الإمارات.. توافق على اعتماد اتفاقيات تعاون في الأمن والأمان النووي والإشعاعي
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
اطلع مجلس إدارة الهيئة الاتحادية للرقابة النووية على مستجدات أنشطة الهيئة في محطة براكة للطاقة النووية، كما ناقش الأعضاء اعتماد عدد من اتفاقيات التعاون الجديدة في مختلف مجالات القطاع.
وقالت الهيئة الاتحادية للرقابة النووية، في بيان اليوم الثلاثاء، إن مجلس الإدارة وافق على عدد من الاتفاقيات للتعاون في مجال الأمان النووي، والأمن النووي، والأمان الإشعاعي، وبناء القدرات.وتغطي الاتفاقيات مجالات الأبحاث والدراسات تحت مظلة وكالة الطاقة النووية، إذ تهدف المشاريع إلى تعزيز القدرات في مجالات نوعية مثل إدارة الحوادث، وتشغيل غرفة التحكم، والأمن السيبراني.
وعرض كريستر فيكتورسون، مدير عام الهيئة الاتحادية للرقابة النووية، تقريراً عن أهم المستجدات حول أنشطة الهيئة، وجهودها لتطوير خدماتها ضمن برنامج تصفير البيروقراطية الحكومية، الذي أطلقته حكومة الإمارات في نوفمبر من العام الماضي 2023، إضافة إلى تعيين الرئيس التنفيذي للذكاء الاصطناعي في الهيئة، الذي يساهم في تطوير استراتيجية الهيئة المعنية بالذكاء الاصطناعي، لدعم مهمتها فيما يتعلق بحماية الجمهور والعاملين والبيئة.
وناقش المجلس خطط الهيئة الرقابية الخاصة بمراحل الصيانة في الوحدات الأربع، مشدداً على التزام الهيئة بضمان أمن وأمان المحطة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الذكاء الاصطناعي الإمارات الذكاء الاصطناعي
إقرأ أيضاً:
بتهمة التخابر.. روسيا تطرد شخصين مرتبطين بسفارة بريطانيا
ذكرت وكالة تاس الروسية للأنباء نقلا عن جهاز الأمن الاتحادي اليوم الاثنين أن أوامر صدرت لشخصين مرتبطين بالسفارة البريطانية في موسكو بمغادرة البلاد لتورطهما في نشاط مخابرات.
ووفقا لجهاز الأمن الاتحادي فإن الشخصين تعمدا تقديم معلومات خاطئة عن نفسيهما عند دخولهما إلى روسيا. وذكر الجهاز أنه رصد ما
أسماه "بمؤشرات على أنشطة مخابرات وتخريب" منهما من شأنها أن تهدد الأمن القومي الروسي.
وقالت الوكالة إن السلطات أمهلتهما أسبوعين لمغادرة روسيا.
طرد واتهاماتوفي 6 فبراير/ شابط الماضي أعلنت الخارجية البريطانية، أن لندن سحبت أوراق اعتماد دبلوماسي روسي، ردا على طرد مسؤول بريطاني من موسكو في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي بعد اتهامه بالتجسس.
وطردت روسيا الدبلوماسي البريطاني في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي وسط اتهامات بالتجسس، قائلة إنها لن تتسامح مع ضباط استخبارات "غير معلنين" يعملون على أراضيها.
وكان هذا أحدث اتهام بالتجسس في سلسلة اتهامات متبادلة أوصلت العلاقات بين البلدين إلى أدنى مستوياتها.
وقبل أشهر فقط، سحبت موسكو أوراق اعتماد 6 دبلوماسيين بريطانيين للاشتباه في ممارستهم التجسس و"تهديد أمن روسيا".
وجاء ذلك بعد إعلان لندن في مايو/أيار الماضي أنها طردت الملحق العسكري الروسي بتهمة التجسس، وإزالة وضع المباني الدبلوماسية من العديد من الممتلكات الروسية. كما فرضت حدا لا يتجاوز 5 سنوات على فترة خدمة الدبلوماسيين الروس، ما أدى إلى مغادرة عدد منهم لبريطانيا.
إعلان