إنييستا: اعتزالي كان حلمًا خياليًا
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
أكد أندريس إنييستا، نجم برشلونة الإسباني السابق، أنه لم يتخيل يومًا أن يأتي وقت اعتزاله، ووصف مسيرته الرياضية بأنها كانت أشبه بحكاية خيالية، معبرًا عن سعادته بتحقيق حلمه، قائلاً: "لقد عشت أفضل اللحظات على المستوى الاحترافي".
أندريس إنييستا يعلن اعتزاله كرة القدم.. رسميًا "الرسام" إنييستا يعلن اعتزاله كرة القدم في حفل ضخملحظة وداع مؤثرة
خلال مؤتمر وداعي حضره العديد من نجوم برشلونة، من بينهم صديقه وزميله تشافي هيرنانديز، عبّر إنييستا عن مشاعره قائلاً: "لم أكن أعتقد أبدًا أن هذا اليوم سيأتي، ودموعي اليوم ستكون دموع تأثر وفرح".
لاماسيا
تحدث إنييستا عن تأثير أكاديمية لاماسيا في حياته، مؤكدًا أنها غيرته إلى الأبد. وأشار إلى أن القدوم إلى برشلونة كان حلمًا سعى لتحقيقه منذ أن كان في الثانية عشرة من عمره.
إنييستاإسبانيا
أشار إنييستا إلى تجربته مع المنتخب الإسباني، حيث بدأ مسيرته الدولية في سن الـ15. وعبّر عن فخره لكونه جزءًا من منتخب حقق بطولتي يورو وكأس عالم، مشيدًا بدعم المدربين الذين عمل معهم.
الذكريات مع برشلونة
وصف إنييستا اللحظات التي عاشها مع برشلونة بأنها لا تُنسى، قائلاً: "كل لحظة مع البارسا كانت مميزة، وارتداء قميص الفريق الأول كان شرفًا كبيرًا".
الرحيل إلى اليابان
تحدث إنييستا عن قراره الصعب بالانتقال إلى اليابان في 2018، موضحًا أنه لا يستطيع الابتعاد عن كرة القدم.
وأكد إنييستا أنه يستعد للمرحلة المقبلة في حياته، حيث يأخذ دورات تدريبية تمهيدًا لتحقيق حلمه في أن يصبح مدربًا.
واختتم إنييستا بتوجيه شكر خاص لوالدته، معبرًا عن امتنانه لكل ما قدمته له خلال مسيرته.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: انييستا أندريس إنييستا برشلونة أكاديمية تشافي اعتزاله
إقرأ أيضاً:
النائب رعد يعلق على العدوان الصهيوني في النبطية
متابعات ـ يمانيون
علق رئيس كتلة الوفاء للمقاومة في لبنان النائب الحاج محمد رعد اليوم الأربعاء، على العدوان الصهيوني على النبطية الفوقا وزوطر بالأمس.. قائلاً: “إن هذا العدوان مصداقٌ جديدٌ للتهديد الدائم والمتواصل الذي يمثله الكيان الصهيوني ضد شعبنا وبلدنا وضد أمن واستقرار شعوب ودول منطقتنا كافة”.
وبحسب ما نقلته وسائل الإعلام اللبنانية، شدد النائب رعد على أن غض الطرف الدولي المزمن عن تجاوزات هذا الكيان الغاصب وتماديه في الاعتداءات، أوصله إلى ما هو عليه اليوم من تنمُّرٍ وعربدةٍ وتجاوز لكل القواعد والمعايير والقوانين الدولية والإنسانية، الأمر الذي يؤكد ويعزز قناعتنا وقناعة كل الشعوب الحرة في العالم بحقها المشروع في تحمل المسؤولية الوطنية والأخلاقية ومقاومة الاعتداءات والتصدي للمعتدين.
وأضاف: “إن حق شعبنا في لبنان بالتصدي للإحتلال وللإعتداءات الصهيونية هو حق مشروع ومقدس يمارسه في التوقيت والمكان اللذين يراهما مناسبين لإفشال أهداف العدو وحفظ أمن لبنان وسيادته ومصالحه”.
وتابع قائلاً: “من الطبيعي أن تتضافر عزيمة شعبنا المقاوم مع جهود الدولة ومؤسساتها المعنية حين تتصدى للقيام بواجباتها في حماية الشعب والبلاد وهو ما نصبو إليه في لبنان وندعو إليه بترقب وأمل وواقعية”.