9 أبواب تفتح آفاقاً جديدة لرواد الأعمال وتمكّن المنشآت الصغيرة والمتوسطة من الاستدامة في “بيبان 24”
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
المناطق_الرياض
يستقبل ملتقى “بيبان 24″، الذي تنظمه الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت”، زواره عبر 9 أبواب مختلفة إضافة إلى أقسام عديدة تشمل المسرح الرئيسي، مسرح بيبان Talks، مركز دعم المنشآت، منصة المعرفة؛ بهدف تلبية احتياجات رواد ورائدات الأعمال، وتمكّن المنشآت الصغيرة والمتوسطة من تحقيق النمو والاستدامة، وذلك خلال الفترة من 5 – 9 نوفمبر 2024.
وينقل ملتقى “بيبان 24” الذي يقام تحت شعار “وجهة عالمية للفرص” زواره في رحلة تبدأ من “باب الانطلاقة”، الذي يقدم مجموعة من البرامج التدريبية المتخصصة في بناء أفكار المشاريع وإعداد نموذج العمل وتثقيف رواد الأعمال في مختلف المجالات التي تتوافق مع محطات رحلتهم الريادية وتنتهي بالالتقاء بحاضنات مهتمة بدعم ومشاريعهم الرائدة.
أخبار قد تهمك أمير القصيم يكرّم 15 فائزًا وفائزة بجائزة “المعلم قدوة” في تعليم المنطقة 8 أكتوبر 2024 - 2:27 مساءً ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة إلى 41965 شهيدًا 8 أكتوبر 2024 - 2:12 مساءًويستعرض “باب التمكين” الجهات الممكنة والداعمة في القطاعين العام والخاص، التي تقدم خدمات ومبادرات لتمكين رواد الأعمال وأصحاب المنشآت الصغيرة والمتوسطة، فيما يعرف “باب التمويل والاستثمار” رواد الأعمال بالعديد من الجهات التي تقدم فرصًا وحلولًا تمويلية للمنشآت الصغيرة والمتوسطة في مختلف المجالات، كما يمكّن “باب التجارة الإلكترونية” أصحاب المنشآت من تبني التجارة الإلكترونية والتحول الرقمي في ممارسة أعمالهم، بالإضافة إلى استعراضه أهم تقنيات التجارة الإلكترونية وخدمات القطاع العام والخاص وكذلك جميع حلول واحتياجات المتاجر الإلكترونية.
ويحفّز “باب الامتياز التجاري” أصحاب المنشآت الصغيرة والمتوسطة في التوسع دوليًا بمشاريعهم وعلاماتهم التجارية، ويستعرض الفرص للعلامات التجارية المانحة للامتياز، في الوقت الذي يعزز فيه “باب الابتكار” رحلة رائد الأعمال الابتكارية، ويستعرض الخدمات التفاعلية التي تدعم مسيرته بما يضمن تحقيق النمو الاستدامة.
ويهدف “باب الشركات الناشئة” إلى توفير بيئة ريادية متكاملة، من خلال رفع مستوى التواصل بين أصحاب المشاريع والمستثمرين والجهات الداعمة؛ كالحاضنات والمسرعات المحلية والدولية والشركات الريادية المتميزة من مختلف دول العالم.
فيما يعنى “باب المنشآت متسارعة النمو” في دعم نمو الأعمال، ويُعد هذا الباب نقطة تجمع لرواد الأعمال والمستثمرين وأصحاب المنشآت الصغيرة والمتوسطة، ويسعى إلى تحسين أداء المنشأة بما يتخطى مسارها المتوقع، كما يُقدِّم “باب السوق” فرصة لأصحاب المشاريع الناشئة والمنشآت الصغيرة والمتوسطة لعرض منتجاتهم وتقديم خدماتهم، وكذلك الترويج للابتكار والإبداع، وتحفيز الشباب ذوي الأفكار الخلاقة.
