عربية النواب : رئاسة مصر منظمة العمل العربية تقدير كبير من الأشقاء
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
اعتبر النائب أحمد فؤاد أباظة رئيس لجنة الشئون العربية بمجلس النواب انتخاب وزير العمل المصرى محمد جبران رئيسا لمجلس إدارة منظمة العمل العربية فى دورته الواحدة بعد المائة بمثابة تقدير كبير من الأشقاء العرب للدور الرائد والمحورى الذى تقوم به مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى تجاه جميع القضايا التى تهم الأمة العربية خاصة أن حصول مصر على هذا المنصب جاء بعد غياب عشرين عاما.
وتقدم " أباظة " فى بيان له أصدره اليوم بالتهنئة إلى السيد محمد جبران وزير العمل على هذا المنصب والمهم ورفيع المستوى موجها الشكر لكل أعضاء مجلس إدارة منظمة العمل العربية على حسن الاختيار، متمنيا التوفيق والسداد للوزير فى كل خطواته القادمة.
وأكد النائب أحمد فؤاد أباظة أن فوز مصر برئاسة مجلس ادارة منظمة العمل العربية يعد بمثابة انتصار جديد يؤكد على عودة الريادة المصرية عربيا وافريقيا بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، مشيرا إلى أنها خطوة مهمة في تاريخ العمل النقابي المصري معرباً عن ثقته فى قدرة مصر على تفعيل دور منظمة العمل العربية لخدمة جميع القضايا المتعلقة بالعمل والعمال والتعاون والعمل العربى المشترك وتقدم جميع أنواع الدعم والمساندة للعمال داخل مختلف الدول العربية بصفة عامة وداخل فلسطين ولبنان وسوريا واليمن والسودان وليبيا والصومال بصفة خاصة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منظمة العمل العربية مجلس النواب محمد جبران وزير العمل منظمة العمل العربیة
إقرأ أيضاً:
مجلس النواب يشارك باجتماع «البرلمانات العربية» في مصر
شارك عضو مجلس النواب، عضو البرلمان العربي حسن الطاهر البرغوثي، في اجتماع اللجنة التحضيرية “للمؤتمر السابع للبرلمان العربي ورؤساء المجالس والبرلمانات العربية” الذي عُقد اليوم بالعاصمة المصرية القاهرة.
وتم خلال الاجتماع “مناقشة مشروع وثيقة برلمانية عربية لدعم صمود الشعب الفلسطيني على أرضه ورفض مخططات التهجير والضم ومحاولات تصفية القضية الفلسطينية، كبند وحيد على جدول أعمال المؤتمر”.
كما ناقشت اللجنة التحضيرية للمؤتمر، والتي تضم محمد بن احمد اليماحي رئيس البرلمان العربي وممثلين عن رؤساء المجالس والبرلمانات العربية، “مشروع وثيقة برلمانية عربية موحدة تحت عنوان “دعم صمود الشعب الفلسطيني على أرضه ورفض مخطط التهجير والضم ومحاولات تصفية القضية الفلسطينية”، تمهيدًا لاعتمادها من رؤساء المجالس والبرلمانات العربية في المؤتمر الذي سوف يعقد بمقر جامعة الدول العربية يوم 22 فبراير الحالي، وقررت اللجنة بالإجماع أن تكون هذه هي الوثيقة الوحيدة المطروحة على جدول أعمال المؤتمر، وذلك تضامنًا مع الشعب الفلسطيني في هذه اللحظة التاريخية الفارقة”.
ويتضمن مشروع الوثيقة “التأكيد على ثوابت الموقف العربي الرافض لكل مقترحات التهجير ورفض لكل محاولات تصفية القضية الفلسطينية، كما يتضمن مشروع الوثيقة عددًا من الخطوات والإجراءات البرلمانية الموحدة التي سيقوم بها البرلمان العربي والاتحاد البرلماني العربي والبرلمانات والمجالس العربية، من أجل دعم صمود الشعب الفلسطيني على أرضه وتعزيز دور الدبلوماسية البرلمانية العربية في الدفاع عن حقوقه التاريخية غير القابلة للتصرف، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة وعاصمتها مدينة القدس”.