آخر تحديث: 8 أكتوبر 2024 - 2:29 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- وصف عضو مجلس النواب، القيادي في منظمة بدر مختار الموسوي، اليوم الثلاثاء ( 8 تشرين الأول 2024)، انهيار حزب الله بالـ”وهم” الذي تروج له “الأقلام المأجورة”، فيما اكد أن اجتياح لبنان لن يكون “نزهة” لإسرائيل.وقال الموسويفي حديث صحفي، إن “قراءة موضوعية في تاريخ كل فصائل المقاومة في المنطقة العربية  وفي مقدمتها حزب الله اللبناني والحشد الشعبي والحرس الثوري ترى بان بعد أي خسارة لقياداتها المهمة يجري تعويضها بقيادات تكون على مستوى المسؤولية بل تزداد الية الزخم في التضحية والعطاء”، مؤكدا ان “انهيار حزب الله وهم تروج له أقلام مأجورة والحقيقة مختلفة”.

وأضاف ان “قرار إسرائيل باجتياح لبنان اتخذ فعليا وهي تهي الظروف للمضي به ولكن هل ستكون العملية بسيطة اي (نزهة) لقواتها، والاجابة التي نؤمن بها بانها ستكون معركة مفصلية ستنتهي حتما لصالح قوى المقاومة مهما كانت التضحيات”.وأشار الموسوي الى ان “حزب الله استعاد زمام الأمور بعد فاجعة سقوط الشهداء القادة في الضاحية الجنوبية وبات اكثر مرونة في التعامل مع مجريات الاحداث المتسارعة من خلال احباط سلسلة عمليات توغل رغم التفوق الجوي لصالح الكيان المحتل”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: حزب الله

إقرأ أيضاً:

تحليلٌ صهيوني: المشكلة مع أنصار الله معقّدة وهم تحدٍ لم تواجهه “إسرائيل” سابقًا

 

الثورة نت/..

قال معلّق الشؤون العسكرية في صحيفة “معاريف” آفي أشكنازي إن مسألة معالجة “الحوثيين” (أنصار الله في اليمن) تُقلق المؤسسة الأمنية والعسكرية في “إسرائيل” بشدة، فالمشكلة معهم مُعقّدة للغاية”، وأضاف “ليسوا عدوًا عاديًا: فهم أولًا يبعدون عن “إسرائيل” آلاف الكيلومترات، وهم منتشرون على مساحة شاسعة، معظمها غير محدد على خريطة”.

وتابع وفقا لموقع “العهد الاخباري”: “السعوديون حاولوا محاربتهم لسنوات، لكن “الحوثيين” (أنصار الله) لم يُظهروا أي علامات على الانكسار، ومن انكفأ في النهاية وهو يجر أذيال الخيبة هو في الواقع السعوديون”.

أشكنازي نقل عن مصدر أمني صهيوني أن “الحوثيين (أنصار الله) يمثلون تحديًا لم نواجهه من قبل ولم نكن نعرف كيفية التعامل معه”.

ووفق المعلّق العسكري في “معاريف”، غضب المسؤولون في الموساد أمس من تسريب المراسلين السياسيين أن رئيس الموساد أوصى بشأن معركة ضدّ إيران.

وأردف: “”إسرائيل” تعمل تبعًا لمنشورات أجنبية في إيران. لكن السؤال هو ما إذا كانت “إسرائيل” قادرة على خوض حرب استنزاف مع إيران؟ هذا موضوع أكثر تعقيدًا. ما تزال إيران قوة عظمى تمتلك مئات الآلاف من الصواريخ، واقتصادها أكبر بمئات المرات من الاقتصاد “الإسرائيلي”. إنها غنية بالمعادن، والكنوز الطبيعية من غاز ونفط ومعادن وغيرها، ومن المهم عدم الاستهانة بالإيرانيين حتى عندما يُصابون بكدمات وجروح”.

مقالات مشابهة

  • ‏حماس: إسرائيل وضعت شروطا جديدة مما أجل التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة
  • محافظ بورسعيد يستقبل أسر وأبطال المقاومة الشعبية ويقدم التهنئة بعيد النصر
  • تحليلٌ صهيوني: المشكلة مع أنصار الله معقّدة وهم تحدٍ لم تواجهه “إسرائيل” سابقًا
  • محافظ بورسعيد يستقبل أسر وأبطال المقاومة الشعبية ويقدم التهنئة لهم بعيد النصر
  • حصاد 2024| لبنان يزداد أوجاعه مع اتساع الحرب بين إسرائيل وحزب الله.. الاحتلال يضرب بقوة الضاحية الجنوبية لبيروت.. وتفجيرات أجهزة بيجر واغتيال حسن نصر الله أبرز الأحداث المؤلمة
  • حليف أردوغان: إسرائيل ستتلقى صفعة من العثمانيين في القدس
  • إسرائيل تستدرج حزب الله وتمدّد سيطرتها
  • صمود المقاومة الأسطوري ونصرها الاستراتيجي
  • عاجل | يديعوت أحرونوت: رئيس الموساد أوصى بشن هجوم على إيران وليس على الحوثيين ردا على إطلاق الصواريخ على إسرائيل
  • الموسوي من حورتعلا: ثبات المقاومة مع الجيش والشعب هو الذي يقدم الحماية