قبل اجتماع «المركزي المصري».. أسعار الفائدة على القرض الشخصي في بنك مصر
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
ترتفع أسعار الفائدة على القروض الشخصية الممنوحة لعملاء القطاع المصرفي في الوقت الجاري أعلى 28%، وسط ترقب من المقترضين باتجاه لجنة السياسات النقدية بالبنك المركزي المصري في اجتماعها يوم 17 أكتوبر لخفض تكاليف الاقتراض، أو الحصول على تلميح بموعد بدء التيسير النقدي.
وتستعرض «الأسبوع» في السطور التالية أسعار الفائدة على القروض الشخصية في بنك مصر
- القرض الشخصي اللحظي الرقمي من بنك مصر: بفائدة 29.
- القرض الشخصي للأطباء بضمان إثبات الدخل من بنك مصر: بفائدة 31% سنويا على أساس متناقص، بحد أقصي للتمويل 7 ملايين جنيه مع فترة سداد حتى 84 شهرا.
- القرض الشخصي النقدي لأصحاب المهن الحرة بضمان أثبات الدخل من بنك مصر: 32% سنويا على أساس متناقص، بحد أقصي 7 ملايين جنيه مع فترة سداد 72 شهرا.
- القرض الشخصي لموظفي القطاع الحكومي والقطاع العام من الجهات غير المتعاقدة بتحويل الراتب على بنك مصر: 30.50% سنويا على أساس متناقص، بتمويل يصل إلى 1.5 مليون جنيه مع فترة تقسيط حتى 96 شهرا.
- القرض الشخصي لأصحاب الأعمال بضمان أثبات الدخل من بنك مصر: 31% سنويا على أساس متناقص، بحد أقصي للتمويل 7 ملايين جنيه وتقسيط على 72 شهرا.
- القرض الشخصي بضمان تحويل الراتب والمستحقات للعاملين بالقطاع العام والحكومي من المتعاقدين مع البنك: سعر فائدة 28.25% سنويا على أساس متناقص، بتمويل 3 ملايين جنيه، وفترة سداد 144 شهرا.
- القرض الشخصي لأصحاب المعاشات من بنك مصر: بفائدة 28.25% سنويا على أساس متناقص، بحد تمويلي يصل إلى 500 ألف جنيه، بفترة سداد تمتد حتى 96 شهرا.
- القرض الشخصي لمستفيدي المعاش من بنك مصر: بسعر فائدة 29% سنويا على أساس متناقص، وبفترة سداد 84 شهرا.
- القرض الشخصي للعاملين بالقطاع الخاص بضمان تحويل الراتب أو القسط: 29% سنويا على أساس متناقص، بحد تمويلي يبلغ 1.5 مليون جنيه، بفترة سداد على 120 شهرا.
- القرض الشخصي للعاملين بالقطاع العام بضمان تحويل الراتب أو القسط فقط: 28.75% سنويا على أساس متناقص، بحد تمويلي يبلغ 3 ملايين جنيه، بفترة سداد على 144 شهرا.
- القرض الشخصي بضمان إثبات الدخل من جهات القطاع الخاص غير المعاقدة بتحويل الراتب على البنك: بسعر فائدة 31.75% سنويا على أساس متناقص، بتمويل 1.5 مليون جنيه، بفترة سداد 96 شهرا.
رفع البنك المركزي المصري أسعار الفائدة بنسبة 8% خلال الربع الأول بالعام 2024، ذلك قبل أن يتجه المركزي المصري نحو تثبيت أسعار الفائدة عند 27.25% للإيداع و28.25% للإقراض على مدار ثلاثة اجتماعات متتالية.
ومن المقرر أن تجتمع لجنة السياسات النقدية بالبنك المركزي المصري بنهاية الأسبوع المقبل لدراسة أسعار الفائدة على الجنيه المتداول بالقطاع المصرفي، وسط معدلات تضخم سجلت 25.6% خلال شهر أغسطس الماضي.
اقرأ أيضاًبتمويل حتى 200 ألف جنيه.. بنك مصر يطرح القرض الشخصي اللحظي الرقمي
بعد رفع سعر الفائدة.. تفاصيل القرض الشخصي في 4 بنوك
عقب قرار الفيدرالي الأمريكي.. المركزي السعودي يخفض أسعار الفائدة لأول مرة منذ 4 سنوات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بنك مصر البنك المركزي المصري المركزي المصري اجتماع البنك المركزي المصري قروض بنك مصر القرض الشخصي أسعار الفائدة على القروض أسعار الفائدة على المرکزی المصری القرض الشخصی ملایین جنیه من بنک مصر فترة سداد الدخل من
إقرأ أيضاً:
70 جنيها ارتفاعا في أسعار الذهب بالأسواق المحلية خلال أسبوع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ارتفعت أسعار الذهب بالسوق المحلية بنسبة 1.7 % خلال تعاملات الأسبوع الماضي مساء أمس السبت، في حين ارتفعت الأوقية بالبورصة العالمية بنسبة 1.8% ، خلال تعاملات الأسبوع المنتهي مساء الجمعة الماضية، بفعل ارتفاع الطلب، وسط ضعف الدولار، وتزايد التوقعات بخفض الفيدرالي الأمريكي لأسعار الفائدة خلال الفترة المقبلة.
