دعت وزارة الدفاع بحكومة الوحدة الوطنية منظمة حظر الأسلحة الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية للجيش إلى التخلص من الآثار التي قد تكون ناجمة عن استخدام بعض الذخائر خلال العام 2011.

وأضافت الوزارة خلال لقاء جمع مدير مكتب وزير الدفاع مع منسقة الاتحاد الأوروبي في شمال إفريقيا ودول الساحل بالمنظمة أن هذه الدعوة تأتي بعد ظهور تداعيات صحية خلال الفترة الماضية.

كما عبرت الوزارة عن دعم الجيش الليبي لمهام وعمل منظمة حظر الأسلحة الفتاكة والالتزام بالعمل بالقانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان.

المصدر: حكومة الوحدة الوطنية

الجيش الليبيمنظمة حظر الأسلحة الكيميائيةوزارة الدفاع بحكومة الوحدة الوطنية Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الجيش الليبي منظمة حظر الأسلحة الكيميائية

إقرأ أيضاً:

وزارة الدفاع البولندية: لم يعد لدينا أسلحة نرسلها لكييف

كشف وزير الدفاع البولندي فلاديسلاف كوسينياك كاميش عن استنفاد وارسو الأسلحة والمعدات العسكرية التي يمكن إرسالها لقوات كييف.

وتابع الوزير: "لقد قمنا بنقل الكثير من المعدات قدر استطاعتنا، والحد الأقصى في عملية نقل الأسلحة بالنسبة لي دائما هو أمن الدولة البولندية. اليوم، السؤال الذي يطرحه الجانب الأوكراني بشأن عدم نقل المزيد من الطائرات أو المعدات الأخرى، هو سؤال لا محل له من الإعراب. والإجابة هو أننا نقلنا كل ما نستطيع نقله من أسلحة".

وتابع الوزير البولندي: "ما تبقى ضروري ببساطة لضمان أمن الدولة البولندية، وأنا شخص مسؤول وأفهم هذه الحدود جيدا".

وكان الرئيس الأوكراني المنتهية ولايته فلاديمير زيلينسكي قد غضب لرفض السلطات البولندية نقل طائرات مقاتلة من طراز "ميغ-29"، موجودة في ترسانة البلاد، إلى أوكرانيا. ووفقا له، فقد اتفق في وقت سابق مع الأمين العام السابق لحلف "الناتو" ينس ستولتنبرغ على تعزيز القوات الجوية البولندية.

بدورها ذكرت القيادة البولندية أن وارسو قدمت مساعدات عسكرية لأوكرانيا بالنسبة للناتج المحلي الإجمالي أكبر من أي دولة أخرى. وفي حديثه عن مقاتلات "ميغ-29"، ذكر كوسينياك كاميش أن الطائرات المتبقية في وارسو لا يمكن نقلها إلى أوكرانيا إلا بعد تعزيز القوات الجوية البولندية بطائرات جديدة، على سبيل المثال، بمقاتلات "إف-35" التي طلبتها من الولايات المتحدة. وبحسب الوزير، فإن هذه الطائرات لن تصل إلى بولندا قبل عام 2026.

وتعتقد روسيا أن إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا تتعارض مع جهود التسوية، وتشرك دول "الناتو" بشكل مباشر في الصراع، وتعد "لعبا بالنار"، فيما أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى ان أي شحنة تحتوي على أسلحة لأوكرانيا ستصبح هدفا مشروعا لروسيا. ووفقا له، فإن الولايات المتحدة وحلف "الناتو" متورطان في الصراع، بما في ذلك ليس فقط من خلال إمدادات الأسلحة، ولكن أيضا من خلال تدريب الأفراد في بريطانيا وألمانيا وإيطاليا وغيرها من الدول.

مقالات مشابهة

  • وزارة الدفاع البولندية: لم يعد لدينا أسلحة نرسلها لكييف
  • وزارة الشباب والرياضة تبحث مع منظمة العمل الدولية سبل التعاون المشترك
  • تكتل الأحزاب والمكونات السياسية يجتمع في عدن لتعزيز الوحدة ومواجهة التحديات الوطنية
  • "إقامة دبي" تتعاون مع الصناعات الوطنية و"جافزا" لدعم حقوق العُمّال
  • في ذكرى المسيرة الخضراء.. ملك المغرب يؤكد على صلابة الوحدة الوطنية
  • بعد إقالة غالانت..المعارضة الإسرائيلية تدعو إلى الاحتجاج
  • عاجل.. 4 صفقات جديدة تنقذ الأهلي في يناير بعد أزمة ثنائي الدفاع
  • اقرأ بالوفد | 50 دولة تدعو لرفض توريد ونقل الأسلحة إلى إسرائيل
  • مروة عباس: IBM تؤكد التزامها بدعم رؤية مصر 2030 وبناء المهارات الوطنية
  • المرعاش: إذا لم يتحرك الشارع الليبي لرفض الهيمنة الأجنبية ودعم الجيش الوطني ستبقى ليبيا دولة فاشلة