تعرف على الأسباب المهمة لخلع الجوارب قبل النوم!
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
تبدو فكرة ارتداء الجوارب في السرير بمثابة “وسيلة ذكية لإبقاء القدمين دافئتين خلال الأشهر الباردة”، ولكن الخبراء حذروا من خطورة ذلك على الصحة.
يحث الباحثون الناس على التوقف عن ارتداء الجوارب غير النظيفة في السرير، نظرا لمستويات البكتيريا “المقززة” التي تتواجد على الجوارب بعد ارتدائها طوال اليوم.
وتشير الأبحاث إلى أن “الجوارب تحتوي غالبا على البكتيريا نفسها الموجودة في الصراصير وفضلاتها البرازية”.
وبهذا الصدد، أجرى موقع Mattress Next Day بحثا وذكر: “وجد تحليلنا أن البكتيريا نفسها، مثل Pseudomonas aeruginosa، وجدت على نصف الجوارب الرجالية والنسائية، بالإضافة إلى بساط الباب، ما يبرز أهمية تغيير الجوارب قبل الذهاب إلى السرير، لأنك لا تعرف البكتيريا التي قد تكون كامنة على جواربك بعد ارتدائها طوال اليوم”.
وفي الوقت نفسه، أكد بعض الخبراء على أن ارتداء “الجوارب النظيفة أفضل”، مشددين على أهمية تجنب الجوارب المتسخة لأنها قد تنشر البكتيريا.
المصدر: إكسبريس
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
بعد تعرفة ترامب.. معلومة سريعة عمّا هو الركود الاقتصادي الذي يخشاه الخبراء وماذا يختلف عن الكساد؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قال محللو جي بي مورغان في مذكرة للمستثمرين إنه إذا أبقى الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، على الرسوم الجمركية الضخمة التي أعلن عنها، فمن المرجح أن تؤدي سياساته التجارية غير المسبوقة إلى ركود الاقتصادين الأمريكي والعالمي في عام 2025.
ما هو الركود وما الفرق بين الركود والكساد والانكماش الاقتصادي؟يحدث الركود بسبب عدة عوامل منها، التضخم، وهو عندما ترتفع الأسعار بسبب زيادة تكاليف الإنتاج، والانكماش، وهو عندما تضطر الشركات إلى خفض الأسعار، بسبب عدم ثقة المستهلك، وانخفاض حركة الزبائن.
ويُعرّف الركود عادة بربعين سلبيين للنمو الاقتصادي، وهو جزء من دورة الأعمال العادية. فالاقتصاد الأمريكي شهد حالة ركود أكثر من 30 مرة منذ العام 1854.
أما الكساد، فهو شيء مختلف إلى حد كبير. يحدث ذلك عندما يطول التدهور الاقتصادي وقد يستمر لسنوات. وهذا حدث مرة واحدة فقط في التاريخ الأمريكي، في العام 1929، واستمر لمدة 10 سنوات.
ولأن الكساد يستمر لفترة طويلة، فهو عادة أكثر حدة. فقبل عقد من الزمان، بلغت نسبة البطالة 10% في الولايات المتحدة خلال أسوأ فترات الركود العظيم. ولكن، خلال الكساد العظيم، بلغت نسبة البطالة حوالي 25%.