يُذكر أن ملتقى بيبان 24 يقام في مركز واجهة الرياض للمعارض والمؤتمرات، بمشاركة واسعة من رواد الأعمال والمستثمرين من جميع أنحاء العالم؛ ويهدف إلى تعزيز مكانة المملكة كمركز نوعي عالمي يحتضن الفرص الاستثمارية والريادية، وتوفير بيئة محفزة لأصحاب الأفكار على إطلاق مشاريعهم، وحث ثقافة الابتكار والدخول لعالم الأعمال.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 8 أكتوبر 2024 - 2:40 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد8 أكتوبر 2024 - 2:04 مساءًنائب أمير تبوك يستقبل رئيس وأعضاء جمعية درع للبحث والإنقاذ بالمنطقة الاقتصاد8 أكتوبر 2024 - 1:57 مساءًالمملكة تبرز ابتكاراتها الرائدة في مجال الاستدامة والنمو الاقتصادي خلال مُنتدى العلوم والتكنولوجيا باليابان أبرز المواد8 أكتوبر 2024 - 1:33 مساءًالأخضر يواصل استعداده للقاء اليابان أبرز المواد8 أكتوبر 2024 - 1:29 مساءًالهيئة الوطنية للأمن السيبراني تطلق «الحملة الوطنية للتوعية بالأمن السيبراني» أبرز المواد8 أكتوبر 2024 - 1:25 مساءًنائب أمير منطقة مكة يشهد توقيع اتفاقية لنقل مبانٍ لإيواء المرضى النفسيين8 أكتوبر 2024 - 2:04 مساءًنائب أمير تبوك يستقبل رئيس وأعضاء جمعية درع للبحث والإنقاذ بالمنطقة8 أكتوبر 2024 - 1:57 مساءًالمملكة تبرز ابتكاراتها الرائدة في مجال الاستدامة والنمو الاقتصادي خلال مُنتدى العلوم والتكنولوجيا باليابان8 أكتوبر 2024 - 1:33 مساءًالأخضر يواصل استعداده للقاء اليابان8 أكتوبر 2024 - 1:29 مساءًالهيئة الوطنية للأمن السيبراني تطلق «الحملة الوطنية للتوعية بالأمن السيبراني»8 أكتوبر 2024 - 1:25 مساءًنائب أمير منطقة مكة يشهد توقيع اتفاقية لنقل مبانٍ لإيواء المرضى النفسيين أمير القصيم يكرّم 15 فائزًا وفائزة بجائزة "المعلم قدوة" في تعليم المنطقة أمير القصيم يكرّم 15 فائزًا وفائزة بجائزة "المعلم قدوة" في تعليم المنطقة تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المنشآت الصغیرة والمتوسطة أبرز المواد8 أکتوبر 2024 مساء نائب أمیر رواد الأعمال
إقرأ أيضاً:
تحقيق الاحتلال عن هجوم 7 أكتوبر في “نير عوز”: فشل ذريع بكل المقاييس
#سواليف
ما زالت المؤسسة العسكرية والأمنية لدى #الاحتلال تصدر نتائج تحقيقاتها تباعاً بشأن إخفاقها في التصدي لعملية #طوفان_الأقصى في السابع من أكتوبر 2023، وهذه المرة حول ما حصل في #كيبوتس_نير_عوز في #غلاف_غزة، حين اقتحمه 500 مقاوم وأدخلوا #جيش_الاحتلال في الفوضى العارمة، ووصل أول الجنود بعد أربعين دقيقة فقط من مغادرة آخر مقاوم.
عيمانوئيل فابيان مراسل موقع زمن إسرائيل، كشف عن “أهم ما جاء في تحقيقات الجيش بشأن تفاصيل الهجوم على كيبوتس نير عوز”، وهو جزء من سلسلة تحقيقات مُفصّلة في أربعين معركة خاضها الجيش مع مقاتلي حماس خلال الهجوم.
#سيناريو_كابوس
مقالات ذات صلةوأضاف في تحقيق مطول أن “نتائج التحقيقات شدّدت على #فشل_الجيش، الذي سمح لمئات المسلحين بالاستيلاء على الكيبوتس دون مواجهة جندي واحد على الأرض، وبالتالي فقد فشل بمهمته لحماية المستوطنين، ويعود ذلك أساسًا لعدم استعداده إطلاقًا لهذا السيناريو المتمثل بوقوع مستوطنة إسرائيلية في أيدي المقاومين، وفي الوقت نفسه #هجوم_واسع النطاق على العديد من #المستوطنات والقواعد في جميع أنحاء الغلاف”.
وأوضح أنه “على عكس المستوطنات الأخرى التي تعرضت للهجوم في ذلك اليوم، فإن كيبوتس نير عوز الذي يبلغ عدد مستوطنيه 420 نسمة، كان منهم 386 موجودًا وقت الهجوم، لم يقاتل الجيش المسلحين على الإطلاق، وفي المجموع، قُتل 47 منهم، واختطفت حماس 76 آخرين، وحتى اليوم، لا يزال خمسة منهم على قيد الحياة، عقب نجاح المسلحين في اقتحام جميع منازل المستوطنة، متسبّبين بدمار هائل، وتخضع المستوطنة لعملية إعادة تأهيل طويلة”.
وأشار إلى أن “التحقيق فيما حدث في نير عوز، أجراه اللواء عيران نيف، الرئيس السابق لقسم تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، الذي كرّس وفريقه مئات الساعات للتحقيق، وفحص جميع مصادر المعلومات الممكنة، بما فيها الوثائق التي صوّرها المسلحون بكاميرات مثبتة على أجسادهم، ورسائل واتساب من المستوطنين، وتسجيلات كاميرات المراقبة، ومقابلات مع ناجين ومختطفين سابقين ومقاتلين حاولوا حماية الكيبوتس، وأجروا زيارات ميدانية، وكل ذلك بهدف استخلاص استنتاجات عملياتية محددة للجيش”.
