تكريم الزميل أحمد الجعفري خادم آل البيت
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
كرمت الأستاذة الدكتورة دعاء أبوبكر بكلية دار العلوم، الزميل أحمد الجعفرى.
تسليم جوائز مسابقة تحفيظ القرآن الكريم بمسجد السيدة زينب ضبط عاطل سرقة هاتف مواطن بالإكراه في السيدة زينب يأتي التكريم باعتبار "الجعفري" أحد محبي آل البيت، حيث يحرص دائمًا على خدمة زوار مسجد السيدة زينب رضى الله عنها، ويحتل مسجد السيدة زينب مكانة كبيرة في قلوب المصريين، خاصة من مريدي آل البيت بزيارة المسجد، كدليل منهم على محبتهم للنبي محمد عليه الصلاة والسلام وآل بيته الكرام.
وافتتحت وزارة الأوقاف المصرية مسجد السيدة زينب رضي الله عنها، أمام المصلين يوم الجمعة 29 مارس 2024، وذلك بعد الغلق المؤقت، وقام الرئيس عبدالفتاح السيسي، بافتتاح مسجد السيدة زينب، بعد الانتهاء من أعمال التطوير، وذلك بحضور عدد من الشخصيات العامة والسياسية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مسجد السيدة زينب مسجد السیدة زینب
إقرأ أيضاً:
سنة يغفل عنها كثير من المصلين بعد تكبيرة الإحرام .. لجنة الفتوى تكشف عنها
أكّد مجمع البحوث الإسلامية على أهمية إدراك تكبيرة الإحرام مع الإمام، مشددًا على ضرورة حرص العقلاء على عدم التفريط في هذا الأجر العظيم.
واستدل المجمع عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك" بحديث رواه الترمذي عن أنس بن مالك رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من صلى لله أربعين يومًا في جماعة يدرك التكبيرة الأولى كتب له براءتان: براءة من النار وبراءة من النفاق».
وفي سياق متصل، أشار المجمع إلى سنة نبوية يغفل عنها كثير من المصلين، وهي دعاء الاستفتاح في الصلاة.
فقد روى البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا كبر للصلاة سكت لحظة قبل القراءة، فسأله أبو هريرة عن هذا السكوت، فقال النبي: «أقول: اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب، اللهم نقني من خطاياي كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، اللهم اغسلني من خطاياي بالثلج والماء والبرد».
من جانبه، أوضح الشيخ عويضة عثمان، مدير إدارة الفتوى الشفوية بدار الإفتاء المصرية، خلال بث مباشر عبر صفحة الدار، أن من أدرك مع الإمام تكبيرة الإحرام، له أجر عظيم وعد الله به براءتين: واحدة من النار وأخرى من النفاق، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم في هذا المعنى.
وأضاف الشيخ عويضة أن السلف الصالح كانوا شديدي الحرص على عدم فوات تكبيرة الإحرام، مشيرًا إلى ما قاله سعيد بن المسيب: «ما تركت تكبيرة الإحرام منذ عشرين سنة»، وإلى ما ذكره الإمام حاتم الأصم حين قال: «فاتتني صلاة الجماعة فعزاني أبو إسحاق البخاري، ولو مات لي ولد لعزاني عشرة آلاف، ولكن أمر الدين أصبح أهون عند الناس من أمر الدنيا».