مصادر: نتنياهو يجري اليوم مشاورات أمنية في وزارة الدفاع بتل أبيب
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
أفادت مصادر إعلامية، بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يجري اليوم مشاورات أمنية في وزارة الدفاع بتل أبيب.
وبدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل حسن نصرالله، حسبما ذكرت قناة سكاي نيوز عربية.
وقال مصدر مقرب من حزب الله، لوكالة الصحافة الفرنسية إن "الاتصال فُقِد" بنصرالله منذ مساء أمس.
أعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل القيادي في حزب الله علي كركي ومسؤولين آخرين.
وفي وقت سابق، شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
استهداف ما يسمى بوزارة الدفاع للعدو الإسرائيلي بصاروخ ذو الفقار
وأوضحت القوات المسلحة في بيان صادر عنها اليوم، أن الصاروخ وصل إلى هدفه بدقة عالية وفشلت المنظومات الاعتراضية في التصدي له.
وجددت القوات المسلحة التأكيد على أنها ستقف إلى جانب المقاومة الفلسطينية في غزة وبالتنسيق معها، وذلك للتعامل العسكري المناسب مع أية خروقات أو أي تصعيد عسكري يرتكبه العدو الإسرائيلي خلال فترة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار.
وفيما يلي نص البيان:
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيم
قال تعالى: {وَلَیَنصُرَنَّ ٱللَّهُ مَن یَنصُرُهُۥۤۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَقَوِیٌّ عَزِیزٌ } صدقَ اللهُ العظيم
انتصاراً لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ ومجاهديه ورداً على المجازرِ الأخيرة بحق إخوانِنا في غزة، وضمنَ المرحلةِ الخامسةِ من مراحلِ الإسنادِ في معركةِ الفتحِ الموعودِ والجهادِ المقدسِ
نفذتِ القوةُ الصاروخيةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ بعونِ الله تعالى عمليةً عسكريةً نوعية، استهدفتْ ما يسمى بوزارةِ الدفاعِ للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقةِ يافا المحتلةِ وذلكَ بصاروخٍ بالستيٍّ نوع "ذو الفقار".
وقدْ وصلَ الصاروخُ إلى هدفِه بدقةٍ عاليةٍ بفضلِ اللهِ وفشلتِ المنظوماتُ الاعتراضيةُ في التصدي له.
تجددُ القواتُ المسلحةُ اليمنيةُ أنَّها ستقفُ إلى جانبِ المقاومةِ الفلسطينيةِ في غزةَ وبالتنسيقِ معها وذلك للتعاملِ العسكريِّ المناسبِ مع أيةِ خروقاتٍ أو أي تصعيدٍ عسكريٍّ يرتكبُه العدوُّ الإسرائيليُّ خلالَ فترةِ تنفيذِ اتفاقِ وقفِ إطلاقِ النار.
واللهُ حسبُنا ونعمَ الوكيل، نعمَ المولى ونعمَ النصير
عاشَ اليمنُ حراً عزيزاً مستقلاً
والنصرُ لليمنِ ولكلِّ أحرارِ الأمة
صنعاء 18 من رجب 1446للهجرة
الموافق للـ 18 يناير 2025م
صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية