الدفاع تدعو منظمة حظر الأسلحة الكيميائية لدعم الجيش الليبي
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
دعت وزارة الدفاع بحكومة الوحدة الوطنية منظمة حظر الأسلحة الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية للجيش إلى التخلص من الآثار التي قد تكون ناجمة عن استخدام بعض الذخائر خلال العام 2011.
وأضافت الوزارة خلال لقاء جمع مدير مكتب وزير الدفاع مع منسقة الاتحاد الأوروبي في شمال إفريقيا ودول الساحل بالمنظمة أن هذه الدعوة تأتي بعد ظهور تداعيات صحية خلال الفترة الماضية.
كما عبرت الوزارة عن دعم الجيش الليبي لمهام وعمل منظمة حظر الأسلحة الفتاكة والالتزام بالعمل بالقانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان.
المصدر: حكومة الوحدة الوطنية
الجيش الليبيمنظمة حظر الأسلحة الكيميائيةوزارة الدفاع بحكومة الوحدة الوطنية Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الجيش الليبي منظمة حظر الأسلحة الكيميائية
إقرأ أيضاً:
باريس تدعو إلى الكفّ عن تسليم أسلحة لإسرائيل للقتال في غزة
باريس (وكالات)
أخبار ذات صلة يونيفيل: قواتنا بمواقعها في جنوب لبنان جهود دبلوماسية لاحتواء التصعيد في لبناندعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس، إلى الكفّ عن تسليم الأسلحة لإسرائيل للقتال في غزة، معتبراً أن الأولوية هي للحلّ السياسي لإنهاء الحرب المستمرة منذ عام في القطاع.
وقال ماكرون، في تصريحات لإذاعة «فرانس أنتر»: «أعتقد أن الأولوية اليوم هي العودة إلى حلّ سياسي، والكفّ عن تسليم الأسلحة لخوض المعارك في غزة»، مؤكداً أن فرنسا «لا تقوم بتسليم» أسلحة.
ويعارض الرئيس الأميركي جو بايدن حتى الآن تسليم إسرائيل بعض أنواع الأسلحة، وعلق إرسال أنواع معينة من القنابل في مايو.
في سبتمبر، أعلنت بريطانيا، من جانبها، تعليق 30 من أصل 350 ترخيصاً لتصدير الأسلحة إلى إسرائيل، مشيرة إلى خطر واضح من احتمال استخدامها في انتهاك خطير للقانون الإنساني الدولي في الحرب الدائرة في غزة. وأعرب الرئيس الفرنسي عن أسفه لعدم تغير الوضع في غزة، رغم كل الجهود الدبلوماسية المبذولة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار، خصوصاً مع إسرائيل.
وقال ماكرون «أعتقد أنه لم يتم الإصغاء إلينا، لقد قلت ذلك من جديد لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.. أعتقد أن ذلك خطأ، بما في ذلك بالنسبة لأمن إسرائيل مستقبلاً»، مضيفاً: إننا نلمس ذلك بوضوح لدى الرأي العام، وخصوصاً لدى الرأي العام في المنطقة. وأكد أن الشعب اللبناني لا يمكن أيضاً التضحية به ولا يمكن للبنان أن يصبح غزة جديدة.