انهيار القيادة
وكشف التحقيق أن “عددًا غير عادي من المسلحين قاموا بغزو نير عوز، مقارنة بباقي المستوطنات، وقد تفاقم الوضع فيه بسبب الغياب التام للجيش، مما أعطى المسلحين شعورًا بحرية العمل، وأدى لوصول مئات الفلسطينيين من بلدة خزاعة إلى نير عوز، ومن بين أكثر من 500 مسلح تسلّلوا للمستوطنة، فلم يتمكن فريق التحقيق من العثور على جثة واحد منهم، ويبدو أن مقاتلي حماس جمعوا جثث رفاقهم خارج الكيبوتس، وعلى الطريق المؤدي لغزة، تم العثور على جثث 64 منهم، حيث قُتلوا بنيران مروحيات ودبابة”.
وخلص فريق التحقيق إلى أن “القوات لم تستعد، ولم تتدرب على سيناريوهات بحجم ما حدث في السابع من أكتوبر، ولم يتلقوا أي تحذير في ذلك الصباح، ومع بداية القتال، أصيب العديد من القادة على مختلف المستويات في القطاع، وانهارت سلسلة القيادة والسيطرة، ولم يكوّن الجيش صورة دقيقة لما يحدث في المنطقة بأكملها، وفي نير عوز تحديدًا، ولم يتمكن من إجراء تقييم منظم للوضع، كما لم يكن هناك نشاط قتالي في أي وقت أثناء الهجوم، ولم يجرِ أي اتصال بين الجيش والمستوطنين لفهم مسار المعركة هناك”.
وأشار إلى أن “الجنود لم يحموا قاعدة البحث والتطوير قرب نير عوز، الذي كان بإمكان وحداته حماية الكيبوتس لو لم تقع في أيدي المسلحين، كما أن تقدم القوات المدرعة نحو حدود غزة أثناء الهجوم كان خطأً، بدلاً من البقاء أقرب للتجمعات الاستيطانية لحمايتها، أما الفصيل المتأهّب، فقد عانى من نقص في عدد قواته أمام هذا العدد الكبير من المقاومين القادمين من غزة”.
ووفقًا للتحقيق، فإن “الهجوم الواسع والمنسق الذي شنته حماس على عشرات المواقع والقواعد العسكرية جعل من الصعب للغاية على الجيش، على جميع المستويات تكوين صورة دقيقة للأحداث، خاصةً لخطورة الوضع في كل موقع، أما قوات التعزيزات التي وصلت لحدود غزة من الشمال، فقد انحصرت بالقتال داخل سديروت، أما الآخرون الذين تمكنوا من التقدم جنوباً فقد وقعوا في معارك أخرى، أو تعرضوا لكمين من قبل المسلحين عند تقاطعات رئيسية”.
وأكد أن “القوات القادمة من الجنوب هوجمت أثناء طريقها، مما أدى لتأخير وصولها، فلم يصل الجنود الأوائل إلى نير عوز إلا بعد الساعة الواحدة ظهرًا، ولم تتلقَّ سوى قوات قليلة أوامر صريحة بالوصول إليه، أما القوات التي تلقّتها فقد علق أفرادها في القتال على طول الطريق، وعندما نجحت قوة خاصة باقتحام مفترق ماعون قرب الكيبوتس الساعة 11:45 فقد كان الأوان فات بالفعل”.
فشل منهجي
وكشف التحقيق عن “وجود معلومات آنية كان من الممكن لقادة الجيش استخدامها لفهم خطورة الوضع في نير عوز، إلا أنها لم تُستغل، ومنها لقطات من كاميرا مراقبة تابعة للجيش تُظهر عشرات المسلحين يدخلون ويخرجون من نير عوز، وهي لقطات بُثت مباشرةً إلى مركز قيادة الجيش، إضافة لمعلومات من مروحيات سلاح الجو المحلّقة فوق المنطقة، وهذه المعلومات أكدت وجود مسلحين ينشطون في نير عوز، لكنها جاءت من أماكن أخرى عديدة، ولم يكن ممكنا فهم أن نير عوز في وضع أصعب من غيرها من المستوطنات”.
وأكد التحقيق أن “مستوطني نير عوز استغاثوا مرارًا وتكرارًا، لكن اتصالاتهم ضاعت وسط فوضى آلاف الرسائل والتقارير، ونفّذ المسلحون خطتهم في الكيبوتس دون انقطاع، مما يجعل فشل الجيش بحماية نير عوز منهجياً، وليس تكتيكيًا أو أخلاقيًا، لأنه لم يُعطِ أولوية خاصة لإرسال قوات إليه على حساب أماكن أخرى، مما يتطلب إنشاء موقع عسكري جديد بين نير عوز وغزة، وتعزيز الأمن المحلي، وإنشاء آلية جديدة لتكوين صورة استخباراتية للوضع حتى في حالات انهيار سلسلة القيادة أثناء القتال، وتغييرات تكتيكية في الجيش”.