بوابة الوفد:
2024-10-08@14:59:07 GMT

فرنسا: سنزود كييف بمقاتلات ميراج 2000 خلال عام 2025

تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT

كشف سيباستيان ليكورنو، وزير الدفاع الفرنسي، اليوم الثلاثاء أن بلاده ستزود كييف بمقاتلات "ميراج 2000" مجهزة بأسلحة جو - أرض جديدة في الربع الأول من عام 2025.

زاخاروفا: قوات كييف تستخدم المواد الكيميائية السامة ضد الروس القاذفة الروسية "سو-34" تقصف معقلا لقوات كييف في كورسك بقنابل "فاب-500"

وبحسب"روسيا اليوم"، كتب ليكورنو في منشور عبر منصة "إكس"  أن تسليم طائرات ميراج 2000 إلى أوكرانيا "لا يزال من المخطط له في الربع الأول من عام 2025.

"، دون أن يذكر عدد تلك الطائرات.

وأضاف أنه سيتم في قاعدة كازو الجوية في جنوب غرب فرنسا، تجهيز الطائرات بمعدات جديدة خاصة بـ "القتال جو أرض ومكافحة الحرب الإلكترونية"، مشيرا إلى استمرار تدريب الطيارين والميكانيكيين الأوكرانيين.

وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أعلن عن تقديم مقاتلات "ميراج 2000-5" إلى كييف في أوائل يونيو الماضي، منوها إلى بدء عمليات التسليم قبل نهاية العام. وشدد ماكرون على أن الأسلحة الفرنسية لن تستخدم لقصف المدنيين في الأراضي الروسية.

وحسب صحيفة Valeurs Actuelles، فإن لدى القوات الجوية الفرنسية ما مجموعه 26 طائرة من هذا النوع ولا يمكنها نقل أكثر من ست طائرات دون الإضرار بقدراتها الذاتية.

وأكدت روسيا مرارا أن المساعدات العسكرية الغربية لا تبشر بالخير بالنسبة لأوكرانيا ولن تؤدي إلا إلى إطالة أمد الصراع، بينما ستعتبر إمدادات الأسلحة الغربية هدفا مشروعا للجيش الروسي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سيباستيان ليكورنو وزير الدفاع الفرنسي ميراج 2000 مقاتلات كييف طائرات ميراج 2000 میراج 2000

إقرأ أيضاً:

زاخاروفا: قوات كييف تستخدم المواد الكيميائية السامة ضد الروس

أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، اليوم الإثنين،أن القوات المسلحة الأوكرانية تواصل الاستخدام المنهجي للمواد الكيميائية السامة ضد الأفراد العسكريين والمدنيين الروس.

وقالت زاخاروفا: "تواصل القوات المسلحة الأوكرانية الاستخدام الممنهج للمواد الكيميائية السامة (الكلور والأمونيا ونترات الأمونيوم وحمض الكبريتيك)، بما في ذلك تلك المدرجة في القائمتين 2 (بي زد) و3 (الكلوروبكرين) من اتفاقية الأسلحة الكيميائية، بالإضافة إلى المواد الكيميائية لمكافحة الشغب ضد وحدات القوات الروسية والمدنيين وكذلك مسؤولي الإدارة المدنية".

وأضافت أن سبب استمرار كييف في استخدام المواد المحظورة لأغراض عسكرية هو تواطؤ ورعاية الغرب.

 

انتهاكات أوكرانيا لأحكام مواد اتفاقية الأسلحة الكيميائية

وأكدت: "سجل المتخصصون الروس انتهاكات أوكرانيا لأحكام مواد اتفاقية الأسلحة الكيميائية، والاتفاقية الوحيدة للمخدرات لعام 1961، واتفاقية المؤثرات العقلية لعام 1971، ناهيك عن التهديد بالكوارث البيئية على المستوى الصناعي المواد الكيميائية التي تصنعها بشكل منتظم ومتعمد التشكيلات المسلحة التابعة لمؤسسات نظام كييف في جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين التابعتين لروسيا، وكذلك في مقاطعات سومي وخاركوف وأوديسا في أوكرانيا".

ووفقا لها، فإن الإفلات من العقاب يمنح كييف الحرية لارتكاب جرائم واسعة النطاق باستخدام المواد الكيميائية.

