بينهم بيومي فؤاد، ونضال الشافعي، ونجم كرة القدم ميدو، والعمل من إخراج مرقس عادل وتأليف حسين مصطفى محرم.
View this post on InstagramA post shared by Fifi Abdou (@fifiabdouofficial)
main 2023-08-13 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
محكمة عليا في إسبانيا تؤكد عدم قانونية ترحيل مهاجر جزائري إلى المغرب بعد وصوله إلى سبتة سباحةً
أكدت المحكمة العليا للعدل في الأندلس (TSJA) الحكم الصادر في 4 سبتمبر 2024، الذي يقضي بعدم قانونية تسليم مهاجر جزائري إلى السلطات المغربية بعد محاولته الوصول إلى سبتة سباحةً.
وقضت المحكمة برفض الاستئناف المقدم من هيئة المحامين التابعة للدولة، والتي دافعت عن إدارة الدولة ضد الحكم الصادر عن المحكمة الإدارية رقم 2 في سبتة بتاريخ 4 سبتمبر 2024. كما قضت المحكمة بإلزام الطرف المستأنِف بتحمل تكاليف القضية، على أن لا تتجاوز 300 يورو.
أكد الحكم الصادر أن للمهاجر الجزائري « حق العودة إلى الأراضي الإسبانية » من أجل الحصول على مساعدة قانونية ومترجم لتقديم طلب حماية دولية، والبدء في إجراءات الترحيل الإداري العادي في حال لم يكن مؤهلاً للحصول على الحماية الدولية.
وأعربت كل من منظمات « منسقية الأحياء » (Coordinadora de Barrios) و** »نو نيم كيتشن » (No Name Kitchen)** و** »الخدمة اليسوعية للمهاجرين » (Servicio Jesuita a Migrantes)، التي مثلت المهاجر قانونياً، عن ترحيبها بقرار المحكمة، معتبرة أنه يمثل « حكماً مهماً » بشأن آلية الرفض على الحدود، والتي تُعرف أيضًا بـ »الإعادة الفورية »** (Devolución en caliente).
وأوضحت هذه المنظمات أن قانون حماية الأمن المواطني، الذي أُدخل في إسبانيا، استُخدم لتبرير عمليات الإعادة الفورية في سبتة ومليلية، لكن تطبيقه تجاوز السياج الحدودي ليشمل البحر، والجزر الصغيرة والأرخبيلات، وحتى داخل المدن.
لكن المحكمة العليا أكدت أن الإعادة الفورية يجب أن تقتصر فقط على منطقة السياج الحدودي، وأي حالات أخرى يجب أن تتم عبر إجراءات الترحيل العادية التي تضمن حقوق المهاجرين.
وكشفت المنظمات الحقوقية أنه لا تزال هناك قضيتان أخريان قيد النظر أمام محاكم سبتة، تتعلقان بمهاجرين تم اعتراضهم في البحر أو على الشاطئ قبل إعادتهم إلى المغرب دون الحصول على المساعدة القانونية أو مترجم.
طالبت المنظمات الحقوقية بـإنهاء عمليات الترحيل الفوري، التي تم إعلانها غير قانونية من قبل المحاكم، وضمان جميع الحقوق الإجرائية للأجانب عند ضبطهم على الحدود، والالتزام باحترام حقوق الإنسان في إدارة الحدود، باعتبار ذلك مسؤولية الدولة الإسبانية.
عن (وكالة أوروبا برس)
كلمات دلالية إسبانيا المغرب حدود سبتة فضاء هجرة