دعت وزارة الدفاع بحكومة الوحدة الوطنية منظمة حظر الأسلحة الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية للجيش إلى التخلص من الآثار التي قد تكون ناجمة عن استخدام بعض الذخائر خلال العام 2011.

وأضافت الوزارة خلال لقاء جمع مدير مكتب وزير الدفاع مع منسقة الاتحاد الأوروبي في شمال إفريقيا ودول الساحل بالمنظمة أن هذه الدعوة تأتي بعد ظهور تداعيات صحية خلال الفترة الماضية.

كما عبرت الوزارة عن دعم الجيش الليبي لمهام وعمل منظمة حظر الأسلحة الفتاكة والالتزام بالعمل بالقانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان.

المصدر: حكومة الوحدة الوطنية

الجيش الليبيمنظمة حظر الأسلحة الكيميائيةوزارة الدفاع بحكومة الوحدة الوطنية Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الجيش الليبي منظمة حظر الأسلحة الكيميائية

إقرأ أيضاً:

عيد عبد الهادي: معركة العاشر من رمضان تجلت فيها أروع معاني الوحدة الوطنية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تقدم الدكتور عيد عبد الهادي، رئيس لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة بحزب الحرية المصري،  بالتهنئة، للرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، ووزير الدفاع والقوات المسلحة، بمناسبة ذكرى انتصارات العاشر من رمضان، قائلا: هذا اليوم الذي سطّر فيه الجيش المصري ملحمة بطولية غيرت موازين القوى وأكدت أن الإرادة الصلبة قادرة على صنع المستحيل.

وأكد عبد الهادي، في بيان له، أن هذا اليوم من عام 1973، أثبتت القوات المسلحة المصرية أن الإيمان بالحق، والتخطيط الدقيق، والتضحية بلا حدود هي مفاتيح النصر، فكان العبور العظيم الذي استعاد للأمة عزتها وأعاد رسم خارطة المنطقة بقوة السلاح والعزيمة. لم يكن مجرد انتصار عسكري، بل كان شهادة على أن مصر لا ترضخ للهزيمة، وأن أبناءها قادرون على دحر أي عدو مهما كانت قوته.
وأشار إلى إنه قد تجلت في معركة العاشر من رمضان أروع معاني الوحدة الوطنية، حيث تضافرت جهود الجيش والشعب في تلاحم فريد، فكان الجنود في الميدان يقاتلون ببسالة، بينما كانت الجبهة الداخلية تقدم الدعم بكل ما تملك، في مشهد يؤكد أن مصر حينما تتوحد إرادتها، فإنها تصنع المعجزات، مشيرا إلى أن المصريون عبروا قناة السويس ليس فقط بالجسور والآليات، بل بإرادة لا تلين، فأزالوا كل العقبات، وحطموا خط بارليف الذي كان يُروَّج له كحاجز منيع، ليؤكدوا أن العزيمة أقوى من أي تحصينات.

وأضاف عبد الهادي، أنه في هذه الذكرى المجيدة، نجدد العهد على أن روح العاشر من رمضان ستظل مصدر إلهام لكل الأجيال، نستقي منها معاني الإصرار والعمل والتضحية، فكما انتصرنا في الماضي بقوة السلاح، فإننا اليوم نخوض معركة البناء والتنمية بسلاح العلم والإنتاج، وأن مصر التي انتفضت دفاعًا عن كرامتها منذ عقود، لا تزال تمضي بثبات نحو مستقبل أكثر إشراقًا، مستندة إلى تاريخ مجيد، وإرادة شعب لا يعرف المستحيل.

مقالات مشابهة

  • مناقشة واقع التعليم المهني وسبل تطويره خلال اجتماع في وزارة التربية مع منظمة ‏AVSI‏ الإيطالية
  • منذ عهد الموحد.. العلم السعودي رمز الوحدة الوطنية والعمق التاريخي للوطن
  • "زمن الأوهام ولى".. رئيسة المفوضية الأوروبية تدعو لزيادة الإنفاق العسكري
  • منظمة حقوقية تدعو لمحاكمة مرتكبي الإعدامات الميدانية في الساحل السوري
  • اليمن تثمن دور واشنطن في منع تهريب الأسلحة للحوثيين
  • مدير إدارة التفتيش بحكومة الوحدة يكشف عن وقائع فساد بـ”ملايين الدينارات” بوزارة المقريف
  • لجوء فرنسا إلى الأسلحة الكيميائية في الجزائر: باحث فرنسي يحدد “450 عملية عسكرية” فرنسية
  • عيد عبد الهادي: معركة العاشر من رمضان تجلت فيها أروع معاني الوحدة الوطنية
  • الجيش السوري يستعيد السيطرة على المناطق ويعزز الأمن والاستقرار في الغرب
  • الأفريكوم ومساعي توحيد الجيش الليبي