وأضافت: "نعلم على وجه اليقين أن الجانب الأوكراني، بمساعدة نشطة من الدول الغربية، يخطط لارتكاب سلسلة من الاستفزازات في المنطقة العسكرية الخاصة الموجهة ضد روسيا".

 

وتابعت: "هم يقومون حاليًا بإعداد وتنفيذ مجموعة من الإجراءات التي تهدف إلى تزوير قاعدة الأدلة من أجل مواصلة اتهام روسيا بانتهاك أحكام اتفاقية الأسلحة الكيميائية أثناء سير الأعمال العدائية".

ووفقا لها، فإن الإفلات من العقاب يمنح كييف الحرية لارتكاب جرائم واسعة النطاق باستخدام المواد الكيميائية.

وأضافت: "نعلم على وجه اليقين أن الجانب الأوكراني، بمساعدة نشطة من الدول الغربية، يخطط لارتكاب سلسلة من الاستفزازات في المنطقة العسكرية الخاصة الموجهة ضد روسيا".

 

وتابعت: "هم يقومون حاليًا بإعداد وتنفيذ مجموعة من الإجراءات التي تهدف إلى تزوير قاعدة الأدلة من أجل مواصلة اتهام روسيا بانتهاك أحكام اتفاقية الأسلحة الكيميائية أثناء سير الأعمال العدائية".

وأشارت إلى أنه "وفقا للسلطات الروسية المختصة، في الفترة من يوليو إلى سبتمبر من العام الجاري، زودت دول الناتو أوكرانيا بأكثر من 70 وحدة من الأجهزة التقنية الحديثة لكشف وتثبيت المواد السامة، بما في ذلك أحدث أجهزة عن المواد الكيميائية.

وحذرت زاخاروفا واشنطن وحلفاءها من "اللعب بالنار" حتى لا يتم تدمير نظام اتفاقية الأسلحة الكيميائية بشكل كامل، تعليقا على معلومات حول استفزاز وشيك باستخدام مواد كيميائية سامة "بمساعدة نشطة من الدول الغربية".

وقالت: "الغرض من هذا الإجراء واضح، ولا توجد قاعدة في القانون الدولي من شأنها أن توقف دول الناتو عن رغبتها في تحقيق "الهزيمة الاستراتيجية" المعلنة لروسيا، خاصة عندما نتحدث عن شكل الاستفزازات الكيميائية "تحت راية زائفة" خاصة التي تمارس منذ سنوات في سوريا".

 

وأضافت: "نحذر واشنطن وأقمارها الصناعية من "اللعب بالنار" حتى لا يتم تدمير نظام اتفاقية الأسلحة الكيميائية الذي تم بناؤه منذ عام 1997 بشكل كامل".

وفي وقت سابق من اليوم، أكد قائد قوات الدفاع الإشعاعي والكيميائي والبيولوجي في القوات المسلحة الروسية، الفريق إيغور كيريلوف، أن الولايات المتحدة متورطة في الاستفزاز الذي تعده كييف باستخدام مواد سامة، وهو ما يتضح من بيان ممثلها في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية.

 

وقال كيريلوف: "يتضح تورط واشنطن في الاستفزاز القادم من خلال تصريح الممثلة الرسمية للولايات المتحدة لدى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، نيكول شامبين. ففي يوليو 2024، صرحت صراحةً بأن الولايات المتحدة تعتزم إثارة مسألة محاسبة روسيا خلال مؤتمر الدول الأطراف في نوفمبر".

 

 

 

مقالات مشابهة

  • فرنسا : سنزود أوكرانيا بمقاتلات “ميراج” مطلع 2025
  • زاخاروفا: قوات كييف تستخدم بشكل منهجي المواد الكيميائية السامة ضد الروس
  • الخطوط الجوية الفرنسية تمدد تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت
  • الخارجية الفرنسية تبارك رفع العقوبات عن نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام
  • زاخاروفا: قوات كييف تستخدم المواد الكيميائية السامة ضد الروس
  • الخطوط الجوية الفرنسية تمدد تعليق رحلاتها إلى بيروت وتل أبيب
  • ماكرون لنتنياهو: متضامنون مع إسرائيل لكن حان وقت وقف إطلاق النار
  • استنفرت أوكرانيا 5 ساعات..كييف تعلن هجوم روسيا على العاصمة وأوديسا
  • أوكرانيا: الدفاعات الجوية تتصدى لهجوم روسي على العاصمة كييف