قال سعيد إمبابي، عضو شعبة الذهب والمجوهرات إن أسعار الذهب بالأسواق المحلية ارتفعت بنحو 70 جنيها خلال تعاملات الأسبوع الماضي، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4050 جنيها، واختتم التعاملات عند 4120 جنيها، في حين ارتفعت الأوقية بالبورصة العالمية، بقيمة 52 دولار حيث افتتحت التعاملات عند مستوى 2858 دولار، واختتمت التعاملات عند 2910 دولارات.
وأضاف، إمبابي، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 4709 جنيهات، وجرام الذهب عيار 18 سجل 3531 جنيها، فيما سجل جرام الذهب عيار 14 نحو 2747 جنيها، وسجل الجنيه الذهب نحو 32960 جنيها.
فقد شهدت أسعار الذهب بالأسواق المحلية حالة من الاستقرار خلال تعاملات أمس السبت، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4120 جنيها، واختتم التعاملات عند نفس المستوى، وذلك تزامنا مع العطلة الأسبوعية للبورصة العالمية.
أشار، إمبابي، أن الأسواق المحلية شهدت تباطؤ في المبيعات خلال الأسبوع الأول من شهر رمضان المبارك، بجانب ارتفاع عمليات إعادة البيع، وتوجه تجار الذهب الخام للتصدير، لتوفير السيولة للأسواق.
أضاف، أن أسعار الذهب بالسوق المحلية مازالت أقل من السعر العالمي، حيث سجلت الفجوة بين السعرين نحو 33 جنيها، وهو ما يعد خصما من السعر وفرصة للشراء.
لفت، إلى أن تراجع الطلب خلال النصف الأول من رمضان المبارك طبيعيا، نتيجة توجه إنفاق المواطنين نحو شراء المواد الغذائية.
أوضح أن أسعار الذهب بالبورصة العالمية، استعادت نغمة الارتفاعات مرة أخر عقب أول تراجع في شهرين، وذلك بفعل ارتفاع الطلب، وسط تزايد التوقعات بخفض أسعار الفائدة، وضعف الدولار الأمريكي.
أضاف، أن حالة عدم اليقين الاقتصادي، وتباطؤ نمو الوظائف في الولايات المتحدة، عززت رهانات خفض أسعار الفائدة من الفيدرالي الأمريكي.
ولعبت التوترات التجارية دور رئيسي في موجات الارتفاعات الأخيرة للذهب، حيث فرضت الولايات المتحدة مؤخرًا تعريفات جمركية جديدة بنسبة 25٪ على الواردات من المكسيك وكندا، إلى جانب زيادة الرسوم الجمركية على السلع الصينية، في حين أضاف الإعفاء المؤقت من التعريفات الجمركية على السيارات لبعض الشركات المصنعة حالة من التعقيد، مما ترك الأسواق في حالة من الضبابية وعدم اليقين بشأن توقعات السياسة التجارية طويلة الأجل.
لفت، إلى أن انخفاض الدولار الأمريكي إلى أدنى مستوى له في أربعة أشهر، جعل الذهب أكثر جاذبية للمستثمرين، إذ كان انخفاض الدولار مدفوع بتقرير الوظائف غير الزراعية، والتكهنات المتزايدة حول خفض أسعار الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي.
وأظهر سوق العمل الأمريكي علامات على التباطؤ، حيث كشفت بيانات الوظائف غير الزراعية في فبراير عن إضافة 151 ألف وظيفة، وهو أقل من 160 ألف وظيفة متوقعة، وعزز هذا التقرير توقعات السوق بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبدأ في خفض أسعار الفائدة بحلول يونيو المقبل.
ومع ذلك، تبنى رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول نبرة حذرة، حيث صرح بأن البنك المركزي يحتاج إلى "مزيد من الوضوح" قبل اتخاذ أي خطوات بشأن أسعار الفائدة، وتظل مخاوف التضخم قضية رئيسية، حيث من المتوقع أن تقدم بيانات مؤشر أسعار المستهلك المقبلة رؤية جديدة حول معدلات التضخم.
أشار، إمبابي، أن تحركات أسعار الذهب خلال الفترة المقبلة ستعتمد على معدلات التضخم عقب صدور تقرير أسعار المستهلك يوم الجمعة المقبل، بجانب إشارات توجهات سياسة بنك الاحتياطي الفيدرالي.
أضاف، أن مخاوف التوترات التجارية واستمرار تراجع الدولار، يعززان من قوة الذهب، لكن تعرض السوق لعمليات جني الأرباح، أو تغير توقعات بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يؤدي إلى توقف استمرار موجة صعود الذهب.
وفي سياق متصل، تترقب الأسواق إصدار مؤشر معنويات المستهلك لجامعة ميشيجان يوم الجمعة، بعد الانخفاض الحاد في فبراير بسبب المخاوف المتعلقة بالتعريفات وعدم اليقين الاقتصادي.